من المبدأ الي المعاد (في حوار بين طالبين) الالكتروني
بتاريخ : 18-07-2011 الساعة : 10:26 PM
من المبدأ الي المعاد (في حوار بين طالبين) الالكتروني
تأليف
سماحة آية الله العظمي المنتظري قدس سره الشريف
تعريب : السيد حسن علي حسن
شناسنامه كتاب 11
المقدمة 13
الفصل الاول : معرفة الله تعالي 15
. . . .جولة خارج المدينة 15
. . . .التفسير المادي للعالم 16
. . . .ارتباط نظم العالم بارادة الله تعالي 19
. . . .تجسيد ارتباط الكون بارادة الله تعالي 20
. . . .قيمة العلم 24
. . . .تساوي رتبة الموجودات في عالم المادة 26
. . . .الفاعلية الطبيعية و الفاعلية الالهية 27
. . . .برهان النظم علي اثبات وجود الله تعالي 28
. . . .حدوث العالم ذاتا او زمانا 30
. . . .نظرة اخري الي برهان النظم 32
. . . .برهان النظم و حساب الاحتمالات 33
. . . .تقرير برهان النظم لاثبات واجب الوجود 35
. . . .اثبات وجود الله تعالي و وحدانيته و صفاته ببرهان الصديقين 37
. . . .نتيجة برهان الصديقين 41
. . . .عدم تعدد الحقيقة الصرفة 42
. . . .عدم سنخية الشرور لصفات الله الكمالية 46
. . . .صفات الله الثبوتية و السلبية 48
. . . .اختلاف الاشاعرة و المعتزلة في صفات الله تعالي 49
. . . .تجرد الروح 50
. . . .المراتب الثلاث لروح الانسان 51
. . . .قوي الانسان في هذه المراحل الثلاث 52
. . . . . . . .1 - القوي النباتية 52
. . . . . . . .2 - القوي الحيوانية 52
. . . . . . . .3 - قوة التعقل و التفكير 53
. . . .الاجهزة المرتبطة بالقوي 54
. . . .الحواس الظاهرة طريق العلم و المعرفة 55
. . . .مدركات الانسان الاربعة 56
. . . .التصور و التصديق 57
. . . .القوي و أجهزة الحركة 57
. . . .ارتباط القوي التحريكية بالقوي الادراكية 58
. . . .جميع القوي الادراكية و التحريكية لخدمة شخص واحد 59
. . . .بعض الادلة علي اثبات تجرد الروح 59
. . . . . . . .اشكال و جواب 62
. . . . . . . .اشكال و جواب 64
. . . .التجرد علي قسمين 65
. . . .الاراء المختلفة حول النفس 67
. . . .مراتب قوس النزول و قوس الصعود 69
. . . .الاستشهاد ببعض آيات القرآن الكريم 71
. . . .الحيوانات لها روح مجردة أيضا 74
. . . .ارتباط البدن و الروح المجردة 74
الفصل الثاني : النبوة 79
. . . .الحاجة الي الدين و ضرورة تشريعه من قبل الله تعالي 79
. . . .نوعان من الحركة الجوهرية في الانسان : الطبيعية و الاختيارية 80
. . . .محدودية عقل الانسان 84
. . . .تنوع الخطط الدينية 85
. . . .الميل الفطري لدي الانسان نحو الكمال المطلق 87
. . . .ضرورة بعث الانبياء (النبوة العامة) 88
. . . .ميزة الشخصيات الكاملة 89
. . . .الاسفار الروحية و المعنوية الاربعة لدي الانسان الكامل 90
. . . .طريق اثبات النبوة "المعجزات" 92
. . . .اختلاف معاجز الانبياء عن سائر الخوارق 93
. . . .تنوع المعجزات وفقا لشرائط الزمان 94
. . . .المعجزة و تطور العلم البشري 96
. . . .اتحاد جميع الاديان الالهية في روحها 97
. . . .النبوة الخاصة و علو الدين الاسلامي علي سائر الاديان 99
. . . .القرآن معجزة الرسول (ص) الخالدة 101
. . . .معجزة مثول الشجرة بين يدي رسول الله (ص) 103
. . . .لماذا يجب اعتناق الدين الاسلامي ؟ 104
. . . .أدلة أفضلية الاسلام علي سائر الاديان 106
. . . .التحريف في الكتب السماوية السابقة 107
. . . .البشارة بنبي الاسلام (ص) في التوراة و الانجيل 112
. . . .منع وقوع التحريف في القرآن الكريم 115
. . . .الاشارة الي أخبار التحريف 116
. . . .خاتمية الدين الاسلامي 119
الفصل الثالث : الامامة 123
. . . .ضرورة وجود الامام المعصوم (ع) 123
. . . .نصب الامام من قبل النبي (ص) أو انتخابه من قبل الناس ؟ 125
. . . .اثبات امامة أميرالمؤمنين (ع) بعد الرسول (ص) من طرق العامة 127
. . . .واقعة الغدير و خلافة أميرالمؤمنين (ع) 129
. . . .تواتر قصة الغدير 130
. . . .قصتان حول ضرورة تعيين الامام من قبل النبي (ص) 132
. . . .شبهتان حول نصب الامام و جوابهما 133
