[في الروحْ تَسكنْ]

أتناولُ الأوجَاعْ وأثرثرُ تحتَ سَماءِ الفقدْ ..
أتمتمُ كقارئِة الفِنجانْ ..
فكثيرُ من عُمري مَضى وكأنه حُلمُ مُخيفْ !
أبَحثُ عنْ دِفئكْ ..
ولا أجدُ سوى هَباتْ بَردْ تقرصُ عِظامي ..
وأناتً تُزمجرُ في روحي ..
وتنهشُ بِشراسةِ لَحمْ إنتظاري ..
لاشئ بَاقْ سوى ..
آهَاتْ تتقاطرُ مِن صَنابير الحَنينْ ..
وبَقايا أُنثى مُنكسرة ..
وذكراكْ .. !
أتعلمْ ..
مؤلمُ جداً أن أحَملُ وفاءْ يقتل ذاكرة الغيابْ ...
والأشدُ إيلاماً أنْ أبقى مَوشُومةٌ بِالحزنْ من بعدكْ .. !

[احمد آل مسيلم]

إطار الحزن والألم والافتقاد والحنين
ولا شيء سواهما....
نبتت في أرض ِ قلب ٍ موجوع
يا لهذا الحزن ...
الذي وشم بقاياك ....
لله درّه ... فقد غرس لنا هذه الرائعة
في الروح تسكن...
أتمنى أن تهب على أرضك رياح الفرح والسرور

[الروح]

الفاضلة في الروح تسكن
موشى هذا الحرف بالجمال ..؛
رغم مرارة الفقد فقد أبدعتِ في الوصف
لك ترآتيل امتنان بعمق الحزن..

كنتُ هنا .. ودّي

[سفينة البحار]

في الروح تسكن ........
ان لحرفك لون حزن جميل يشدنا اليه .. ولكن
الم تجدي بعد باب الفرح الذي يطرز لنا ابداعك المتجدد بالوان الطيف
دام هذا النبض ينزف ال....قا

[وفيق أسعد رجب]

الأخت الكريمة في الروح تسكن
الجميل جدا في المرء أن يتشح بوشاح الوفاء رغم العناء وهذا ما يميزه عن الغير
منتهى شدة الحزن دليل على بداية الفرح وآمل أن يكون ذلك
مع ودي وتقديري وأمنياتي لك بالسعادة

[نزار الفرج]

بسم الله الرحمن الرحيم
في الروح تسكن ... بوح رائع وحزين ..
كم رائع هذا الحزن الذي هو الفرح في دواخل روحك.
تقبلي مروري ودعائي
ابومحسد

[عبد الله العاملي]

رائع وصفك للحزن وأروع ما فيه الصدق


أتمنى لو كان باستطاعتي إرشادك


الى الخروج من الحزن


ولكني أملك الدعاء


وسأدعو لك بظهر الغيب أختاه


سلمك الله تعالى


أخوك


عبد الله العاملي

[في الروحْ تَسكنْ]

هُنا ..
الغزارة .. وإنهمارُ الحرف العتيق ..
هُنا
تراتيلُ السماءْ ..
وتسابيحُ تُسابق الآهات بِألف أنين ..
هُنا ..
ألف يمامةٍ رفرفتْ نحو المغيب ..
تخترقُ صراخ الحَرفِ..
وتبحثُ لها عن ملاذ الضوءْ ..
لِتضربُ بأجنحتها تياراتِ الخيبة ...
وتختنقُ بخيوطِ النحيب ..

الرائع دائماً ولأبداً .. أحمد آل مسيلمْ ..
مرورك كالبنفسجْ

[الجوذري]

هناك شيء اجمل من هذا الموضوع ............ وهي الكلمات المختارة فيه والبراعة في هذه الصورة الشعرية

[محمد الشرع]

و اظنني خلصت لنتيجة مفادها ..
ان الحزن واحد , و المشاعر متشابهة ..
و لكن اين الاختلاف ؟

الاختلاف , تارة ما يكون الوفاء مشتركا , و لكن الظروف تأبى اللقاء
و تارة يكون الوفاء من ارق القلبين ,
و تارة , نعتقد اننا اوفياء فنعيش في صومعة الحزن المر !

و لسنا نعتقد العيش بعد كل هذه الاحزان ..

و لكن دوما ..
هناك لطف خفي يحتضننا ...

في الروح تسكن ..
شكرا لك على هذه الكلمات ..

تحية .