[ا عابر ا]

ظهرت في الآونة الأخيرة شبكة تسمى مصر الفاطمية مليئة بالشتم واللعن للسيد كمال الحيدري وللإمام الخميني وهم دائما يطبلون
وعرفت السبب وهو انهم يقلدون ياسر خبيث أقصد ياسر حبيب أمثلة:
تلخيص مناطحات للعقيدة في الدفاع عن عائشة

خرست شقاشق الشياطين‎ (هزيمة انصار الخميني وابن عربي)

الخميني صوفي بلباس شيعي!!

وهل صحيح ان الخميني قال اني صيانة الدولة الاسلامية اهم من الحفاض عى حياة شخص ولو كان المهدي في صحيفة الامام الخميني ج 15 ص319
لماذا هذا التعدي على العلماء
حقا ياسر حبيب جاهل واتباعه اجهل
والمقاومة يهينونها ويصفون النظام الايراني بالجائر حتى نصرالله لم يسلم لأنه من مدرسة الخميني

[ا عابر ا]

عفوا لكن العنوان يعني كان المفروض أن يكون " التهجم على الامام الخميني والسيد كمال الحيدري من قبل ياسر حبيب وربعه "
صراحة اتباع يسر حبيب ضد ايران فقط لأنة الثورة هي ثورة الخميني -قد-
رغم ان الخميني اغلق السفارة الاسرائيلية مثلا ونشر علوم اهل البيت ع
ولم يظلم لكنهم صراحة لايفكرون

[الرجل الحر]

لم اجد في حياتي شخصا هاجم الامام الخميني الا ووجدت له الف عورة والف سوءة .. فلا تستغربن يا اخي من اولئك الخفافيش الذين امضوا جل اعمارهم يتخطفهم الناس ويخبئون وجوههم خلف ثيابهم ..فشمس آل محمد التي اشرق بها وجه الخميني في ايران تحرق عيونهم .. فلينظروا ماذا صنع الخميني وماذا بنى الخميني ثم لينظروا في اية حفرة قبعوا والى اية مزبلة من مزابل التأريخ سوف يتدحرجون وكل اعداء الخميني .. انا طبعا اقصد كل شخص يهاجم الخميني ويعلن العداء له ويشنع عليه مهما علت منزلته بين اقرانه ومريديه دون تحديد اسم ..ولا كرامة لهم جميعا

[علي الفاروق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السبب هو اختلاف المنهجين

السيد الخميني قده: يرى العرفان ويمدح الملحد الكافر ابن عربي، وكذلك الفلسفة.

والشيخ ياسر غفر الله له: يرى حرمة العرفان، وأن ابن عربي وامثاله من العرفاء خارجين عن خط اهل البيت عليهم السلام، بل هو رأي جملة من الفقهاء.
وكذلك يرى أن علم الفلسفة علم الضلال، واتباع الفلسفة ـ امثال ملا صدرا ـ على ضلال.
وهذا راي جمهرة من المجتهدين والفقهاء.

فأساس المشكلة ناجم عن اختلاف المنهجين.

فالشيخ ياسر غفر الله له: يرى أن المنهج الفلسفي والعرفاني منهجان منحرفان عن خط اهل البيت عليهم السلام، ولمّا مجّد ومدح السيد الخميني قده ابنَ عربي الملحد ونعته بالتشيّع ـ وهو ابعد الناس عن التشيّع ـ قال ما قال.

تنبيه: لسنا من انصار الشيخ ياسر الحبيب هداه الله، بل كلامنا لنبيّن محلّ النزاع.

[السيد الكربلائي]

الناس اعداء ما جهلوا

[بلسم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن (صلواتك عليه وعلى آبائه)في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى تسكنه أرضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً وهب لنا رأفته ورحمته ودعائه وخير برحمتك يا أرحم الراحمين
التسائل هنا لماذا السيد الخميني بالذات ولماذا شبل الفواطم حسن نصر الله ولماذا الخامنئي ولماذا آل الصدر ولماذا.........
ليس إلا ,إلا لأن الخميني قال أسرائيل شر مطلق والموت لإسرائيل والموت لإمريكا .........
فيصبح التسائل الجديد لمن يعمل ياسر خبيث
تحياتي

[علي الفاروق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ الكريم: لسنا ممّن يدافع عن شخصيّة ياسر الحبيب هداه الله، ولسنا منحازين الى طرف، فلذا ينبغي التنبّه.

إن فتح الاوراق في الشبكة ليس من الشيء الجيّد، مع أن هذه الواحة ـ أعني منتدى الحوزة ـ مشكوف عند الجميع، ولا سيما عند أعداء الله تعالى.

وبذلك يكون تقديم الاوراق ليس من صالح الشيعة.

واذكّر الاخوة ببعض اصحاب الاقلام المأجورة:

1. احمد الكاتب: الذي بدأ تشكيكه بمسألة ولادة الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ثم بدأ ياخذه سفسطتهه الى التشكيك بجميع الروايات الواردة في مسائل العقيدة، وشكّك بامامة الائمة الاثني عشر، وهكذا وهلمّ جرّا.
مع ذلك لم نرّ ما رأيناه بشأن ياسر الحبيب.
وشتّان بينهما.

2. علي شريعتي: الذي درس في جامعة السوربون اليهوديّة علم الاجتماع، ثم رجع الى ايران وبدأ بالتشكيك في أهم المسائل العقائديّة البحتة على صعيد الاسلام، وذلك برداء الاسلام والتشيّع.
ومع ذلك فلم نرّ ما في المسألة من العويل مع رايناه بشأن ياسر الحبيب.

وينبغي الالتفات الى ان هذين الشخصيّتين ليسا الا شيئا يسيرا من الالاف المنحرفين الظالّين الّذين شككوا في اس المسائل العقائدية والكلاميّة.


واللبيب بالاشارة يفهم.

[السيد الكربلائي]

الاخ علي الفاروق
ارجوا ذكر اشكالاتك على اراء الدكتور علي شريعتي .. فأنني سمعت خلاف ما تفضلت به

[علي الفاروق]

بسم الله الرحمن الرحيم

الاستاذ الكريم السيد الكربلائي حفظه المولى

لا يسعنا الوقت ههنا لذكر مصاديق ذلك، ولكن يكفي في اثبات ضلاله وانحرافه عن خط اهل البيت عليهم السلام آراء الفقهاء والمجتهدين حوله.

وشكراً