عن الإمام الرضا عليه السلام قال: إن قدام هذا الأمر علامات ، حدث يكون بين الحرمين ، قلت: ما الحدث؟ قال: عصبة تكون ، ويقتل فلان من آل فلان خمسة عشر رجلاً
السلام عليكم . اخي العزيز يعني كرد سريع ومما علق في ذاكرتي بأن المقصود في هذه الرواية احداث الحجاز والتي تحصل قبل الظهور بفترة ليست بالطويلة . وذالك بعد موت اخر ملوكهم ثم حصول الخلاف بين افراد العائلة المالكة على من يخلف . فتتقسم البلاد وتضعف ويتقاتلون . ويقتل بينهم ١٥ كبشا اي من افراد هذه العائلة . وبين الحرمين هنا مقصود حرم المدينة والحرم المكي. حيث هو المناسب لوصف ومحل هذه الاحداث . ولكن ارجوا من بقية الاخوة توكيد ما ذكرت لاني اذكره بالاعتماد على ذاكرتي وطبعا للدقة يقرن بالروايات والقرائن مثلا . ولكن ايضا اسأل الاخ السائل هل هناك علاقة اخرى مرتبطة بفهم مقصد الرواية المطروحة . ام مجرد خاص بحدود السؤال وشكرا
السلام عليكم
اخي الكريم . الحدث في الحجاز بلا شك ,ولايمكن اسقاطها على منطقة مابين الحرمين في كربلاء.
وما ذهب اليه الشيخ الغزي مجرد احتمال وهو احتمال بعيد
اخى الكريم لم اطرح الرواية للتوقف والتسليم فهناك خفق رايات والشيصبانى قاتل الوفود
ورصد الكوفة بالمتاريس ...لابد من وضعها بالمجهر والمبرقع وغيرهم من الذين ينبعون كالماء
لك الحرية في ان تتحرى في الروايات ومايجري في الكوفة وغيرها,ولكن هذا لاينفي حدوث امور في الحجاز خصوصا وهي منطقة من اقدس مقدسات المسلمين ومعنية بالظهور المبارك حتما
ان اسقطت على انحسار نهر الفرات عن كنز ...الرواية اشارت الى ان لايصير ملك لاحد
وليس الكنز ..كما اشار الرسول صل الله عليه واله كنزكم ولم يشر الى كنز خارج الحجاز