الزعـــــفران من المخــــــــدرات وحراااااااااام اكلـــــه
بتاريخ : 19-10-2008 الساعة : 06:50 AM
رقم الفتوى 7081
أحمد الحجي الكردي داعيه وشيخ كويتي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
الزعفران من المخدرات، فلا يجوز أكله ولا خلطه بالطعام عند أكثر الفقهاء، وبعضهم أجاز القليل الذي لا يخدر.
والله تعالى أعلم.
ههههههههههههههههههههه حتى الزعفران بعد وصلو له ماخلو شي
مشكوره اخي بو تراب سبقتني بالفتوى لانها مضحكه عن جد اتوقع حرمه لان المصدر الرئيسي من ايران يعني افخم انواع الزعفران هو الايراني فكيييف مايحرمونه
اللبيب بالاشارة يفهم هههههههههههههه عجبي عليهم
تصدق حتى السجاد الايراني بيحرمونه وتشوف بيلفقون له كم تلفيقه علشان يحرمونه هذا اذا ماحرموه للحين وحنا ماندري هههههههه
تسلم للفتوى النكته
ههههههههههههههههههههه حتى الزعفران بعد وصلو له ماخلو شي
مشكوره اخي بو تراب سبقتني بالفتوى لانها مضحكه عن جد اتوقع حرمه لان المصدر الرئيسي من ايران يعني افخم انواع الزعفران هو الايراني فكيييف مايحرمونه
اللبيب بالاشارة يفهم هههههههههههههه عجبي عليهم
تصدق حتى السجاد الايراني بيحرمونه وتشوف بيلفقون له كم تلفيقه علشان يحرمونه هذا اذا ماحرموه للحين وحنا ماندري هههههههه
تسلم للفتوى النكته
تصدق حتى السجاد الايراني هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اخي بوركت , واني رايت من المناسب ان اضيف هذه الفتوى الى موضوعكم ايضا لعل بها يضحك الثكلى :
فتوى رقم 21409 تاريخ 21/3 /1421 :
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .
وبعد، فلقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من المستفتي محمد عبد الرحمن العمر، والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم 1330 وتاريخ 21/3/1420هـ ،
وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه : ( لقد انتشرت في بعض المستشفيات محلات بيع الزهور ، وأصبحنا نرى بعض الزوار يصطحبون باقات - طاقات الورود - لتقديمها للمزورين ، فما حكم ذلك ؟
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء ، أجابت بما يلي:
ليس من هدي المسلمين على مر القرون إهداء الزهور الطبيعية أو المصنوعة للمرضى في المستشفيات، أو غيرها. . وإنما هذه عادة وافدة من بلاد الكفر، نقلها بعض المتأثرين بهم من ضعفاء الإيمان، والحقيقة أن هذه الزهور لا تنفع المزور ، بل هي محض تقليد وتشبيه بالكفار لاغير ، وفيها أيضا إنفاقٌ للمال في غير مستحقه ، وخشيةٌ مما تجر إليه من الإعتقاد الفاسد بهذه الزهور من أنها من أسباب الشفاء ! وبناء على ذلك: فلا يجوز التعامل بالزهور على الوجه المذكور ، بيعاً ، أو شراءً ، أو إهداءً . انتهى.
وبعد ايام ليست ببعيدة سوف يحرمون الزواج لانه زنا في نظرهم , لعنة الله عليهم اين ما كانوا !!!