|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 508
|
الإنتساب : Oct 2006
|
المشاركات : 2,476
|
بمعدل : 0.37 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
نظرة الغرب الى سيد الشهداء (عليه السلام)
بتاريخ : 25-06-2007 الساعة : 12:06 PM
~¤¦¦§¦¦¤~ ـالسلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاته ~¤¦¦§¦¦¤~
"°o.O ( اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُمْ ) O.o°"
كثر من هم قرأوا و بحثوا في موضوع سيد الشهداء عليه السلام ليس من المسلمين فقط ، بل ومن كافة الديانات السابقة ،
وطبعا هذا يدل على عظمة هذه الشخصية ومكانتها عن الله وعن الرسول صلى الله عليه وآله المهم
فلنرى ماذا كتب الغرب لسيد الشهداء وكلهم شخصيات كبيرة ومعروفه
1) انطوان بارا ، مسيحي
لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين .
2) المستشرق الإنجليزي ادوار دبروان
وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟ وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح
التي وقعت هذه المعركة في ظلها.
3) الكاتب الإنجليزي المعروف كارلس السير برسي سايكوس ديكنز
إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فإنني لا أدرك لماذا اصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟
إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام .
4) الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي تاملاس توندون
هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين رفعت مستوى الفكر البشري، وخليق بهذه الذكرى أن تبقى
إلى الأبد، وتذكر على الدوام .
5) الزعيم الهندي غاندي
لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين، شهيد الإسلام الكبير، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أرادت
إحراز النصر، فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين .
6) موريس دوكابري
يقال في مجالس العزاء أن الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس، ولحفظ حرمة الإسلام، ولم يرضخ لتسلط
ونزوات يزيد، إذن تعالوا نتخذه لنا قدوة، لنتخلص من نير الاستعمار، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة .
7) توماس ماساريك
على الرغم من أن القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح، إلا أنك لا تجد لدى أتباع المسيح
ذلك الحماس والانفعال الذي تجده لدى أتباع الحسين لا تمثل إلا قشة أمام طود عظيم .
8) العالم والأديب المسيحي جورج جرداق
حينما جنّد يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء، وكانوا يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون
لو أننا نقتل سبعين مرة، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضاً .
9) المستشرق الإنجليزي السير برسي سايكوس
حقاً إن الشجاعة والبطولة التي أبدتها هذه الفئة القليلة، على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى إطرائها والثناء عليها لا إرادياً
هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاً عالياً وخالداً لا زوال له إلى الأبد .
تحياتي
.
.
جندي المنتظر
|
|
|
|
|