وهابية سلفية تائبون يكشفون إستغلال الأطفال جنسيا في الجزائر
بتاريخ : 10-12-2008 الساعة : 03:07 AM
وهابية سلفية تائبون يكشفون إستغلال الأطفال جنسيا في جبال الجزائر !!
شبكة وهابية.نت
ذكرت مصادر أمنية أن في غرب ولاية تيبازة (شرق الجزائر) أن خمسة تلاميذ تتراوح أعمارهم ما بين 12 و 15 سنة التحقوا بالجماعة السلفية للدعوة والقتال بمساندة مباشرة من أفراد عائلتهم المتواجدين في الجبال.
وحسب ذات المصادر فإن التحاق تلاميذ قصر بالإرهابيين يثير مخاوف كثيرة من استعمالهم في عمليات إرهابية لنقل قنابل من مكان إلى آخر، بالخصوص وأن الأطفال لا يتعرضون للتفتيش الدقيق في الحواجز الأمنية المنتشرة في المنطقة.
من جهة أخرى كشفت صحيفة الخبر الجزائرية أن تنظيم ما يسمى بحماة الدعوة السلفية بدأ في تجنيد أطفال قصر في صفوفه في منطقة أولاد قلال ببلدية فوراية بولاية تيبازة وليست تلك أول مرة يتم تجنيد الأطفال في تلك البلدية، حيث سبق وأن عملت الجماعة الإسلامية المسلحة (الجيا) بتجنيد الأطفال في التسعينات واستغلالهم جنسيا في الجبال.
وكان إرهابيون تائبون قد اعترفوا أن الجماعة السلفية للدعوة والقتال جندت الأطفال السنة الماضية للاستغلال الجنسي، حيث كان يتم الاعتداء الجنسي على أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 14 و 16 سنة ويتم ذبح الأطفال الذين يرفضون التحرش بهم، حسب شهادات التائبين التي دعموها بصور في هاتفهم الجوال سلموها إلى الجهات الأمنية.
صحيفة لوريون الفرانكفونية ذكرت في تقرير الشهر الماضي وحسب مصادر قالت عنها مطلعة أنه خلال عمليات تمشيط قامت بها وحدات الجيش في جبال الشرق، العثور على مخبأ هجره الإرهابيون في آخر لحظة تاركين خلفهم أطفال وجدوا عراة وفي حالة نفسية سيئة، حيث اعترف بعض الأطفال أن الإرهابيين كانوا يعتدون عليهم جنسيا، وأنهم جردوهم من ثيابهم كي لا يهربوا من المخبأ.
عملية تجنيد الأطفال حسب صحيفة لوريون يراد منها تجنيد من يعرفون بناقلي القنابل والأطفال الذين يعجزون عن القيام بالوظيفة بسبب الخوف والرعب وصغر السن (أغلبهم ما بين 12 و 13 سنة) يتم الإبقاء عليهم في الجبال واستغلالهم جنسيا وهي الحقائق التي كشف عنها بالأدلة إرهابيون سلموا أنفسهم للسلطات الأمنية.
*****
هذا هو الجهاد الوهابي السلفي على أصوله!!
للأمانه منقول من أحد المواقع المواليه
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين
نعم بوركت أخي البغدادي هذا هو ديدن يهود هذه الأمة ، وقد كشفت التحقيقات سلفاً
مع الجماعات التكفيرية كيف كانوا يستخدمون ما يسمونها بالـــ(جوامع) لممارسة الرذائل ، بالإضافة إلى تعذيب وقتل وأغتصاب الأبرياء.
وما خفي كان أعظم . ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
جندت الأطفال السنة الماضية للاستغلال الجنسي، حيث كان يتم الاعتداء الجنسي على أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 14 و 16 سنة ويتم ذبح الأطفال الذين يرفضون التحرش بهم
كذه الإسلام والا بلاش
شكرا لمشرفنا على ما نشر من خداع وجرائم أعداء الإسلام