هذا المقطع بالذات شبحت اليهِ عيوني
رمتُ الغوص فيهِ الى أبعدِ نقطةِ وصولٍ تائهة في فواصل الزمن
الزمن الهارب من الأحلام والجاثم على صدرِ الواقع
بأصداءِ الألم والضياع ..
دكتور أحمد الخيال ..
هذه القصيدةُ مولودةٌ جديدة رسمت ملامحها بأجملِ الألوان
وإن كانت كلها تدرجاتٌ رمادية
إني أجدني بلا حرف هنا
لذا لقلبك السلام
وليراعك الأمان
أبدعت سيدي الفاضل
التعديل الأخير تم بواسطة الروح ; 23-11-2013 الساعة 12:57 AM.
هذا المقطع بالذات شبحت اليهِ عيوني
رمتُ الغوص فيهِ الى أبعدِ نقطةِ وصولٍ تائهة في فواصل الزمن
الزمن الهارب من الأحلام والجاثم على صدرِ الواقع
بأصداءِ الألم والضياع ..
دكتور أحمد الخيال ..
هذه القصيدةُ مولودةٌ جديدة رسمت ملامحها بأجملِ الألوان
وإن كانت كلها تدرجاتٌ رمادية
إني أجدني بلا حرف هنا
لذا لقلبك السلام
وليراعك الأمان
أبدعت سيدي الفاضل
القديرة أم جعفر ...
أحيانا أنت لا تكتب القصيدة ...وانما القصيدة هي التي تبدأ بكتابتك
تغيب عن الوعي ... ثم تبدأ تكتب القصيدة ,,
مثلك... قرأت القصيدة الآن ...
وأحتاج الى وقت ... لأفهمها وأحكم عليها
ممتن لمرورك الكريم والكبير
التعديل الأخير تم بواسطة الروح ; 23-11-2013 الساعة 12:58 AM.