|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 68407
|
الإنتساب : Oct 2011
|
المشاركات : 18
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فداك ياعلي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 11-10-2011 الساعة : 01:45 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن مريشد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يعني برأيك( ِ) و من كل عقلك( ِ) ان الحديث هذا الذي لم تذكر(ي) لا مصدره ولا سنده الكامل و الذي على الارجح يكون من مصادركم البالية المكذوبة على الرسول ان ينطلي على اي شخص عاقلاً كان او له عصب واحد من الاعصاب العقلية !
حاول(ي) مرة اخرى برد اكثر إقناعا :d
|
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلتُ: يا رسول الله، مَن مِن أزواجك في الجنة؟ قال: "أما إنك منهن"، قالت: فخُيِّل إليَّ أن ذاك لأنه لم يتزوج بِكراً غيري. [أخرجه الحاكم (4/13) وصححه، ووافقه الذهبي].
وعن عائشة رضي الله عنها، قلتُ: يا رسول الله، مَن أحب الناس إليك؟، قال: "ولِمَ؟"، قلتُ: لأحب ما تُحِب، قال: "عائشة". [قال الهيثمي في المجمع (15309): رواه الطبراني بإسناد حسن].
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي، فقال: "ما يبكيك؟"، قلتُ: سَبَّتني فاطمة، فدعا فاطمة فقال: "يا فاطمة سببت عائشة؟"، قالت: نعم يا رسول الله، قال: "أليس تحبين ما أُحِب؟"، قالت: نعم، قال: "وتبغضين ما أبغض؟"، قالت: بلى، قال: "فإني أحب عائشة فأحبيها"، قالت فاطمة: لا أقول شيئاً لعائشة شيئاً يؤذيها أبداً. [قال الهيثمي في المجمع (15311): رواه أبو يعلى والبزَّار باختصار، وفيه"مُجالد" وهو حسن الحديث، وبقية رجاله رجال الصحيح].
وعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر فاطمة رضي الله عنها، قالت: فتكلمت أنا، قال: "أما ترضين أن تكوني زوجتي في الدنيا والآخرة؟"، قلتُ: بلى والله، قال: "فأنتِ زوجتي في الدنيا والآخرة". [أخرجه الحاكم (4/10)، وقال: الحديث صحيح ولم يُخَرِّجاه، ووافقه الذهبي. وهو صحيح لشواهده].
وعن أبي عثمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمرو بن العاص على جيش ذات السلاسل، قال: فأتيته فقلت: أي الناس أحب إليك؟ قال: "عائشة"، قلتُ: مِن الرجال؟، قال: "أبوها"، قلتُ: ثم مَن؟، قال عمرو: فعَدَّ رجالاً، فسَكَتُّ مخافةً أن يجعلني في آخرهم. [أخرجه البخاري (4358)].
اسأل الله ان يحشرني مع امي عائشه وابو بكر رضي الله عنه
|
|
|
|
|