الاخ المحترم حيدر القريشي تقبل جوابي من القلب من شيعي بسيط / الدار التي امر الله ببنائها هي *الاسلام* فانتدب لها ابرع مهندسيه وهو رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وانزل له خارطة البناء *القران الكريم* لاياتيه الباطل فماذا يحتاج هذا الصرح الاهي لتنفيذ البناء نعم اخي الى المعمار او البناء *الامام* عليه السلام فاختار الله لنبيه اخوه ونفسه علي ابن ابي طالب لتكملة البناء*علي مع القران والقران يدور اينما دار بل شدد الله على رسوله الكريم *ان لم تبلغ بامامة علي فكل ماعملته لاشي في تقديري وانا احكم الحاكمين*ان تقدير الله ليصبح الاسلام دين الله في الارض بحتاج الى اكثر من 600 عام لتكملة البناء *والان نحن ننتظر اخر البنائين ليخرج لنا الخارطه الالهي ويهد الجدران المشوه ويكسر التيه الذي وضعه المسلمين لانفسهم لمدة 1400 سنه
أريد أن أطلب من الأخ المحترم حيدري القرشي .. تعريف الإمامة حسب العقيدة الشيعية .
وبناء على هذا التعريف
أولاً.
لا أقول ما دليل على وجود الإمامة في القرآن الكريم لان أهل السنة يعلمون أن الإمامة موجوده في القرآن .. وأقصد الإمامة بتعريف أهل السنة والجماعة .. وهي الإقتداء والتقليد والتأسي ... لهذا أنا أريد تعريف الإمامة حسب العقيدة الشيعية ودليل عليها ... أي الدليل على الإمامة حسب تعريفكم عن الإمامة.
ثانياً .
بناء على تعريف الإمامة حسب العقيدة الشيعية والدليل عليها .. أريد الدليل على أنها أي الإمامة .. للإمام علي عليه السلام .. والإثنى عشر من بعده .من القرآن
ثالثاً
ما الدليل على أنها أصل من أصول الدين ..؟؟
ملاحظة .. أنا مع الدليل إذا وجدت الحق معكم وخاصة في موضوع الإمامة استسلم للحق وأعلن ان الحق مع الدين الشيعي.
ملاحظة اخرى .. لما أقول أريد دليل من القرآن .. لا أعني التفسير .. بل من القرآن بذات ... بمعنى لما أقول ما الدليل على وجود الجنة والنار في القرآن .. فأنا لا أذهب إلى التفاسير للإستدلال بوجود الجنة والنار .. بل القرآن لوحده تعج بالأدلة على وجود الجنة والنار .. وهكذا .
أريد أن أطلب من الأخ المحترم حيدري القرشي .. تعريف الإمامة حسب العقيدة الشيعية .
وبناء على هذا التعريف
أولاً.
لا أقول ما دليل على وجود الإمامة في القرآن الكريم لان أهل السنة يعلمون أن الإمامة موجوده في القرآن .. وأقصد الإمامة بتعريف أهل السنة والجماعة .. وهي الإقتداء والتقليد والتأسي ... لهذا أنا أريد تعريف الإمامة حسب العقيدة الشيعية ودليل عليها ... أي الدليل على الإمامة حسب تعريفكم عن الإمامة.
ثانياً .
بناء على تعريف الإمامة حسب العقيدة الشيعية والدليل عليها .. أريد الدليل على أنها أي الإمامة .. للإمام علي عليه السلام .. والإثنى عشر من بعده .من القرآن
ثالثاً
ما الدليل على أنها أصل من أصول الدين ..؟؟
ملاحظة .. أنا مع الدليل إذا وجدت الحق معكم وخاصة في موضوع الإمامة استسلم للحق وأعلن ان الحق مع الدين الشيعي.
ملاحظة اخرى .. لما أقول أريد دليل من القرآن .. لا أعني التفسير .. بل من القرآن بذات ... بمعنى لما أقول ما الدليل على وجود الجنة والنار في القرآن .. فأنا لا أذهب إلى التفاسير للإستدلال بوجود الجنة والنار .. بل القرآن لوحده تعج بالأدلة على وجود الجنة والنار .. وهكذا .