. . . . . . . .الشبهة الاولي : 133
. . . . . . . .الشبهة الثانية : 135
. . . .عدم اقتصار وظيفة الامام علي الامور السياسية 136
. . . .لزوم السنخية بين النبي (ص) و الامام (ع) 137
. . . .حديث الثقلين و التمسك بالكتاب و العترة 139
. . . .الانسان الكامل العلة الغائية لنظام التكوين 141
. . . .توضيح حول قوسي النزول و الصعود في الوجود 142
. . . .الشروط المعتبرة في الحاكم المنتخب 144
. . . .ذكر عدد من الايات و الاحاديث 146
. . . .شبهة حول ضرورة تعيين الامام المعصوم و جوابها 147
. . . .ظهور مصطلح الشيعة و السنة 150
. . . .عصمة الانبياء و الائمة : 152
. . . .لماذا يري اكثر المسلمين ابابكر هو الخليفة الاول ؟ 156
. . . .انزلاق كثير من الوجوه التاريخية أمام الجاه و المناصب 158
. . . .معني اتحاد الشيعة و السنة 160
. . . .أئمة الشيعة الاثني عشر: 162
. . . .امام العصر(عج) و غيبته 164
. . . .رأي محيي الدين العربي في الامام المهدي (عج) 165
. . . .فلسفة الغيبة و انتظار الفرج 166
. . . .فائدة وجود الامام المنتظر(عج) في عصر الغيبة 168
. . . .الارجاع الي الفقهاء العدول في عصر الغيبة 170
. . . .جهود العلماء في عصر الغيبة لفهم العلوم الاسلامية 172
. . . .الامكان الذاتي لطول عمره (عج) و اثبات وقوعه 174
. . . .وجوب العمل بأحكام الله 178
. . . .أثر العبادة في حدوث و بقاء كمالات الانسان الكامل 181
الفصل الرابع : العدل الالهي 185
. . . .الحسن و القبح العقليان و حكم العقل بعدالة الله تعالي 186
. . . .تفصيل كلام الاشاعرة حول الحسن و القبح و نقده 187
. . . .مخالفة رأي الاشاعرة للوجدان و القرآن 189
. . . .اللوازم الباطلة لرأي الاشاعرة 189
. . . .دليل الاشاعرة و مسألة الجبر و الاختيار 192
. . . .قدم مسألة الجبر و التفويض في تاريخ الاسلام 193
. . . .الامر بين الامرين "لا جبر و لا تفويض" 195
. . . .تشبيهان لبيان الارتباط بين فعل الفاعل المختار بالله تعالي 197
. . . .ارتباط فعل الفواعل الطبيعية و الارادية بالله تعالي 198
. . . .بطلان مذهب الاشاعرة من زاوية اخري 200
. . . .مسألة الشرور و المحاباة من عدة زوايا 205
. . . .الاجوبة الاجمالية و التفصيلية 206
. . . .منشاء الاختلاف و المحاباة 208
. . . .عدم احتياج الشرور الي مبدأ 213
. . . .الماهيات منشاء الاعدام و الشرور 214
. . . .تقسيم الاشياء من زاوية الخير و الشر 216
. . . .نماذج من غلبة الخير علي الشر 217
. . . .كل شئ في الوجود خير في الرؤية العرفانية للوجود 218
. . . .تأثير البلايا و الصبر في قرب الانسان من الله تعالي 221
. . . .دور وجود الشيطان في تفتق القابليات و اختبار الانسان 224
. . . .شبهتان و جوابهما 225
. . . .الاختلاف الماهوي بين الانسان و الشيطان 226
. . . .بيان علاقة الافعال الاختيارية بالفاعل المريد و المختار 227
. . . .كيفية تأثير المرجحات الداخلية و الخارجية في الارادة 228
. . . .اختلاف افراد الانسان ذاتا و تأثيره علي الارادة 229
. . . .شبهة المجازاة و جوابها 231
الفصل الخامس : المعاد 235
. . . .برهان علي اثبات المعاد 236
. . . .قوس النزول و الصعود في الوجود و الحركة الجوهرية 239
. . . .دليل المتكلمين علي ضرورة المعاد 243
. . . .النقص و الكمال الاختياريان و غير الاختياريين 244
. . . .أدلة اخري علي اثبات المعاد 245
. . . .شبهات منكري المعاد 247
. . . . . . . .الشبهة الاولي : اعادة المعدوم 247
. . . . . . . .الشبهة الثانية : استبعاد المعاد 250
. . . . . . . .الشبهة الثالثة : عدم اتضاح الغاية من المعاد 250
. . . .المعاد الجسماني و الروحاني 251
. . . .كيفية المعاد الجسماني 253
. . . .شبهات حول المعاد الجسماني 257
. . . . . . . .الشبهة الاولي : استبعاد اعادة البدن الفاني المعدوم 257
. . . . . . . .الشبهة الثانية : استحالة اعادة البدن الفاني بعينه 259
. . . . . . . .الشبهة الثالثة : اتحاد بدن الاكل و المأكول 259