|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 5881
|
الإنتساب : Mar 2007
|
المشاركات : 253
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابو عدي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 08-07-2007 الساعة : 04:26 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
التحريف والتزوير والبتر والتدليس يجري في دمائكم يا شيعة الجبت والطاغوت وعبدة اللاّت والعزّى ..
الآن وبحول الله وقوّته وببركة أهل البيت صلوات الله عليهم سيُهدم موضوعك على أم رأسك وسينقلب تحريفك وتزويرك عليك يا ناصبي ..
أولا وبإختصار إن كنت تؤمن بهذه الشورى حقا فما بال ابن أبي قحافة أوصى لابن صهاك ولم يجعلها شورى ؟ وما بال ابن صهاك أوصى لستّة وبحيلة شيطانية جعل الخلافة تنتهي لبني أمية الشجرة الملعونة في القرآن ؟ وما بال هذه الشورى عندما طُبِّقت وإجتمعت واتّفقت على أمير المؤمنين وسيّد الوصيّين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه قام ضدّه أسيادكم المنافقين أمثال عمرو بن العاص وأبي هريرة ومعاوية وأشباههم عليهم اللعنة والهاوية وما بال عائشة خرجت على هذا الخليفة المنتخب والإمام الذي قرنه الله بكتابه العظيم ؟
ألست الناقل توّا:
اقتباس :
|
أنما الشورى للمهاجرين والأنصار فأن أجتمعوا على رجل وسموه أماماً كان ذلك لله رضى فأن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه ألى ما خرج منه فأن أبى قاتلوه على أتباعه غير سبيل المؤمنيين, وولاه الله ما تولى
|
أي أن عائشة ومعاوية وأشياعهم خوارج مبتدعة وجب على المسلمين قتالهم وأنهم على غير سبيل المؤمنين .. أليس هذا ما استشهدت به أيها الناصبي الجاهل ؟
ثم كيف ترك الصحابة هذه الشورى المزعومة بعد أمير المؤمنين عليه السلام وكيف جعلها الطليق ابن الطليق خلافة كسروية وقيصرية ولماذا عصى الصحابة العدوووول أمر الله ونبذوا الكتاب وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون واتبّعوا أهوائهم كما تزعمون ؟ أليس هذا طعنا بصحابتكم يا من تدّعون الدفاع عن الصحابة ؟
أما ثانيا فإليك تفنيد ما افتريته كذبا وزورا وتدليسا ونسبته إلى غير أهله ..
1 -
اقتباس :
|
يمدح المهاجرين والأنصار ويجعل في أيديهم الخيار لتعيين الأمام فيقول رضي الله عنه (أنما الشورى للمهاجرين والأنصار فأن أجتمعوا على رجل وسموه أماماً كان ذلك لله رضى فأن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه ألى ما خرج منه فأن أبى قاتلوه على أتباعه غير سبيل المؤمنيين, وولاه الله ما تولى)نهج البلاغه 3/7
|
أما هذه فقد أجبنا عنها توا فلا نعيد ونكرّر الردود وفوق ذلك لم تعطنا سنة طبع الكتاب ولا مكان الطبع ولا في أي سنة ولا الرابط إن كان مصدرك من النت ..
لكن الجواب وبإختصار أيضا أن الأمير صلوات الله عليه ألزمهم بما ألزموا به أنفسهم ..
2 -
اقتباس :
|
وروي أبي عبدالله أنه كان يأمر بولاية أبي بكر وعمر فعن أبي بصير قال كنت جالساً عن أبي عبدالله إذ دخلت علينا أم خالد تستأذن علي أبي عبدالله فقال أبو عبدالله أيسرك أن تسمع كلامها قال قلت نعم فأذن لها فأجلسني معه على الطنفسه قال: ثم دخلت وتكلمت فإذا أمرأة بليغه فسألته عنهما أي(أبي بكر وعمر رضي الله عنهم) فقال لها : توليهما قالت فأقول لربي اذا لقيته أنك أمرتني بولايتهما قا ل نعم)كتاب الروضه للكليني 31
|
بل كان يلعنها ويبرأ إلى الله منهما وكان صلوات الله عليه يحذّر من محبّتهما لعنهما الله ولعن أشياعهما ومن شدّة إفلاسكم وضعف دينكم الحشوي أنكم بترتم بقية الحديث لتنصروا باطلكم كما يصرّح مجدد دينكم الألباني وهذه تتمة الحديث مع الشرح:
