ابن تيمية لعنه الله يقول عزة الاسلام ومنعته في معاوية ويزيد لعنهما الله
بتاريخ : 16-11-2012 الساعة : 12:42 AM
مقدمة :- انها لفضيحة وعار ايها الوهابية المهوسيين بالزنديق اللعين ابن تيمية لعنه الله يعتبر ان الاسلام صار له عزة بمعاوية ويزيد فلا غرابة على نصبكم للحسين عليه السلام ولاتباعه وحبكم وهوسكم بمعاوية ويزيد لعنهما الله
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
يقول ابن تيمية في منهاج السنة ج8 ص 242 (وكثير من اليهود إذا أسلم يتشيع لأنه رأى في التوراة ذكر الاثنى عشر فظن أن هؤلاء هم أولئك وليس الأمر كذلك بل الاثنا عشر هم الذين ولوا على الأمة من قريش ولاية عامة فكان الإسلام في زمنهم عزيزا وهذا معروف..)
وقال في نفس الكتاب ج 8 ص 238 وهو يريد يبين من هم الاثنى عشر
قال ( وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى اثنى عشر خليفة كلهم من قريش ولفظ البخاري اثنى عشر أميرا وفي لفظ لا يزال أمر الناس ماضيا ولهم أثنا عشررجلا وفي لفظ لا يزال الإسلام عزيزا إلى أثنى عشر خليفة كلهم من قريشوهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان و علي ثم تولى من اجتمع الناس عليه( وصار له عز ومنعة معاوية وابنه يزيد) ثم عبد الملك وأولاده ا الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هوباق إلى الآن فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام وكانت الدولة فيزمنهم عزيزة)...( وهؤلاء الاثنا عشر خليفة هم المذكورون في التوراة حيث قال في بشارته بإسماعيل وسيلد اثنى عشر عظيماومن ظن أن هؤلاء الاثنى عشر هم الذين تعتقد الرافضة إمامتهم فهو في غاية الجهل فإن هؤلاء ليس فيهم من كان له سيف إلا علي بن أبي طالب ومع هذا فلم يتمكنفي خلافته من غزو الكفار ولا فتح مدينة ولا قتل كافرا...) منهاج السنة ج8 ص 241
بسمه تعالى
لعنة الله على بن تيمية و كل من رضي بقوله ..
عن أي عزة يتكلم هذا الناصبي و يزيد و معاوية أذلوا المسلمين و قتلوهم و استباحوا دمائهم و يكفي ما قاله أبو هريرة غن رسول الله بأن هلاك الأمة الإسلامية على يد أغيلمة سفهاء و المعني يزيد عليه اللعنة و سوء العذاب ..
فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الفتن - قول النبي صلى الله عليه وسلم هلاك أمتي على يدي أغيلمة سفهاء
وللسرخسي والكشميهني : " أيدي ، بصيغة الجمع ، قال ابن بطال : جاء المراد بالهلاك مبينا في حديث آخر لأبي هريرة أخرجه علي بن معبد ، وابن أبي شيبة من وجه آخر عن أبي هريرة ، رفعه أعوذ بالله من إمارة الصبيان ، قالوا وما إمارة التصبيان ؟ قال : إن أطعتموهم هلكتم - أي في دينكم - وإن عصيتموهم أهلكوكم أي في دنياكم بإزهاق النفس أو بإذهاب المال أو بهما ، وفي رواية ابن أبي شيبة " أن أبا هريرة كان يمشي في السوق ويقول : اللهم لا تدركني سنة ستين ولا إمارة الصبيان " وفي هذا إشارة إلى أن أول الأغيلمة كان في سنة ستين وهو كذلك فإن يزيد بن معاوية استخلف فيها وبقي إلى سنة أربع وستين فمات ثم ولي ولده معاوية ومات بعد أشهر ، وهذه الرواية تخصص رواية أبي زرعة عن أبي هريرة الماضية في علامات النبوة بلفظ : يهلك الناس هذا الحي من قريش " وإن المراد بعض قريش وهم الأحداث منهم لا كلهم ، والمراد أنهم يهلكون الناس بسبب طلبهم الملك والقتال لأجله فتفسد أحوال الناس ويكثر الخبط بتوالي الفتن ، وقد وقع الأمر كما أخبر صلى الله عليه وسلم ، وأما قوله : لو أن الناس اعتزلوهم " محذوف الجواب - ص 13 - وتقديره : لكان أولى بهم - والمراد باعتزالهم أن لا يداخلوهم ولا يقاتلوا معهم ويفروا بدينهم من الفتن ، ويحتمل أن يكون " لو " للتمني فلا يحتاج إلى تقدير جواب . ويؤخذ من هذا الحديث استحباب هجران البلدة التي يقع فيها إظهار المعصية فإنها سبب وقوع الفتن التي ينشأ عنها عموم الهلاك قال ابن وهب عن مالك : تهجر الأرض التي يصنع فيها المنكر جهارا ، وقد صنع ذلك جماعة من السلف .
منهاج السنه النبويه
في نقض كلام لشيعه القدريه
الجزء الثامن
ص238
قال لايزال هذا الامرعزيزا الى اثنى عشر خليفه كلهم من قريش
ولفظه البخاري(اثنى عشراميرا)
وهكذا فكان الخلفاء
ابوبكر وعمر وعثمان
وعلي
ومعاويه وابنه يزيد ثم عبد الملك واولاده الاربعه وبينهم عمر بن عبد العزيز وبد ذلك حصل في دوله الاسلام......)
وفي صفحه
241
لايزال هذا الدين عزيزا ماتولى لثنا عشر خليفه كلهم من قريش
وهؤلاء الاثناعشر خليفه هم المذكورين في التوراه
حيث قال في بشارته باسماعيل
(وسيلد اثنى عشر عظيما)
اقول انا الطالب 313 الله اكبر
من ضمن المبشر بهم يزيد ومعاويه وابناء مروان ابن الحكم
والوثائق
الهدايه الربانيه
في شرح العقيده الطحاويه
ص774
يقول فالاثني عشر هم الخلفاء الراشدون الاربعه
ابوبكر وعمر وعثمان وعلي
ومعاويه الخامس وابنه يزيد
------
ويقول فان الاسلام لم يزل عزيزا
في ازدياد بل وفي ازدياد في زمن هولاء الاثني عشر
والوثيقه
في نقض كلام لشيعه القدريه
الجزء الثامن
ص238
قال لايزال هذا الامرعزيزا الى اثنى عشر خليفه كلهم من قريش
ولفظه البخاري(اثنى عشراميرا)
وهكذا فكان الخلفاء
ابوبكر وعمر وعثمان
وعلي
ومعاويه وابنه يزيد ثم عبد الملك واولاده الاربعه وبينهم عمر بن عبد العزيز وبد ذلك حصل في دوله الاسلام......)
وفي صفحه
241
لايزال هذا الدين عزيزا ماتولى لثنا عشر خليفه كلهم من قريش
وهؤلاء الاثناعشر خليفه هم المذكورين في التوراه
حيث قال في بشارته باسماعيل
(وسيلد اثنى عشر عظيما)
اقول انا الطالب 313 الله اكبر
من ضمن المبشر بهم يزيد ومعاويه وابناء مروان ابن الحكم
والوثائق
الهدايه الربانيه
في شرح العقيده الطحاويه
ص774
يقول فالاثني عشر هم الخلفاء الراشدون الاربعه
ابوبكر وعمر وعثمان وعلي
ومعاويه الخامس وابنه يزيد
------
ويقول فان الاسلام لم يزل عزيزا
في ازدياد بل وفي ازدياد في زمن هولاء الاثني عشر
والوثيقه
شكرا حبيبي الطالب على الوثيقة حتى لا يأتي حمار وهابي مهووس بابن تيمية ويقول دلستم على شيخ الاسلام
حبيبي عادل
عظم الله لك الاجر بمصاب سيد الشهداء الحسين ابي عبدالله
وهذا الموضوع تقريبا وضعه وهابي في منتديات يا حسين
علك تمر وترى ما فعلناه به ومزق شر ممزق لا يعرف كيف يجيب
وعلاه النحيب على هذا اللعين بن اللعين بن تيمية
ومن قبل ابن الزنى يزيد
وليت الوهابية تملك ذرة عقل
لكن هيهات هيهات
حميد الغانم