روى البخاري في صحيحه ج1 ص 47 عن ابن عباس : ان النبي نام حتى نفخ ثم صلى وربما قال اضطجع حتى نفخ ثم قام فصلى .
فهذه هفوة يرويها البخاري بكل جرأة وينسبها الى النبي وان النبي صلى بدون وضوء مع ان الصلاة في الاسلام لا تتم الا بوضوء ومع تعذره فالتيمم فما السبب الذي حدا بالنبي الى ان يهمل الوضوء ويصلي بلا طهور ؟؟؟ فالذي يامر بالتيمم لماذا لا يتيمم
فهذا من احاديث البخاري وما اكثرها التي تمتهن من شان النبي الاكرم -ص- وتحكي عنه ما لا ينسجم مع اداب الاسلام الصحيح.
اللهم صلي وسلم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذا اردت عزيزي التحدث عن البخاري فحدث ولا حرج اخي
بعد اذنك
حدثنا أحمد بن صالح حدثنا ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وسعيد بن المسيب عن أبي هريرة رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نحن أحق بالشك من إبراهيم إذ قال رب أرني كيف تحيي الموتى قال أو لم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي ويرحم الله لوطا لقد كان يأوي إلى ركن شديد ولو لبثت في السجن طول ما لبث يوسف لأجبت الداعي
حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا معاذ بن هشام قال حدثني أبي عن قتادة قال حدثنا أنس بن مالك قال
كان النبي صلى الله عليه وسلم يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار وهن إحدى عشرة قال قلت لأنس أوكان يطيقه قال كنا نتحدث أنه أعطي قوة ثلاثين
وقال سعيد عن قتادة إن أنسا حدثهم تسع نسوة