سؤال طالما تمنيت ان يجيب عليه شيوخ السعوديه
حين نسالهم لماذا الملابس القصيره تلبسونها
قالوا هي رداء رسول الله ونحن نتمسك بسنته
قال رسول الله تمسكوا بكتاب الله وسنتي
والسؤال
اليست العمامه رداء رسول الله صلى الله عليه واله
فنريد ان نعرف لماذا لا يرتدون العمامه واي لون سيختارون طبيعي ليس الاسود لان الاسود خاصه باولاد رسول الله من نسل فاطمه سلام الله عليها
اعتقد سيختارون الحمراء لانها تمثل لون الدم الذي رايناه في العراق باكستان افغانسان واليمن وكل مكان واخرها دماء اطفال ذبحوهم بفتواهم في كنيسه سيده النجاه اطفال ذبحوا
حميد الغانم
العمامة هو السنة رسول الله وهذا ثابت عند علماء اهل السنة والشيعة بل اذا رجعنا الى وراء الخلافة الاسلامية نلاحظ الحكام والأداريين الدولة والعلماء يلبسون عمائموهذه العادة انتقل الى بلاد فارس والترك والهند والمغول والصين و...
لا ادري اخوتي ربما حقدا بالشيعه الروافض جعلهم لا يلبسون عمامه رسول الله
بس عندي سؤال بسيط
هل معاويه كان يلبس العمامه بصفته مؤسس المذهب السلفي
وبصفته انه خال المؤمنين
والمثل العراقي يقول
ثلثين الولد على خاله
ننتظرهم
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
هل خالف علماء السعوديه وملوكها سنه رسول الله بعدم لبسهم العمامه ولماذا
وسأجيبك على سؤالك وحيرتك فيه بحول من الله تعالى وقوته
ومن واقع خبرتي في موحدي الشاب الامرد خوارج الزمان الوهابية التيميون عليهم ما يستحقون ....
ةالله المستعان
أولاً لنتعرف رأيهم في العمامة ولبسها وسنتها :
السؤال:هل لبس العمامة من السنة؟,
وماذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يلبس تحت عمامته وما مقدار عمامته؟.
المفتي:الشيخ/أسامة إبراهيم حافظ - من فقهاء الجماعة الإسلامية.
الإجابة:ذكر البارزي في توثيق عرى الإيمان نقله عن السيوطي في الحاوي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يلبس القلانس تحت العمائم ويلبس القلانس بغير عمائم ويلبس العمائم بغير قلانس ويلبس القلانس ذوات الأذن في الحروب وكثيراً ما كان يعتم بالعمائم الحرقانية السود- التي على لون ما أحرقته النار بزيادة ألف ونون إلى الحرق- ويعتجر اعتجاراً والاعتجار أن يضع تحت العمامة على الرأس شيئاً, قال وربما لم تكن العمامة فيشد العمامة على رأسه وجبهته وكانت له عمامة يعتم بها يقال لها السحاب فكساها علي بن أبى طالب, والقلنسوة غشاء مبطن يستر به الرأس, وروى البيهقي أنه كان يلبس قلنسوة بيضاء, ونقل ابن القيم أنه كان إذا اعتم أرخى ذؤابة بن كتفيه, أما مقدار عمامته فلم يذكر صراحة في نص وفى البيهقي عن كيفية اعتمامه قال: (كان يدير العمامة على رأسه ويغرزها من ورائه ويرسل لها ذؤابة بين كتفيه), عن ابن عمر, وهذا يدل على أنها عدة أذرع كما قال السيوطي وبناءاً عليه, فإنه صلى الله عليه وسلم كان يلبس القلانس البيضاء خالية وكان يلبسها تحت العمامة وكان يلبس العمامة السوداء والبيضاء والخضراء والحمراء وكلها وردت فيها نصوص.. وكان إذا اعتم أرخى ذؤابة بين كتفيه.
