[سما المجلسي]

أعلن المتحدث باسم القائمة العراقية حيدر الملا أن تفعيل الحوار عامل ايجابي من اجل إذابة الفوارق في الرؤى على مستوى الآليات كي يستطيع الجميع المشاركة بآليات الإصلاح.ويأتي حديث الملا بعد لقائه الأحد الماضي برئيس الوزراء نوري المالكي في إطار بحث المشتركات والخروج من الأزمة السياسية الحالية.وقال الملا لـ(المركز الخبري لشبكة الإعلام العراقي) إن «اللقاء الذي جمعني مع رئيس الوزراء نوري المالكي كان محوره قضية الشراكة والتعاون بين الشركاء السياسيين وضرورة أن يستشعر الجميع أن هناك متغيرات إقليمية ممكن أن تعصف بالوضع العراقي إذا ما بقت الأزمة الحالية».وأضاف الملا أن «الكلام كان واضحا بأنه لاتوجد قضية شخصية مع هذا الطرف أو ذاك وإنما اختلافنا على نهج ونعتقد أن النهج الحالي لا يمكن أن يساهم في حل الأزمة الحالية لذلك نحن بحاجة إلى تعديل النهج وان يساهم الجميع بتعديله لان المسؤولية تضامنية حتى نستطيع مواجهة التحديات الإقليمية من خلال رص الصف الداخلي العراقي». وتابع الملا أن «هذه العناوين ليست محل خلاف وكان رئيس الوزراء نوري المالكي ايجابيا في التعاطي مع هذه العناوين والخلاف في وجهات النظر على مستوى الآليات لتطبيق العناوين»، مؤكدا «نحن نعتقد أن تفعيل الحوار عامل ايجابي من اجل إذابة الفوارق في الرؤى على مستوى الآليات حتى نستطيع أن نشترك جميعا بآليات الإصلاح».وكان رئيس كتلة التحالف الوطني ورئيس لجنة الإصلاح قد كشف عن أن لقاءاته الثنائية التي أجراها مع قادة الكتل السياسية كانت ايجابية تجاه ورقة الإصلاح.ويطالب التحالف الكردستاني والقائمة العراقية بضمانات وتطمينات من تنفيذ مشاريع الإصلاح وتحديد سقوف زمنية وهو مطلب أكدت عليه كتلة الأحرار التابعة للتيار الصدري

[س البغدادي]

وهذا هو ديدن ساسة العراق اليوم ...اليوم هنا ..مشرق ....وغدا هناك مغرب ..وهم في حيص بيص ....وخاصة المراهقين منهم ..جلهم وترحالهم بين هذا الطرف وذاك ...هو الجاه والسلطان والمال

[سما المجلسي]

عاشت الانامل التي كتبت تعليقكم اخي س البغدادي

[اليوسفي علي]

الخطر القادم لايبقي ملا ولاسيد والان لربما بدأ هؤولاء يستشعرون انهم اول من سيكون ضحايا المد السلفي الدموي المتطرف ولذا انخفض نعيقهم ولانت جلدتهم

[س البغدادي]

المشكلة ان الخطر الذي نستشعره القادم من الغرب ..هو حقيقة وليس من ضرب الخيال .والذي سياكل الاخضر بسعر اليابس ..ولايبقي سني قبل شيعي على الوجود .ونرجوا من الكل استشعار ذلك وخاصة الاهل ..في الغربية ...وامكانية استقبالهم واحتضانهم بحجة الاخوة والجيرة وقبل هذااستغلال طيبة وسماحة العراقيين الموجودين في الغربية .....

[سما المجلسي]

المشكله الحقيقيه مو بالاجئين فقط لكن لا نتباه الى البعثيين الذين عادوا من سوريا في الوقت الحاضر فأن البعثيين ما يطهرون اعوذ بالله.