مبهورا بهذه الانحناءة الرائعة من الفرح ...
ومن النطفة البالغة التي رسمت الحرف
أسماء يوسف ...بليغة في وصفك...
وأدبية رائعة الاحاسيس
شكرا لكل هذه الفاكهة من الوجع
فإلى متى يبقى ذلك الخذلان
والى مَ يكون التخاذل والقعود بين الكثبان
فاصبحت أجسادنا مدفونة في صحراء اللا (إنسان)
سيدي أيها المنتضر لتلك الحشود وهي تأنٌ من ضلم الازمان
مُنُّ علينا بلقاء قريب ينفض عن تلك الملحودات ذرات الرمال لكي تشعر بالأمان
فلا أمان الا بلقياك سيدي فقد طال الانتضار وطال الخذلان