لاحظــــــــــــــــــــوا
الجواب والفتوى بان العمامة سنة من سنن رسول الله صلى الله عليه وآله ومؤكدة
حكم لبس العمامة
بسم الله الرحمن الرحيم قال الحافظ عماد بن كثير رحمه الله:
التأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله وأحواله قال: الحافظ بن كثير رحمه الله في تفسير قوله تعالى: ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا) :
"هذه الآية الكريمة أصل كبير في التأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله وأحواله ولهذا أمر تبارك وتعالى الناس بالتأسي بالنبي صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب في صبره ومصابرته ومرابطته ومجاهدته وانتظاره الفرج من ربه عز وجل صلوات الله وسلامه عليه دائما إلى يوم الدين ولهذا قال تعالى للذين تقلقوا وتضجروا وتزلزلوا واضطربوا في أمرهم يوم الأحزاب لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة أي هلا اقتديتم به وتأسيتم بشمائله صلى الله عليه وسلم ولهذا قال تعالى : لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا انتهى.
قال الشيخ العلامة مقبل الوادعي رحمه الله في كتاب فتاوى تحفة المجيب : " العمامة تعتبر من عادات العرب التي أقرها الإسلام، أما أنّها صل إلى حد السّنيّة فلا تصل إلى حد السنية، فهي تعتبر عادة ، لكن إذا نويت الاقتداء برسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم تثاب على الاقتداء برسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم . وأما الصلاة بدون عمامة فصحيحة، ولا ينبغي أن ينكر على شخص يصلي بدون عمامة . لا ينكر على أحد إلاّ بدليل من كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم. والذي ننصح به هو لبس العمامة في الصلاة، وفي غير الصلاة، لكن لو خرج شخص وهو كاشف الرأس فلا ننكر عليه ،ولا نقول صلاته باطلة." قال الإمام مسلم في صحيحه : " وحدثني محمد بن عبدالله بن بزيع حدثنا يزيد ( يعني ابن ريع ) حدثنا حميد الطويل حدثنا بكر بن عبدالله المزني عن عروة بن المغيرة بن شعبة عن أبيه قال : تخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم وتخلفت معه فلما قضى حاجته قال أمعك ماء ؟ فأتيته بمطهرة فغسل كفيه ووجهه ثم ذهب يحسر عن ذراعيه فضاق كم الجبة فأخرج يده من تحت الجبة وألقى الجبة على منكبيه وغسل ذراعيه ومسح بناصيته وعلى العمامة وعلى خفيه ثم ركب وركبت فانتهينا إلى القوم وقد قاموا ي الصلاة يصلي بهم عبدالرحمن بن عوف وقد ركع بهم ركعة فلما أحس بالنبي صلى الله عليه وسلم ذهب يتأخر فأومأ إليه صلى بهم فلما سلم قام النبي صلى الله عليه وسلم وقمت فركعنا الركعة التي سبقتنا" وقال الإمام مسلم أيضا حدثنا يحيى بن يحيى التميمي وقتيبة بن سعيد الثقفي ( قال يحيى أخبرنا وقال قتيبة حدثنا معاوية بن عمار الدهني ) عن أبي الزبير عن جابر بن عبدالله الأنصاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل مكة ( وقال قتيبة دخل يوم فتح مكة ) وعليه عمامة سوداء بغير إحرام و في رواية قتيبة قال حدثنا أبو الزبير عن جابر قال ابن تيمية رحمه الله في شرح العمدة : "و يستحب له أيضا تخمير الرأس بالعمامة و نحوها لأن النبي لى الله عليه و سلم كان يصلي كذلك و هو من تمام الزينة و الله تعالى أحق من تزين له و قد روي عن ركانة بن عبد يزيد قال معت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول فرق ما بيننا و بين لمشركين العمائم على القلانس رواه أبو داود و الترمذي و قال غريب و ليس إسناده بالقائم و عن أبي المليح قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم اعتموا تزدادوا حلما رواه هشام بن عمار و هو مرسل و قد روى أبو حفص مرفوعا صلاة بعمامة أفضل من سبعين صلاة بغير عمامة إن الله و ملائكته يصلون على المتعممين (1) و الاستحباب كذلك في حق الإمام أوكد نص عليه لأن صلاة المأمومين مرتبطة بصلاته و هو أحد المصلين و متقدمهم و هم ينظرون إليه و يقتدون به و لهذا كان استحباب التزين في الجماعات العامة مثل الجمعة و العيد و نحو ذلك اوكد " قال ابن القيم في أحكام أهل الذمة: " وقال معاوية عن ابن إسحاق عن صفوان بن عمرو عن فضيل بن الفضالة عن خالد بن معدان قال إن الله ألزم هذه الأمة بالعصائب والألوية يريد بالعصائب العمائم كما في الحديث فأمرهم أن يمسحوا على العصائب والتساخين فالعصائب العمائم والتساخين الخفاف قالوا والعمائم ليست من زي بني إسرائيل وإنما هي من زي العرب وقال أبو القاسم ولا يمكن الذمي من التعمم بها فإنه لا عز له في دار الإسلام ولا هي من زيه قلت فلو خالفت عمائمهم عمائم المسلمين في لون أو غيره فهل يمكنون من ذلك يحتمل أن يقال بتمكينهم منها لحصول التمييز المقصود ويحتمل ألا يمكنوا إذ المقصود أنهم لا يلبسون هذا الجنس كما لا يركبون الخيل ولو تميزت عن خيول المسلمين لأن ركوبها عز وليسوا من أهله كما يمنعون من إرخاء الذوائب ولم أجد عن أحمد نصا في لبسهم العمائم ولكن قال المتأخرون من أتباعه إنهم دون في أطراف عمائمهم وقلانسهم ما يخالف لونها بحمرة أو صفرة ونحوهما " (1) لم تثبت تنبيه بعض هذه النصوص لم تطابق أصل مطبوع فلتراجع سؤال كيف نعرف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لبسها عادة أو عبادة هل نعرف ذلك من المسح عليها في وضوءه ؟؟ ؟
وكتب حاتم الفرائضي الثلاثاء 20 ربيع الأول 1430 من هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
لاحظــــــــــــــــوا
الان في الأسفل اللف والدوران لدى الوهابية حين يحيرون ولا يريدون الإجابة بشكل مباشر حتى لا يصطدمون بحقيقة سنة ثابتة لنبيهم صلى الله عليه وآله وسلم ...:
رقم الفتوى(4153)
موضوع الفتوى حكم لبس العمامة
السؤال س: هل لبس العمامة من السُنَّة ؟
الاجابـــة :
العمامة اسم لما يستر الرأس ويعمَّه، فيدخل في ذلك الغُترة التي تُلقى على الرأس، واللُفَافة التي تُدار على الرأس أو يُجعل لها ذُؤابة أو تُربط تحت الحنك، والصحيح: أنها من العادات، قد رُوي في حديث: العمائم تيجان العرب أي أنها بمنزلة التاج الذي يُلبس على الرأس، ولهذا يُستنكر خلعها والمشي حاسرًا لمن اعتاد المشي بالعمامة، ولكنها مع ذلك من العادات المُستحبة.
حكم لبس العمامة في الإسلام، وما حكم تغطية الرأس للرجل؟
لا بأس بها العمامة من الأمور العادية، من الأمور العادية تركها من لبسها فلا بأس ومن تركها فلا بأس؛ لأنها من الأمور العادية، من عادات العرب.
بن باز http://www.binbaz.org.sa/mat/20411
ثانياً ...
والان الى الجواب الصريح على السؤال الصريح أعلاه ولمعرفة السبب الحقيقي وراء تركهم لسنة ثابتة - لبس العمائم - عن رسول الله صلى الله عليه وآله :
× - قال ابن تيمية : ( ومن هنا ذهب من ذهب من الفقهاء إلى ترك بعض المستحبات إذا صارت شعارا لهم [ أي للشيعة ]، فإنه وإن لم يكن الترك واجبا لذلك ، لكن في إظهار ذلك مشابهة لهم ، فلا يتميز السني من الرافضي ، ومصلحة التميز عنهم لأجل هجرانهم ومخالفتهم أعظم من مصلحة هذا المستحب . وهذا الذي ذهب إليه يحتاج إليه في بعض المواضع إذا كان في الاختلاط والاشتباه مفسدة راجحة على مصلحة فعل ذلك المستحب ) .
> راجع :
منهاج السنة 2 / 147 .
