إقتحام القوم دار الزهراء عليها السلام وإسقاط جنينها
عدد الروايات : ( 15 )
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 268 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... روى عنه الحاكم وقال رافضي غير ثقة وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيم الامر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 139 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال : ...... ثم كان في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب . حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 578 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... قال الحاكم : هو رافضي ، غير ثقة . وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيم الامر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسنا .
الشهرستاني - الملل والنحل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 57 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها . وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) .
اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وبلغ أبا بكر وعمر أن جماعة من المهاجرين والانصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة
حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة فقالت : والله لتخرجن أو لاكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم.
- ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ،
ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، انصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم
تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا عليا ، فمضوا به إلى أبي بكر .......
1 - إبن قتيبة الدينوري - الامامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 30 ).
2 - إبن قتيبة الدينوري - الامامة والسياسة - تحقيق الزيني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 20 ).
3 - عبدالرحمن أحمد بكري - عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 87 و 184 ).
4 - اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 ).
الشيخ محمد فاضل المسعودي - الأسرار الفاطمية - رقم الصفحة : ( 123 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة ، حتى ألقت المحسن من بطنها . وعن لسان الميزان : إن عمر رفس فاطمة (ع) حتى أسقطت بمحسن .
صلاح الدين الصفدي - الوافي بالوفيات - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 57 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إستدرك على كتاب ( وفيات الأعيان ) لابن خلكان ، وقد ترجم فيه النظام المعتزلي إبراهيم بن سيار البصري (160ـ 231هـ). وقال: قالت المعتزلة إنما لقب ذلك النظام لحسن كلامه نظما ونثرا ، وكان إبن أخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديد الذكاء ، ونقل آراءه ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن في بطنها.
الصفدي - الوافي للوفيات - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 15 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم لبيعة حتى ألقت المحسن من بطنها .
الطبري - الرياض النظرة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 241 ) - نشر دار الكتب العلمية - بيروت.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فجاء عمر في عصابة ، منهم اسيد بن خصير ، وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الأشهل ، فصاحت فاطمة (ع) وناشدتهم الله ، فأخذوا سيفي علي ، والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما ........
المصادر :
1 - الجوهري - السقيفة وفدك - رقم الصفحة : ( 46 ) .
2 - إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 و 6 ) - رقم الصفحة : ( 50 و 47 ) .
3 - إبن هشام - السيرة النبوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 307 ) - نشر دار الباز - مكة المكرمة.
4 - الطبري - الرياض النظرة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 241 ) - نشر دار الكتب العلمية - بيروت.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 49 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ ورأت فاطمة ما صنع عمر . فصرخت وولولت ، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن ، فخرجت إلى باب حجرتها ، ونادت ،
يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله
المصادر :
1 - الجوهري - السقيفة وفدك - رقم الصفحة : ( 74 ).
2 - إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 49 ).
3 - عبدالرحمن أحمد بكري - عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 182 ).
علي الخليلي - أبو بكر بن أبي قحافة - رقم الصفحة : ( 317 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- كما نقل صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي في الوافي بالوفيات ضمن حرف الألف كلمات وعقائد إبراهيم بن سيار بن هاني البصري المعروف بالنظام المعتزلي إلى أن قال النظام : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها ، وهكذا تجد مما أخرجه البلاذري والطبري وإبن خزاية وإبن عبد ربه والجوهري والمسعودي والنظام وإبن أبي الحديد وإبن قتيبة وإبن شحنة والحافظ إبراهيم وغيرهم تثبت ان عليا وبني هاشم وأخص الصحابة انما بايعوا بعد التهديد وبعد اجبارهم قسرا ، وأن أبا بكر وعمر بالغا بالظلم والقسر لأخذ البيعة
الكنجي الشافعي - كفاية الطالب - رقم الصفحة : ( 411 ) - طبعة الحيدرية ، النجف الأشرف
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- في ذكر عدد أولاده (ع) : كان له من سيدة نساء العالمين فاطمة بنت محمد (ص) وأمها سيدة نساء العالمين خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى الحسن والحسين وزينب الكبرى وأم كلثوم الكبرى وساق الكلام إلى أن قال : وزاد على الجمهور وقال : وان فاطمة (ع) أسقطت بعد النبي ذكرا كان سماه رسول الله (ص) محسنا ، وهذا شئ لا يوجد عند أحد من أهل النقل إلا عند إبن قتيبة.
محمد بن علي بن شهر آشوب - مناقب آل أبي طالب - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 358 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... وأولادها الحسن والحسين والمحسن سقط وفي ( معارف القتيبي ) إن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي وزينب وأم كلثوم .
إبن قتيبة الدينوري - المعارف - رقم الصفحة : ( 93 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ...... أن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي.