--|[الدمعة ]|---
يقال كل دمعة لها نهاية .. ونهاية أي دمعة بسمة ..
ولكل بسمة نهاية .. ونهاية البسمة دمعة ! ..
ولحن الحياه بداية ونهاية ،، بسمة ودمعة ،، فلا تفرح كثيرا ،، ولا تحزن كثيرا
فإذا أصابك أحدهما فنصيبك من الآخر آت مع صفحات القدر ....!|~
.
•
•
.
.
--|[ ...
القلَمْ ... ]|--
القلم صديقك الذي يبقى معك مادمت تهتم به ،، وهو أداتك التي تعكس شخصك
على مرآة الورق ،، إنها هبة الله لبعض من الناس يحملوه سلاحاً ومناراً ،،
يترجم بؤس قلوبهم وجراحاتهم الى قناديل تضئ دروب السعادة للآخرين ....|--
.
•
•
.
.
--|[ ...
أخطَاؤنا ... ]|--
ليست المشكلة أن تخطئ ،، حتى لو كان خطئك جسيما ،،
وليست الميزة أن تعترف بالخطأ وتتقبل النصح ،،
إنما العمل الجبار الذي ينتظرك حقا هو أن لا تعود للخطأ أبداً ....|--
.
•
•
.
.
--|[ ...لاَ تَقف ... ]|--
لا تقف كثيرا عند أخطاء ماضيك ،، لأنها ستحيل حاضرك جحيماً ،،
ومستقبلك حُطاماً،، يكفيك منها وقفة اعتبار،، تعطيك دفعة جديدة في
طريق الحق والصواب .....|--
.
•
•
.
--|[ ...
مَن يكرَهك ؟ ... ]|--
ان يكرهك الناس وأنت تثق بنفسك وتحترمها أهون كثيرا من أن يحبك الناس
وأنت تكره نفسك ولا تثق بها ....
.
•
•
.
.
--|[ ...
شُروقُُ وَ غُروب ... ]|--
لا تدع اليأس يستولي عليك ،، انظر الى حيث تشرق الشمس كل فجر جديد ،،
لتتعلم الدرس الذي أراد الله للناس أن يتعلموه ،، ان الغروب لا يحول دون شروق
مرة أخرى في كل صبح جديد .....|--
.
.
•
•
.
.
--|[ ...
لاَ تتخيل ... ]|--
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك ،، ولا تجعل ثقتك بهم عمياء ،،
لأنك ستبكي يوما على سذاجتك ،، ولتكن فيك طبيعة الماء الذي يحطم الصخرة
بينما ينساب قطرة ،، قطرة...|--
.
•
•
.
.
--|[ ...
لاتحزن ... ]|--
لأن الحزن يريك الماء الزلال علقماً ،، والوردة حنظلة ،،
والحديقة صخوراً قاحلة فلا تنظر الى صغر الخطيئة ،،
لكن انظر الى عظمة من عصيت ،،لأن الدنيا كماء البحر ،،
كلما ازددت منه شربا ،،ازددت عطشاً .لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ،،
مالكا للسانه لأن بلاء الإنسان ،، من اللسان ..
فلا تذل الناس لنفوذك وسلطتك ،، فلو دامت لغيرك ،، ما آلت اليك
.
•
•
.
تـحـيـآآآآآتي
عظم الله لك الاجر ياسيدي ومولاي ياصاحب العصر والزمان
وعظم الله اجوركم بمصاب ابي عبدالله الحسين سلام الله وصلواته عليه
أختي الفاظلة ...
يا ليت دموعنا في بعض الأحيان ....
تكون لنا تخفيف عن ما نشعر به من أحزان
لكن أحيانا حتى الدموع تتوسل ...
ألا نستضيفها في وقت المحن لأنها عافت ألام الناس
فمتى نرحم دموع أعينناااا ...
ويحل الحب والفرح أيامنناااا...
لكن دموعنا حتى في وقت أفراحناااا ...
هي مؤنستناااا...
لهدا لا أضن أن دموعنا ستنتهي ....
إلا إنتهت كل حياتناااا...
أما القلم ......
هو المرآة التي تحدد معالم الصورة الخفية الغير المجملة ولا المفبركة لشخصيتناااا......
رغم أن الكثير منا يتحامل عليه ليعلن عكس دالك...
لكن في عبارة ماااا....
في معنى ماااا....
في جمل ماااا..
يكتشف زيفناااا...
إنه حبر القلم عدو الزيف الدي يعرتينا
أما ......
كيف ....
إصلاحها .....
