ومن يستطيع غيرك يالـ في الروح تسكن ،،،،
أن تخضع الالتقاطات الحية وتجعلها متضرعة في محراب الروح ،،
ومن غيرك يمكنه أن يستنطق الفضاء والمكان والزمان ،، وهي تحاكي زفرات النفس ،،،
وكأنها تلفظ ما تقولين ،، وترسم ما تكتبين ،، وتردد ما تهمسين ،،
فأيٌ المطر ذلك الذي يمسح عنا الحزن ،، !
سلمت ولا عدمت منك بمثيلاتها ،،
تقبلي وافر تحيتي