بسمه تعالى
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم يا الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو السماح من الأخ صاحب الموضوع للتطفل
ولكن يحذوني الأمل أن كل مايقال يصب في سبيل الوصول
الى الحق المبين
أخي الفاضل
أبو جنان
يؤسفني أن أقول لك أن اسئلتك هذه هي بداية ضلالة وليست بداية هداية الى الحق !!
أخي الفاضل
أسئلتك هذه هي قوالب جاهزة ومسارات قد رسمها لك ولغيرك أئمة الضلال منذ أكثر من أربعة عشر قرناً من الزمان ولازلتم تتخذون هذه المسارات دربا ً لكم لاتحيدون عنه أبدا ً إلا من شآء ربي أن يهديه الى الحق المبين
أخي الفاضل
أنتم عندكم مشاكل عقدية مهلكة كثيرة
أنتم عندكم مشكلة وخلل كبير ومهلك في
التوحيد
قبل أن تكون عنكم مشكلة في الإمامة
وكذلك
أنتم عندكم مشكلة وخلل كبير ومهلك في
النبوة
قبل أن تكون عندكم مشكلة في الإمامة
أرجو أن ترجعوا الى أنفسكم وتتفكرون جيداً بكل تجرد
هل ساويتم
رب العزة والجلال تقدست أسمائه الحسنى
هل ساويتموه بعباده الحقراء من الكافرين ؟؟
لو سألناكم
لماذا كل دساتير العالم وقوانينها الوضعية تجعل
لملك تلك الدولة أو رئيسها
وصي ونائب ينوب عنه ؟
لقلتم تلافيا ً للفوضى وحفظاً للنظام وأستمراراً للحياة !!
فهل ساويتم
رب الأرباب بعباده الكافرين ؟؟
أنتم تنفون أن يكون
رب العباد
تنفون أن يكون حكيماً بما فيه الكفاية مثل هؤلاء الكفرة
فيهيء ((
وصي )) ينوب عن نبيه العظيم
محمد بن عبد الله
صلى الله عليه وآله وسلم روحي لتراب نعليه الفدى
ينوب عنه في أدارة شؤون هذه الدولة الحديثة العظيمة التي كانت تنتظرها وتبشر بها البشرية منذ عهد آدم على نبينا وآله وسلم
وهذا الإسلام والقرآن الذي هو قائم الى يوم الدين !!
حكمة الله تعالى وعدله ورشده ورأفته ورحمته ولطفه
لم تجعله ينتبه الى
(( الخطر العظيم المحدق بالإسلام والمسلمين ))
بعد رحيل نبيه العظيم صلى الله عليه وآله وسلم !!
فهل هذا هو شأنكم مع خالقكم ؟؟
فأنتم تجزمون جزماً قاطعاً أن القرآن الكريم الذي هو كلام الله تعالى
لم يتطرق بتاتاً الى الوصاية بعد النبي المبجل صلى الله عليه وآله وسلم !!
فهل هذا هو ظنكم بالله تعالى ؟؟
وهل ساويتموه مع من أوصى بالنيابة بعده من ملوك ورؤساء الكفر والضلالة ؟؟
تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً
مالكم كيف تحكمون ؟
فأنتم والحال هذه أمام خيارين لاثالث لهما
أولاً
====
إما
أن تقولوا أن الله تعالى العليم السميع البصير الحكيم العادل الرؤوف اللطيف بعباده , وهو أرحم بكم من أنفسكم
لم يكلف رسوله الكريم بأن يوصي من بعده بوصي يخلفه في قومه
ثانيا ً
====
وإما
أن تقولوا أنه كَلَّف َ نبيه الكريم صلى الله عليه وآله وسلم أن يوصي بوصي من بعده يخلفه في قومه
فإن أخترتم الخيار الأول
فقد وقعتم في الكفر والضلالة لا محالة
فإنكم في هذه الحالة أمام خيارين لاثالث لهما كذلك
أ
==
إما أن تقولوا أن الله تعالى
يعلم ماسيحدث من أنقلاب الأمة بعد وفاته وماحدث من أنشقاق بين أتباعه وأصحابه وكذلك
ماتبعه من قتل وذبح وتقاتل وتناحر بين أمة رسوله العظيم الى يومنا هذا --- وأنه يعلم كل هذا ويعلم تربص أعداءه وأعداء رسوله الكريم بالإسلام والمسلمين على مدار التاريخ ومع كل هذا
لم يكلف نبيه بالوصاية !!