فلنجعله طريقنا لأصلاح أخطائنا
التي تتأرجح بين ميزان الحياة
فهل سنستطيع فعلا أن نديب جبل أخطائنا ااا....
ليتحول الكره....
من قلوبنا ويحل حب الله وأل بيته المنتجبين..
ونسعد بحب الناس لنا...
لكن لا نكره أنفسنا ...
إلا.....
حين نرى أنها خلت من ذكر الله وجعلتها مرتع للشيطان
لكن ....
بعد...
رؤية .....
الحالة الكونية التي ترسم معالم الأزمنة بخيوط نورانية تشكل حركة تناسقية ربانية...
المتمتلة في أروع خاصياتها بين الغروب والشروق
داك الإحساس الدي يرشدنا أن بإمكاننا أن نتغير..
هو الأمل...
الدي يبدد ضلمة الليل بأشعة نور الصباح
وياله من نور.....
لهدا يجب أن نمني أنفسنا بألا نقع تاني في حبائل الشيطان
وألا نمني أن أنفسنا أن كل الناس ملائكة فهدا غفلة منا يجب تداركها لكي لا نقع في عتمة ظلام أخطائنا ....
فتصير الدمعة من تاني صديقتنااااا
ويصير القلم مؤنسنااااا
فإلى متى
أكتفي من الرد على الموضوع فقد أتعبت لساني.......
مشكورة أختي الفاظلة على هدا الموضوع فمزيد من الإستمرارية موصول بالموفقية في مواضيع قادمة إن شاء الله
لكم تحياتي وخالص ودي
عظم الله لك الاجر ياسيدي ومولاي ياصاحب العصر والزمان
وعظم الله اجوركم بمصاب ابي عبدالله الحسين سلام الله وصلواته عليه
أختي الفاظلة ...
يا ليت دموعنا في بعض الأحيان ....
تكون لنا تخفيف عن ما نشعر به من أحزان
لكن أحيانا حتى الدموع تتوسل ...
ألا نستضيفها في وقت المحن لأنها عافت ألام الناس
فمتى نرحم دموع أعينناااا ...
ويحل الحب والفرح أيامنناااا...
لكن دموعنا حتى في وقت أفراحناااا ...
هي مؤنستناااا...
لهدا لا أضن أن دموعنا ستنتهي ....
إلا إنتهت كل حياتناااا...
أما القلم ......
هو المرآة التي تحدد معالم الصورة الخفية الغير المجملة ولا المفبركة لشخصيتناااا......
رغم أن الكثير منا يتحامل عليه ليعلن عكس دالك...
لكن في عبارة ماااا....
في معنى ماااا....
في جمل ماااا..
يكتشف زيفناااا...
إنه حبر القلم عدو الزيف الدي يعرتينا
أما ......
كيف ....
إصلاحها .....
فلنجعله طريقنا لأصلاح أخطائنا
التي تتأرجح بين ميزان الحياة
فهل سنستطيع فعلا أن نديب جبل أخطائنا ااا....
ليتحول الكره....
من قلوبنا ويحل حب الله وأل بيته المنتجبين..
ونسعد بحب الناس لنا...
لكن لا نكره أنفسنا ...
إلا.....
حين نرى أنها خلت من ذكر الله وجعلتها مرتع للشيطان
لكن ....
بعد...
رؤية .....
الحالة الكونية التي ترسم معالم الأزمنة بخيوط نورانية تشكل حركة تناسقية ربانية...
المتمتلة في أروع خاصياتها بين الغروب والشروق
داك الإحساس الدي يرشدنا أن بإمكاننا أن نتغير..
هو الأمل...
الدي يبدد ضلمة الليل بأشعة نور الصباح
وياله من نور.....
لهدا يجب أن نمني أنفسنا بألا نقع تاني في حبائل الشيطان
وألا نمني أن أنفسنا أن كل الناس ملائكة فهدا غفلة منا يجب تداركها لكي لا نقع في عتمة ظلام أخطائنا ....
فتصير الدمعة من تاني صديقتنااااا
ويصير القلم مؤنسنااااا
فإلى متى
أكتفي من الرد على الموضوع فقد أتعبت لساني.......
مشكورة أختي الفاظلة على هدا الموضوع فمزيد من الإستمرارية موصول بالموفقية في مواضيع قادمة إن شاء الله
لكم تحياتي وخالص ودي
اللهم صلي على محمد وال محمد
اختي الغالية اعتذر لان قلمي حائر
ماذا يكتب لكي من الشكر لموضوعكي القمة في الروعة
لا حرمنا يا ر من ابداعكي المتواصل على المنتدى