هذا حديث صحيح أيضا ، رواه ابن أبي شيبة في المصنف 1 / 26 ح 181 عن وكيع عن ابن علية ، وهو إسماعيل بن إبراهيم بن علية المتقدم ذكره ، عن داود ، وهو ابن أبي هند ، عن الشعبي ، وكلهم ثقات عندهم .
× - قال ابن حجر في فتح الباري :
( اختلف في السلام على غير الأنبياء ، بعد الاتفاق على مشروعيته في تحية الحي ، فقيل : يشرع مطلقا ، وقيل : بل تبعا ، ولا يفرد لواحد ، لكونه صار شعارا للرافضة .
ونقله النووي عن الشيخ أبي محمد الجويني . وقال أيضا :
قال ابن القيم :
( المختار أن يصلى على الأنبياء والملائكة وأزواج النبي صلى الله عليه وسلم وآله وذريته وأهل طاعته على سبيل الإجمال ، وتكره في غير الأنبياء لشخص مفرد بحيث يصير شعارا ، ولا سيما إذا ترك في حق مثله أو أفضل منه كما يفعله الرافضة) .
- كما لو صلى على الإمام علي عليه السلام ، وترك الصلاة على من هو خير منه عندهم كأبي بكر وعمر .
> راجع : فتح الباري 11 / 142 . وقد ذكره ابن حجر بالمعنى ، وعبارة ابن القيم مذكورة في كتابه ( جلاء الأفهام على خير الأنام ) ، ص 663.
× - وقال الزمخشري في الكشاف :
( القياس جواز الصلاة على كل مؤمن لقوله تعالى ( هو الذي يصلي عليكم ) وقوله تعالى ( وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم ) وقوله صلى الله عليه وسلم : اللهم صل على آل أبي أوفى .
ولكن للعلماء تفصيلا في ذلك ، وهو أنها إن كانت على سبيل التبع كقولك : ( صلى الله على النبي وآله ) فلا كلام فيها ، وأما إذا أفرد غيره من أهل البيت بالصلاة كما يفرد هو فمكروه ، لأن ذلك صار شعارا لذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأنه يؤدي إلى الاتهام بالرفض ) .
> راجع: كشاف 3 / 246 في تفسير قوله تعالى ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ) سورة الأحزاب ، الآية 56 .
× - قال مصنف كتاب الهداية وهو من الأحناف :
( المشروع التختم في اليمين ، لكن لما اتخذته الرافضة عادة جعلنا التختم في اليسار ) .
> راجع : عن الصراط المستقيم 2 / 510 . ومنهاج الكرامة ، ص 108 . الغدير 10 / 210 .
× - وذكر الغزالي في الذخيرة والماوردي وهما من الشافعية:
( أن تسطيح القبور هو المشروع ، ولكن لما اتخذته الرافضة شعارا لهم عدلنا عنه إلى التسنيم ) .
× - وقال محمد بن عبد الرحمن الدمشقي في كتابه رحمة الأمة في اختلاف الأئمة :
( السنة في القبر التسطيح ، وهو أولى من التسنيم على الراجح من مذهب الشافعي ، وقال الثلاثة [ أبو حنيفة ومالك وأحمد ] :التسنيم أولى ، لأن التسطيح صار من شعائر الشيعة ) .
> راجع : رحمة الأمة في اختلاف الأئمة ، ص 155 .
× - وقال الحافظ العراقي
في بيان كيفية إسدال طرف العمامة :
فهل المشروع إرخاؤه من الجانب الأيسر كما هو المعتاد ، أو الأيمن لشرفه ؟ لم أرى ما يدل على تعيين الأيمن إلا في حديث ضعيف عند الطبراني ، وبتقدير ثبوته فلعله كان يرخيها من الجانب الأيمن ، ثم يردها إلى الجانب الأيسر كما يفعله بعضهم ، إلا أنه صار شعار الإمامية ، فينبغي تجنبه لترك التشبه بهم ) .
> راجع : شرح المواهب للزرقاني 5 / 13 .
× - وقال عبد الله المغربي المالكي في كتابه ( المعلم بفوائد مسلم ) :
( إن زيدا كبر خمسا على جنازة ، قال : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبرها . وهذا المذهب الآن متروك ، لأنه صار علما على القول بالرفض ) .
