عندها يااصديقي مددت يدي اليك ونااشدتك كن معي
عندما همست بصوتي الضعيف اليك
بوجعي الدفين
ياصديقي كن معي
عندما اودعتك سري بان الانسان يقٌتل مره اما انا قُتلت 99 مره
اخبرتني ياصديقي
بان الله معي
وانك معي بيديك تمسح دموعي
وبحنانك تااخذ من همي
ومن ابتساامتك اسرق الامل الى وجداني
وبهمساتك يغدق الفرح داري
اتذكر يااصديقي ............. عندما صارحتني انه لاخيانه في ردااء الصدااقه
وانا ابتسم لك من ورااء خوفي فلقد قُتلت 99 مره ......... اخاف من القااضيه
وجعلتني اصافح الامل من جديد انه لاغدر في رداء الصداقه
ماكان في حسبااني ان بيدك تدفعني الى الهااويه
ماكنت اعرف ان بيدك تسحب الوجع الدفين
ان الصدق قد تلاشئ من حولي
اخبرتني ذات يوم بان الانسان يتجمل
لكنك لم تخبرني لماذا يقُتل
اتذكر باني قُتلت 99 مره وبروحي الضاائعه نااشدتك فك قيدي
اي سذاجة املكها
لم استوعب بانك تحكم القيد من جديد لاقٌتل للمره الماائه
فهل يعود الامل من جديد بعد ان ازهقت روحه
بعد ان صرخ املي باانه لا امل
اللهم صلِ على محمد وال محمد
كلمات رائعه تصف حال زمن ندر به الصديق ...
وقد كاد الوفاء أن يختفي ...
أما الصدق فأصبح شيء مندثر ..
ما أروع ما خطه قلمك الرائع
موضوع اكثر من رائع
نحن في زمن ندرت فيه الصداقة الحقيقية اقل موقف معهم يتخلون عنك وينسونك
هذا دليل على عدم احساسهم بهذه الكلمة الكبيرة التي تحمل كثير من المعاني
لكن مع الاسف ندر من يقدر هذه الكلمة