الأمة لقتله كما عظم إنكارهم لقتل عثمان ولا انتصر له جيوش كالجيوش الذين انتصرت لعثمان ولا انتقم أعوانه من أعدائه كما انتقم أعوان عثمان من أعدائه ولا حصل بقتله من الفتنة والشر والفساد ما حصل بقتل عثمان ولا كان قتله أعظم إنكارا عند الله وعند رسوله http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...03&pageID=1234
الزنديق شيخ النواصب يرى أن قتل عثمان أعظم من قتل الإمام الحسين عليه السلام
و كأن الحراني لا يعرف من هو الحسين ؟
قال رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم
حسين مني و أنا من حسين أحب الله من أحب حسينا
و كأن عثمان المقصود بالحديث الشريف
فهل عثمان أعظم عند الحراني من رسول الله لكي يعظم عثمان على الحسين سبط رسول الله ؟
يقول الحراني و من كيسه المرقع
ان قتل عثمان أعظم انكار على الله و رسوله من قتل الحسين
و ان مقتل ابي عبد الله الحسين عليه السلام ليس اعظم انكارا بل انه عند الحراني كان يستحق القتل اكثر من عثمان !
و هل نزلت أحاديث التربة الحمراء في عثمان ؟
و هل نزلت الملائكة لتخبر عن قتل عثمان ؟
و هل بكى رسول الله بدمع غزير على قتل عثمان ؟
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 19-08-2010 الساعة 05:56 PM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
نعم يا اختي الى اليوم النواصب الوهابيه تفرح بيوم مقتل الامام الحسين حتى ظهر المسخ مفتيهم يقول بان يزيد حاكم شرعي فهولاء يا اختي بدوا يصرحون بان نبيهم محمد عبد الوهاب وملهم افكاره النجس ابن تيمية ....
وننتظر من يجيب على اسئلتك
والسلام عليكم
النواصب يا أخي في كل مكان و زمان يبقون على نصبهم لا يغيرهم شئ فالناصبي ما يمزه هو بغض اهل البيت عليهم السلام و موالاة أعداءهم
و لو لا ذلك ما تجرأ خروف النواصب الحراني على تقديس بني أمية وانتقاص أهل البيت سلام الله عليهم
يقول شيخ النواصب
وكان في خروجه وقتله من الفساد مالم يكن يحصل لوقعد في بلده ، فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء ، بل زاد الشر بخروجه وقتله ، ونقص الخير بذلك ، وصار ذلك سببا لشر عظيم . وكان قتل الحسين مما أوجب الفتن ( منهاج السنة ج4 / 530 )
و لكنه هذا الناصبي لا يتجرأ على وصف خروج الزنديق معاوية و خروج العجوز صاحبة الجمل بأن فيه مفاسد و أنه نقص به الخير و زاد الشر وانتشر شر عظيم بخروجهما
بل يقول بأن خروج الإمام علي عليه السلام لحرب المرتدين خطأ و أنه غير مأمور به و أنه كان عليه القعود عن حرب معاوية !!!!!
هذا هو تنظير شيخ الزنادقة الأعمى الذي في كل سطر تجد الشئ و نقيضه
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 05-12-2010 الساعة 12:10 PM.
شيخ النواصب لعنة الله عليه و على أتباعه الحمقى يمدح قاتل الحسين الشهيد
يقول ابن تيمية في مهدام السنة
عبيد وكان المبير هو الحجاج بن يوسف الثقفي
ومن المعلوم أن عمر بن سعد أمير السرية التي قتلت الحسين مع ظلمه وتقديمه الدنيا على الدين لم يصل في المعصية إلى فعل المختار بن أبي عبيد الذي أظهر الإنتصار للحسين وقتل قاتله بل كان هذا أكذب وأعظم ذنبا من عمر بن سعد
الجزء 2 صفحة 70
لا أدري ما هو الذنب الأعظم من سفك دماء اهل بيت النبوة و العصمة و الطهارة ؟!
يا سيدي الفاضل و هل هناك ميزة يتميز بها شيخ النواصب إلا ميزة الكذب و النصب ؟!
فهاتان الميزتان هما اللتا جعلتا الوهابية يقدسونه و يقلدون عقائده الفاسقة الباطلة
يقول شيخ البدعة الاموية
وكان في خروجه وقتله من الفساد مالم يكن يحصل لوقعد في بلده ، فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء ، بل زاد الشر بخروجه وقتله ، ونقص الخير بذلك ، وصار ذلك سببا لشر عظيم . وكان قتل الحسين مما أوجب الفتن ( منهاج السنة ج4 / 530 )
/
طيب هل يمكن لشيخ الزندقة ان يبين لنا الخير الذي حصل في خلافة لعين السماوات و الأرض يزيد الفاجر لعنة الله عليه و على أبيه و جده ؟
فقال إني لم آتك لأجلس أتيتك لأحدثك حديثا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله سمعته يقول من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية
وهذا حدث به عبد الله بن عمر لعبد الله بن مطيع بن الأسود لما خلعوا طاعة أمير وقتهم يزيد مع أنه كان فيه من الظلم ما كان ثم إنه اقتتل هو وهم وفعل بأهل الحرة أمورا منكرة (1/49)
منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية
المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
المحقق :د. محمد رشاد سالم
من كان أمير زمان قتلى الجمل و صفين يا شيخ النواصب ؟