اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورجمة الله وبركاته........
اخوتي اخواتي الطيبين ... هذا موضوعي الاول في منتدى السياسة وقديكون الاخير ؟؟
بسبب عدم اهتمامي بالسياسةولا احب الخوض بها بل قولو جاهل بالسياسة ..
وانما وجدت هذه المادة والتي قد تستحق الرد منكم ..
ملاحظة / ارجومن الادارة ان كان الموضوع مكرر فعليها بحذفه واكون ممنون ..
واليكم الخطبة العنجورية للحمار المدخلي قي التحريض الواضح على الفتنة ؟؟؟؟
هذه كلمة قيمة لفضيلة الشيخ الدكتور محمد بن هادي المدخلي -حفظه الله ورعاه- دعا فيها أهل السنة باليمن إلى نصرة إخوانهم بدماج وجهاد الحوثيين الرافضة -أخزاهم الله- بعد ما حصل من قتال بين أهل السنة في دماج والحوثيين في اليومين الماضيين، وكان تسجيل هذه الكلمة في ليلة الاثنين الموافق 3 محرم من عام 1433هـ. نسأل الله جل وعلا أن يجزي الشيخ خير الجزاء على ما تفضل به، وأن ينفع بكلمته هذه المسلمين في اليمن وخارجها، وأن يجعلها سبباً لإعلاء كلمته ونصرة سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، إنه سميع عليم.
وإليكم تفريغ الكلمة:
الحمد لله رب العالمين، وعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، إله الأولين والآخرين وقيوم السماوات والأرضين، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم، سيد المجاهدين وقائد الغر المحجلين، بعثه الله رحمة للعالمين، ونقمةً وعذاباً على من حاربه جل وعلا وبارز أولياءه المؤمنين بالعداوة، فصلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد:
فإنه مما يحزننا ويؤلمنا معشر الإخوة والأبناء ما سمعناه مما نزل بإخواننا أهل السنة والإيمان في دماج السنة من بلاد اليمن من الحوثيين الرافضة أعداء الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأعداء أصحاب رسوله صلى الله عليه وسلم -رضوان الله عليهم أجمعين-، وأعداء أهل السنة على مر الأعصار، وليس ذلك بمستغرب منهم؛ فإنه ما من نازلة نزلت بالإسلام والمسلمين إلا والروافض عون وإلب لأعداء الإسلام على المسلمين، وهذا معروف على مر التاريخ، والناظر في التاريخ يجد مصداق ما نقول، وهؤلاء الطائفة المسمون بالحوثيين عند الناس اليوم هم روافض، وقد سمعنا وعرفنا من مقالاتهم ما يدل على انحرافهم وعلى خبث عقائدهم وعلى بغضهم للمسلمين، ولا شك أن العداوات إذا كانت لأجل الدنيا فإنه يرجى أن تزول وأن تصلح، وأما العداوة للدين أو في الدين فإنها لا يرجى مهما طال الزمن أن تتغير، وصدق الشاعر في ذلك إذ يقول:
كل العداوات قد ترجى مودتها *** إلا عداوة من عاداك في الدين
فهؤلاء عداوتهم لأهل الإسلام ظاهرة ومتأصلة ومتجدرة من قديم الدهر، فلا يستغرب في هذه الأيام أن يحصل منهم ما يحصل، بل هم ينتظرون مثل هذه الفرصة للانقضاء على أهل الإسلام والإيمان، وقد كان من قبل يردعهم -بعد الله جل وعلا- وجود دولة، والآن لا دولة، وقد تمكنوا في منطقة صعدة وهم يسعون لإقامة دولة تكون خاصة بهم ولهم، لا يشركهم فيها أحد، ويبقى من بقي من أهل السنة في هذه المنطقة تحت رحمتهم،....... الخخخخخخخخخخخخ
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومن اراد قراءة باقي خطبته النقنقية فاليدخل على الرابط ادناه http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=124792
الم يجرب الاعراب حظهم العاثر مع الحوثيين عندما هاجم آل سعود معاقل الحوثيين في صعدة مدعومين ببني عمومتهم الاميركان فكان نصيبهم الخزي والهزيمة على يد رجال الله الحوثيين ..
والله لو نتفحص الخارطة السياسية للشيعة المظلومين عند العرب الاعراب والله لترفع راسك عاليا وتمشي متفاخرا بانك شيعي رافضي لدين الامويين والعباسيين والسلفيين التكفيريين فانك تجد حزب الله المحاصر في جنوب لبنان وتجد البحارنة مطوقين مع اخوتهم في العوامية والقطيف في شرق الجزيرة وتجد شيعة صعدة المحاصرة في اليمن وتراهم يزلزلون الارض من تحت اقدام التكفيريين الوهابية
لبيك يا حسين
ولتخرس السنة التكفير والوهابية
والله لو نتفحص الخارطة السياسية للشيعة المظلومين عند العرب الاعراب والله لترفع راسك عاليا وتمشي متفاخرا بانك شيعي رافضي لدين الامويين والعباسيين والسلفيين التكفيريين فانك تجد حزب الله المحاصر في جنوب لبنان وتجد البحارنة مطوقين مع اخوتهم في العوامية والقطيف في شرق الجزيرة وتجد شيعة صعدة المحاصرة في اليمن وتراهم يزلزلون الارض من تحت اقدام التكفيريين الوهابية
لبيك يا حسين
ولتخرس السنة التكفير والوهابية
فعلا ياجليل نحن نفتخر بهويتنا ومذهبنا الحق .........
وكما اسلفت يا اخي فان التكالب من جميع الاطراف ومنهم اليهود تحالفت على طمس هذا المذهب ليخنس صوت الحقيقة والحق ......لكن هيهات
ممنون منك ياجليل
الم يجرب الاعراب حظهم العاثر مع الحوثيين عندما هاجم آل سعود معاقل الحوثيين في صعدة مدعومين ببني عمومتهم الاميركان فكان نصيبهم الخزي والهزيمة على يد رجال الله الحوثيين ..
بارك الله بك ياجليل
حقيقة موقف الاسود الحوثيين اخزى دول الاستكبار
ممنونمنكياطيب