السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا ابو راما كم مره اقولك اذ ما كنت تفهم شي لا تناقش ؟!!!!!!
اقتباس :
|
(أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَآ أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِن نُور) قال:
|
هيا يا رجل قل لنا ماهذه المعجزه التي جعلتك تفتخر بالقران حينما قالوا عنها علماء الغرب ؟! اذ كنت تقصد السموات السبع قلنا لاتدل الايه عليها
بل يستدل بعض علماء المسلمين فقط في شطر منها على ان المراد منها سبع سموات ولكن الايه غير .....
فحاولتم ان تتشبثون بالقران وتعوضون النقص العلمي لديكم .....
اقتباس :
|
هل هاذة مدرسة ال البيت الأطهار ؟
هل هاذا علمهم في الكون والبحار ؟.
هل الرسول ارسل لقريش وليس غيرهم كفار ؟
|
سبحان الله يا رجل .......وسوف تاكل على قفاك
اقتباس :
|
عن الصادق عليه السلام او كظلمات قال( الأوّل وصاحبه) يغشيه موج( الثالث) من فوقه موج ظلمات الثاني بعضها فوق بعض( معاوية لعنة الله )وفتن بني اميّة اذا خرج يده المؤمن في ظلمة فتنتهم لَمْ يَكَدْ يراها وَمَن لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً إِماماً من ولد فاطمة (ع) فما له من نورٍ امام يوم القيامة.إنتهى
يقوله : ألأول وصاحبه أي أبوبكر وعمر0 والثالث عثمان بن عفان
|
وهذا هو تاويل الايه عند مدرسه اهل البيت هات الي عندكم يلله
اقتباس :
|
هاذا قليل من كثير من تأويلكم ....
عن أبي جعفر عليه السلام في قوله
" إنها لاحدى الكبر * نذيرا للبشر "
قال : يعني فاطمة عليها السلام .
|
صلوات الله عليها .....
اقتباس :
|
لم تحدد هي تأويل ام تفسير واي ماكانت علية فمن القائل ؟؟؟
هل هاذا التاويل او التفسير يخرج من الصادق علية السلام ؟؟
وان صح عن الصادق هل هاذا علمة ؟
|
سبحان الله ومن علماء الغرب امام علماء ال محمد ؟!!!!!
والان القاضيه يا من تلهث وراء علماء النصارى
) أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ (40) }
هذان مثلان ضربهما الله تعالى لنوعي الكفار، كما ضرب للمنافقين في أول "البقرة" (6) مثلين ناريًا ومائيًا، وكما ضرب لما يقر في القلوب من الهدى والعلم في سورة "الرعد" (7) مثلين مائيًا وناريًا، وقد تكلمنا على كل منها (8) في موضعه بما أغنى عن إعادته، ولله الحمد والمنة.
فأما الأول من هذين المثلين: فهو للكفار الدعاة إلى كفرهم، الذين يحسبون أنهم على شيء من الأعمال والاعتقادات، وليسوا في نفس الأمر على شيء، فمثلهم في ذلك كالسراب الذي يرى في القيعان من الأرض عن (9) بعد كأنه بحر طام .
تفسير ابن كثير -سوره النور
ومره ثانيه قل لنا اي عالم نصراني تتبعه في التفسير فنلقمك الحجر
واذ كنت تحب المزيد من تفاسير السنه نعطيك والان يتضح ان كل علماء المسلمين رايهم مشابهه لراي الامام الصادق
فهل نذهب ورا النصارى يا ابو راما
والسلام عليكم