> راجع : كتاب " المعلم بفوائد مسلم عن الصراط المستقيم 2 / 510 .
× - وقال إسماعيل البروسوي في تفسيره ( روح البيان )
عند ذكر يوم عاشوراء :
( قال في عقد الدرر واللئالي :
( ولا ينبغي للمؤمن أن يتشبه بيزيد الملعون في بعض الأفعال ، وبالشيعة الروافض والخوارج أيضا ، يعني لا يجعل ذلك اليوم يوم عيد أو يوم مأتم ، فمن اكتحل يوم عاشوراء فقد تشبه بيزيد الملعون وقومه ، وإن كان للاكتحال في ذلك اليوم أصل صحيح ، فإن ترك السنة سنة إذا كانت شعارا لأهل البدعة ، كالتختم باليمين ، فإنه في الأصل سنة ، لكنه لما صار شعار أهل البدعة والظلمة صارت السنة أن يجعل الخاتم في خنصر اليد اليسرى في زماننا ، كما في شرح القهستاني ) .
>> راجع :
في فضل الشهور والأيام والليالي ، للشيخ شهاب الدين أحمد بن أبي بكر الحموي ، الشهير بابن الرسام ( عن الغدير 10 / 211 ) . ولد بحماة سنة 773 ه ، ولي قضاء حماة ثم قضاء حلب ، وتوفي سنة 844 ه تقريبا ، له ترجمة في شذرات الذهب 7 / 252 ،
الضوء اللامع 1 / 249 ، ومعجم المؤلفين 1 / 174 .
لا حول ولا قــــوة ألا بالله العلي العظيم ...
مع ثبوت السنة الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالأحاديث الثابتة عند أهل السنة ، إلا أنهم في بعض الأحكام الشرعية بدا لهم أن يتعمدوا تجنبها من أجل مخالفة الروافض .
تركوا سنة رسول الله (ص) الصحيحة المثبته عندهم فقط لمخالفة الروافض ...!!
إن ترك السُــــنة سُـــــــنة ...!!!!
بالله عليكم ...
كيف ستجـــيبون رسول الله (ص) عندما يسألكم لماذا تركتم سنتي وخالفتوني فيها بعكسها ...؟
أجيبوه أيها المتسننون بسنته تبجحا ... ... ..:
لكي لا نتشبه بمحبي أهل بيتك وشيعة أبن عـــــــــمك علي بن أبي طالب .......!
(مالكم كيف تحكمون)
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله الا أنت، أستغفرك وأتوب إليك
الَلَّهٌمَّ صَلَ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ
_( حيــــــــــــــــــــــــــــــــــــدرة )_
التعديل الأخير تم بواسطة حيــــــــــدرة ; 06-11-2010 الساعة 10:23 PM.
لا ننسى كذلك الدولة العثمانية يعلمون ان عمامة السنة الرسول والصحابة ولكنهم يلبسون عمائهم كبيرة وطويلة للاظهار القوة والسلطة... انظرو هنا حتى العمائم دخل في سطور التاريخ... وهل العقال البدو له التاريخ؟؟!!!!
وقتنا حاضر جهلة عوام اهل السنة يتهمون الاشخاص يلبسون العمائم بالروافض!!!
لا ننسى كذلك الدولة العثمانية يعلمون ان عمامة السنة الرسول والصحابة ولكنهم يلبسون عمائهم كبيرة وطويلة للاظهار القوة والسلطة... انظرو هنا حتى العمائم دخل في سطور التاريخ... وهل العقال البدو له التاريخ؟؟!!!!
وقتنا حاضر جهلة عوام اهل السنة يتهمون الاشخاص يلبسون العمائم بالروافض!!!
اقووووووووول ترى الصووووره اللي حاطه انت صورة سني انتبه هههههههههههههههههه
--------------
كلامك وردك خارج عن أصل الموضوع
لطفاً تعلم أسلوب الحوار وآدابه
----------------------
___(المشرف العقائدي)___
التعديل الأخير تم بواسطة المشرف العقائدي ; 07-11-2010 الساعة 09:35 AM.