فقد كفرتم بما أنزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم
ولم تساوو الله تعالى حتى بالكافرين من عباده الذي لسان حالكم يقول أن ملوك الكفر ورؤوسائهم كانوا أكثر
حكمة وفطنة من الله تعالى وخلفوا لهم أوصياء بعدهم ليجنبوا بلدانهم وشعوبهم ويلات التقاتل والتناحر !!!
فتعالى الله عن ذلك علوا ً كبيرا والويل لمن يقول بهذا القول الخطل
ب
==
وإما
أن تقولوا لا أن الله تعالى
لايعلم ماسيحدث بعد رحيل رسوله الكريم
من فوضى وقتل وذبح وتشريد ونهب للأموال وسبي للبلاد والعباد ومايجري الى يومنا هذا !!!
فمن يقول بهذا القول قد كفر بما جآء بالقرآن العظيم وما آمن بالله تعالى لحظة واحدة
وتعالى الله عن ذلك علوا ً كبيراً
فالله تعالى هو القائل في كتابه العزيز :
قل إن تخفوا مافي صدوركم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم مافي السماوات وما في الأرض
آل عمران - 29
وهو القائل سبحانه وتعالى
عالم الغيب لايعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين
سبأ -- 3
إذن
إن أنتفت حجتكم في هذين الخيارين
أ , ب
فقد لزمكم الخيار الأخير
وهو :
ثانيا ً
====
وإما
أن تقولوا أنه كَلَّف َ نبيه الكريم صلى الله عليه وآله وسلم أن يوصي بوصي من بعده يخلفه في قومه
فهنا
نحن ُ نطالبكم بالدليل القرآني حصراً عن
(( وصي محمد ))
صلى الله عليه وآله وسلم
بعد أن أخضعتم أنفسكم لهذا الخيار وقلتم بوجوب تكليف
الله تعالى لنبيه الكريم بالوصاية وهو ماتقتضيه حكمة الله تعالى ولطفه ورحمته
فمن هو هذا الوصي بالدليل القرآني
والكرة في ملعبكم ؟؟
وسؤال آخر أوجهه لك اخي الفاضل قبل أن اغادرك
الآية الشريفة التالية :
كتب عليكم
إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيراً
الوصية
للوالدين والأقربين بالمعروف حقاً على المتقين
البقرة -- 180
أخي الفاضل
أنت أمام خيارين في هذه الآية الشريفة لاثالث لهما
إما
أن تقول أن النبي العظيم صلى الله عليه وآله وسلم
(( مستثنى ))
من هذا التعميم الألهي
(( كتب عليكم ))
و
(( إذا حضر أحكم ))
فهو مستثنى من الوصاية
فنحن نطالبك بالدليل القرآني على هذا الأستثناء
ونقول لك
لماذا لم يستثنيه الله تعالى من قوله :
كتب عليكم الصيام
البقرة -- 183
ونقول لكم
كيف إنَّ الله تعالى ألزم
(( رب الأسرة ))
أن يوصي لأسرته التي ربما لاتزيد عن ثلاثة أنفار من بعده
ولم يلزم نبيه العظيم
أن يوصي لأمته التي تبلغ اليوم
مليار ونصف المليار مسلم وتركهم في غيهم يعمهون !!
