[الطالب313]

الوابل الصيب
ورافع الكلم الطيب
لابن القيم الجوزيه
ص365
الفصل الثني والخمسون
في الرجل اذا خدرت رجله
عن الهيتم بن حنش قال كنا عند عبد اللهبن عمر فخدرت رجله فقال له رجلاذكر احب الناس اليك فقال
يـــــــــــــــــــــــــــــــــــامحمد
فكانما نشط من عقال
محقق الكتاب له قول تابعوا ماقال
بعد ان قال اخرجه البخاري في الادب المفرد
ويصل الى ان لفظه البخاري
بدووووووووووووون يــــــــــــــــا
النداء
ويقول على فرض ثبوت الخبر فهذا جار على عاده من عادات العرب في الجاهليه
والوثيقه



واقول انا الطالب313 لو تابعنا المخطوطه للادب المفرد لوجدنا ان يــــــــــــــــــــــا
النداءءءءءءءءءءءءءءءءء موجوده تفضلوا

كتاب الادب المفرد للبخاري
مكتبه جامعه الرياض
قسم المخطوطات
الكتاب الادب المفرد
ينقل الخبر بوجود
يــــــــــــــــــــــــا
النداء
والوثيقه


واما قول المحقق على فرض صحه الخبر اقول مستغربا انا الطالب313كيف يناقش حديث اذاكانضعيفا بهذا القول فكلام المحقق يدل على صحه الخبر وخصوصا

بأنّه مروي من طريق شعبة بن الحجاج عنه ..
وهنا قال ابن حجر في كتابه طبقات المدلسين : 59
وقال البيهقي في المعرفة : روينا عن شعبة قال : كفيتكم تدليس ثلاثة الأعمش وأبي إسحاق وقتادة . قلت (=ابن حجر) فهذه قاعدة جيدة في أحاديث هؤلاء الثلاثة أنها إذا جاءت من طريق شعبة دلت على السماع ولو كانت معنعنة .
والحديث رواه الإمام الحربي في غريب الحديث (ج 2 : ص 673 - 674) قال :
حدثنا عفان ، حدثنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، عمّن سمع ابن عمر قال خدرت رجله ، فقيل : أذكر أحب الناس قال : يا محمد .
حدثنا أحمد بن يونس ، حدثنا زهير ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد : جئت ابن عمر فخدرت رجله . فقلت : ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها ، قلت : ادع أحب الناس إليك قال : يا محمد ، فبسطها . انتهى كلام الحربي .
النتيجة أنّ الحديث صحيح السند من دون كلام .
والان نقول التالي
هل ان عمر ابن عمر نفس اعمال الجاهليه تابعوا من هوابن عمر

تحفة الاحوذي بشرح جامع الترمذي
الجزءالاول
ص32
ينقل المباركفوريكلام ابنن القيم فيقول
وقال الحافظابن القيم في اعلام الموقعين ثم قام بالفتوى بعد رسول-ص-برك الاسلام وعصابه الايمان وعسكر القران وجند الرحمن
اولئك اصحابه-ص- وكانوابين مكثـــــــــــــرمنها ومقل ومتوسط وكان المكثرين منهم
سبعة
علي ابن ابي طالب
وعمر ابن الخطاب
وعبد الله بن مسعود
وعائشه
وزيد بن ثابت
وعبد الله بن عمر
والوثيقه