حدثني محمد بن مسعود، قال: حدثني علي بن الحسن بن فضال، عن العباس بن عامر، وجعفر بن محمد بن حكيم، عن أبان بن عثمان الاحمر، عن أبي بصير، قال: كنت جالسا عند أبي عبد الله عليه السلام إذ جاءت أم خالد التي كان قطعها يوسف تستأذن عليه، قال، فقال أبو عبد الله عليه السلام: أيسرك أن تشهد كلامها ؟ قال، فقلت: نعم جعلت فداك، فقال: اما لا فأدن، قال: فأجلسني على الطنفسة، ثم دخلت فتكلمت فإذا هي أمرأة بليغة، فسألته عن فلان وفلان، فقال لها: توليهما ! قالت: ] في أم خالد وكثير النواء وأبى المقدام قوله (ع): أما لا من باب الحذف للاختصار، أي أما أنا فلا يسرني مخاطبتها ومكالمتها، أو أما إذا كان لابد من ذلك فادن مني. وانما مثل هذا الحذف لكون سياق الكلام متضمنا للدلالة عليه، لان اما فيها معنى الشرط والتفصيل، ولذلك وجب التزام الفاء في جوابها. قوله: الطنفسة في النهاية الاثيرية: قد تكرر في الحديث ذكر " الطنفسة " وهي بكسر الطاء والفاء وبضمهما وبكسر الطاء وفتح الفاء، البساط الذي له حمل رقيق، وجمعه طنافس (نهاية ابن الاثير:3/140 2). وفي القاموس: والطنفسة مثلثة الطاء والفاء وبكسر الطاء وفتح الفاء وبالعكس واحدة الطنافس، للبسط والثياب ولحصير من سعف عرضه ذراع (القاموس:2/227 3). قوله (ع): توليهما قوله عليه السلام " توليهما " كانه من تولى بمعنى ولي أي أدبر، يقال: تولاه وولاه وتولى عنه وولي عنه، إذا أدبر وأعرض عنه وتركه وتخلاه، ومنه في التنزيل الكريم " أفرايت الذي تولى " (سورة النجم:33) يعني به عثمان بن عفان.
فأقول لربي إذا لقيته انك أمرتني بولايتهما، قال: نعم. قالت: فان هذا الذي معك على الطنفسة يأمرني بالبراءة منهما، وكثير النواء يأمرني بولايتهما فأيهما أحب اليك ؟ قال: هذا والله وأصحابه أحب الي من كثير النواء وأصحابه، ان هذا يخاصم فيقول من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون، فلما خرجت، قال: اني خشيت أن تذهب فتخبر كثير النواء فيشهرني بالكوفة، اللهم اني اليك من كثير النوا برئ في الدنيا والاخرة.
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2322.html
3 -
اقتباس :
|
أنه سئل الإمام أبوجعفر عن حليته السيف هل تجوز فقا ل نعم قد حلي أبو بكر الصديق فقال السائل اتقول هذا فوثب الإمام عن مكانه فقال نعم الصديق نعم الصديف فمن لم يقل الصديق فلا صدق الله قوله في الدنيا والآخره. كشفه الغمه في معرفة الأئمه نقلا عن التحفه الأثني عشريه
|
أما هذه فمن المضحكات ولا يصدّقها إلاّ الأحمق الساذج ومتن الحديث والتاريخ يكذّبه بكل وضوح بل أن هذه الرواية مروية من طرق السنّة يا شيخ عدي وليست من طرق الشيعة الكرام أعزّهم الله وللتوضيح نكل الجواب لحجّة الإسلام والمسلمين الشيخ حسن بن عبدالله العجمي حفظه وأطال بعمره الشريف ..
السؤال:
ورد في كتاب كشف الغمة للعلامة الشيعي علي بن عيسى الأربلي أن محمد بن علي الباقر رضي الله عنه سئل عن حلية السيف هل تجوز ؟ فقال : نعم ، قد حلّى أبو بكر الصدّيق سيفه بالفضة ، فقال له السائل : أتقول هذا ؟ فوثب الإمام عن مكانه فقال : نعم ، الصدّيق ، نعم الصدّيق ، فمن لم يقل له الصدّيق فلا صدّق الله قوله في الدنيا والآخرة.
وفي هذا مدح من أحد أئمتكم أيها الرافضة لأبي بكر وإقرار منه وتأكيد على أنّ الصدّيق لقب له رضي الله عنه ، فلماذا لا تقتدون بأئمتكم ؟
الجواب:
لم ترو هذه الرّواية من طرق الشيعة الإمامية ، والظاهر أن العلامة الأربلي نقلها في كتابه المذكور عن بعض المصادر السنية ، فهي مروية في كتاب فضائل الصحابة لابن حنبل ، والظاهر أنها من زيادات عبد الله بن أحمد على كتاب والده الفضائل ، فقال : ( حدثنا إبراهيم بن محمد ، قال : حدثنا عقبة بن مكرم ، قال : حدثنا يونس بن بكير ، عن أبي عبد الله الجعفي ، عن عروة بن عبد الله ، قال : أتيت أبا جعفر محمد بن علي ، فقلت : ما قولك في حلية السيوف ؟ فقال : لا بأس ، قد حلّى أبو بكر الصديق سيفه ، قال : فقلت وتقول الصدّيق ؟ قال : فوثب وثبة واستقبل القبلة ثم قال نعم الصديق ، نعم الصديق ، نعم الصديق ، ثلاث مرات ، فمن لم يقل له الصديق فلا صدّق الله له قولاً في الدنيا ولا في الآخرة ) (فضائل الصحابة 1/419 برقم : 655 ).
|
|
|
|
|