و
إما
أن تختارن الخيار الثاني
أن الله تعالى بموجب هذه الآية الشريفة قد ألزم نبيه الكريم
محمد بن عبد الله
صلى الله عليه وآله وسلم
أن يوصي من بعده
فهنا أنتم كذلك أمام خيارين لاثالث لهما
أ
===
فإما أن تقولوا أن محمداً صلى الله عليه وآله وسلم قد
خالف أمر الله تعالى بترك الوصية
فهذا كفرٌ صريح وواضح وتعالى رسول الله تعالى عن ذلك علواً كبيرا ً وهو السبّاق في تطبيق الشريعة وحاملها
وهذا خلاف قوله تعالى
(( إنك لعلى خلق عظيم ))
وإما
ب
===
ان تقولوا أن محمدا ً صلى الله عليه وآله وسلم قد التزم بأحكام القرآن الكريم وبأحكام هذه الآية الشريفة وقد
(( أوصى بعده وعين وصيا ً ))
فنحن نطالبكم بالحديث الشريف الذي
(( أوصى به النبي المفدى من بعده )) !!
وننتظر الجواب
وقبل أن أغادرك
أتمنى أن تذهب الى هذا الرابط عسى أن تجد أجوبتك التي سألت عنها هنا سيجيبك عنها مشايخ الأزهر الشريف !!
واتمنى لك الموفقية وأن تكون حقاً من طلاب الحق ومن أهله
أريد الدليل على أنها أي الإمامة .. للإمام علي عليه السلام .. والإثنى عشر من بعده .من القرآن
من بعد الاذن من الفاضل صاحب الموضوع
مفهوم الامامة البديلة موجود ضمنيا في مذهب اهل السنة بصورة موازية و طبعا ( اي بطبيعة الحال ) لم تذكر وجوب خلافة ابوبكر و عمر و معاوية ووو الى 12 خليفة بالاسم في القران مع كثر اللغط و التجاذب في من يكونون بالتفصيل . ما يؤكد على ان صحة الاحاديث الناصة على ان هناك خلفاء بعد النبي و ان 12 هو الثابت و الاختلاف في التفصيل. اذن هذه الحجة مردودة بنفس المعيار.
هذا اولا
و اذا كنت مصرا بوجوب الذكر في القران فيجب عليك ان تقر على ان سنة النبي ليس لها وزن في هذه المسالة.
هذا ثانيا
و اقول لك رايي الشخصي و الله اعلم
عدم ذكرهم مباشرة في القران هو من باب امتحان الله للبشر
سلام عليكم
اخي الفاضل ابو جنان
كما تفضلت يجب ان نبدا البحث بتعريف الامامة
حتى نعرف ما هي نقطة الخلاف بالذات مفهوما ثم نذهب الى مرحلة المصاديق
لانه ما دام نختلف على مفهوم الامامة يصعب علينا تشخيص المصداق لها
وتعريف الامامة بصورة اجمالية ورد في القران الكريم
واشاروا علماء الشيعة الى قوله تعالى :
وَ إذِ ابْتَلى إبْراهِيم رَبُّهُ بِكَلمَاتٍ فَأتمَّهُن قَالَ إني جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إمَامًا قَالَ وَ مِنْ ذُرِيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالمين .
الإمامة التي أعطاها الله لإبراهيم كانت في زمن شيخوخته و بعد أن اجتاز جميع الاختبارات و من اهمها ذبح ولده اسماعيل فقد كان الله سبحانه وهبه على الكبر اسماعيل و اسحق:
ألحمد لِلّهِ الذي وَهَبَ لي عَلى الْكِبَرِ إسْمَعِيلَ وَ إسْحَقَ إنَّ رَبِّي سَمِيعُ الدُّعَاءِ.
و لان ابراهيم عليه السلام حين اعطى الإمامة فانه سألها لذريته لذا فإن هذا الإعطاء و هذا السؤال حصلا حين امتلك ذرية في كبره.
