نقل العلامة الاميني اعلى الله تعالى مقامه في موسوعته العلاقة في جزئها اسابع اسماء ومواقف عدد من كبار ووجهاء الصحابة الذين انتقصوا وانتقدوا عثمان وهيجوا الناس عليه وكل بطريقة معينة , وبغية الاختصار سأنقل اسمائهم فقط :-
1-علي بن ابي طالب ع.
2-عائشة بنت ابوبكر .
3-عبد الرحمن بن عوف.
4-طلحة بن عبيد الله .
5-الزبير بن العوام .
6-عبد الله بن مسعود .
7-عمار بن ياسر .
8-المقداد الكندي .
9-حجر بن عدي.
10-هاشم المرقال.
11-جهجاه الغفاري.
12-سهل ورفاعة والحجاج الانصاريين .
13-ابي ايوب الانصاري.
14-قيس الانصاري.
15-فروة الانصاري.
16-محمد الانصاري.
17-جابر بن عبد الله الانصاري.
18-جبلة الانصاري.
19-محمد بن مسلمة الانصاري .
20-ابن عباس حبر الامة.
21-عمرو بن العاص.
22-ابي الطفيل عامر بن واثلة .
23-سعد بن ابي وقاص.
24-مالك بن الحارث الاشتر.
25-عبد الله بن عكيم .
26-محمد بن ابي حذيفة .
27-عمرو النخعي.
28-صعصعة بن صوحان العبدي.
29-حكيم العبيدي .
30-هشام المخزومي.
31-معاوية بن ابي سفيان .
والمتتبع يرى ان هؤلاء اغلبهم بين بدري وعقبي او من اهل بيعة الشجرة .
وبعد ان طعن كل هؤلاء في اعمال عثمان وما كسبته يداه كيف يبقى اساس لعقيدة اهل السنة في خلافة عثمان او في نظرية عدالة الصحابة .
احسنت مولاي الاشتري
وليلتفت ذوي العقول الى ان مقتل عثمان كان بعد
مد وجزر اي لم يكن على حين غفلة من الصحابة والناس
ولكن لم يستنقذه احد منهم بما كسبت يداه
لذا لم تجد له ناصرا
وكان قتلته من اهل بيعة الرضوان من الصحابة
لذا كان اقتحام داره وقتله ودفنه في مقابر اليهود
ولولا تسليم الخلافة لامير المؤمنين عليه السلام وعزله معاوية
لوجدت والله لعن عثمان الى هذا اليوم