بعد انزالي لهذا الموضوع في المنتديات طاش عقل الوهابيه الاقزام وانزلوا رد انه كان هناك تصحيف في الطبعه وهناك طبعات تقول
قال الله -مترحما-
فنجيب التالي حتى نبين للناس كذب من حرف
***************************
------------------
ولو تتبعنا جلاد التفسير نجد التالي
وهو قول المحقق
عبد الرحمن اللويحق
طبعه جديده محققه من نسخ خطيه مع زيادات تطبع لاول مره
ونجد في ص16
ان المحقق قال التالي
وهذا المجلد بخط الشيخ من اولسوره القصص ونهايته التفسير سوره الصافات
يعني سوره يس قبل الصافات فهو الذي فسرها والرجل نقلها من خط يده
وايضا هذه الطبعه بالذات عرضت على العثيمين ولم يتكلم بشي مالسبب
وايضا
وايضا للعلم كما تبين ان اخر طبعه كانت
بتحقيق سعد بن فواز الصميل
دار ابن الجوزي
وقد قال في مقدمه هذه الطبعه الشيخ-بكر بن عبدالله ابوزيد
والان هذه طبعه تميزت بالحسنين تصحيحها من التطبيع والسقط
ومن ادخلات النجار مقابله على نسختين خطيتين مفصله المقاطع مفهرسه الموضوعات والفوائد
والوثيقه
ولو نذهب الي سوره يس-نجد التالي
ان المحقق اورد من المخطوطه ايضا
قال الله متوجعا-
ولكن الذيرفع الكتاب كما هو واضح تلاعب وخذف الكلمه وبين في النهايه
انها-متوجعا-
والوثيقه
اذن هذه الطبعه بتحقيق الصميل وتلك بتحقيق اللويحق الماخوذه من النسخ الخطيه هي الاصح
اما طبعه النجار التي حرف فيها فارشدكم الى ماكتب عنه على الاقل في مقدمه ما قرره الصميل من اخطا وتحريفات وايضا اسحبوا من النت كتاب
كشف الستار على تعليق النجار
لتروا ماذا فعل هذا الرجل
ونقول للسلفيه مازال ربكم يتووووووووووووووووووووووووووجع