فهذا السؤال و الطلب لم يكن له من محل- في ظاهر الحال- قبل حصوله على الذرية و مع يأس ابراهيم و انقطاع أمله فيها. إذ كيف يمكن للإنسان اليائس من الحصول على الذرية أن يسأل الله الإمامة لذريته من بعده؟
لقد كان عليه ان لا يتعرض إلى هذا الطلب أو كان عليه على الأقل أن يقول: إن رَزَقْتَني ذُريَّةً إن تعلقت إرادتك بعد هذا- مع يأسى- فأعطيتني أولاداً فهل ستجعلهم أئمةً أم لا؟
و الدليل على يأس ابراهيم عليه السلام من الحصول على ذرية هو ءايات القرءان الكريم:
وَ نَبِّئْهُم عَنْ ضَيْفِ إبْرَاهِيم، إذ دَخَلُوا عَليهِ فَقَالُوا سَلَاماً قَالَ إنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ، قَالُوا لَا تُوْجَلْ إنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَام عَليمٍ، قَالَ أبَشَّرْتموني عَلَى أن مَّسَّني الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ، قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِلحقِّ فَلَا تَكُن مِّنَ الْقَانِطِينَ .
و كانت سارة زوجة ابراهيم يائسة هي الأخرى من إنجاب الأولاد:وَ امْرَأتُهُ قَآئِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَهَا بِإسْحَقَ وَ مِنْ وَرَآءِ إسْحَقَ يَعقُوبَ قَالَتْ يَاوَيْلَتَي ءَألِدُ وَ أنَا عَجُوزٌ وَ هَذَا بَعْلي شَيْخًا إنَّ هَذَا لَشَيءعَجِيبٌ، قَالُوا أتَعْجَبين مِنْ أمْرِ اللهِ رَحْمَتُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَليكُمْ أهْلَ الْبَيتِ إنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .
و يتضح لدينا جيداً من هذه الأيات القرءانية ان ابراهيم كان يائساً من الحصول على الأولاد في ءاخر عمره لذا فان سؤاله ا لإ مامة لأولاده كان حين وهبه الله ا لإ مامة و ذلك في سني شيخوخته بعد أن وهبه الله اسماعيل و اسحق
و نستنتج- بناء على ذلك- ان إمامة ابراهيم كانت بعد نبوّته، و بعد أن أصبح شيخاً كبيراً أي ان الإمامة تختلف عن النبوّة بل هي مقام أعلى وأسمى
و على هذا الأساس فان المراد باية إني جَاعِلُكَ لِلناسِ إمَاماً. اني سأجعلك قدوة يقتدي بها أفراد البشر في القول و العمل فالإمام إذن هو الذي يجب ان يتبعه الناس في أفعالهم و أقوالهم و سلوكهم و في النهاية في أفكارهم و عقائدهم و ملكاتهم
و على هذا الأساس فان المراد باية إني جَاعِلُكَ لِلناسِ إمَاماً. اني سأجعلك قدوة يقتدي بها أفراد البشر في القول و العمل فالإمام إذن هو الذي يجب ان يتبعه الناس في أفعالهم و أقوالهم و سلوكهم و في النهاية في أفكارهم و عقائدهم و ملكاتهم
أخي كل مت تفضلت به بمداخلتك أنا متفق معك .. وهذا الذي أنت قلته يا أخي الكريم الإمامة بتعريف أهل السنة وليست الشيعىة .
الإمامة بتعريف الشيعة يا أخي الكريم .
الإمامة عند الشيعة هي .. الرئاسة والزاعمة العامة على جميع الناس .
فأنا أخي الكريم لما أقول أريد دليل من القرآن على الإمامة أقصد الإمامة حسب تعريفكم لمفهوم الإمامة .. هل إبراهيم عليه السلام أصبح إماماً بمفهومكم أو بمفهومنا .. هل أصبح زعيماً عاماً ؟؟
أخي كل مت تفضلت به بمداخلتك أنا متفق معك .. وهذا الذي أنت قلته يا أخي الكريم الإمامة بتعريف أهل السنة وليست الشيعىة .
الإمامة بتعريف الشيعة يا أخي الكريم .
الإمامة عند الشيعة هي .. الرئاسة والزاعمة العامة على جميع الناس .
هنا الرابط
فأنا أخي الكريم لما أقول أريد دليل من القرآن على الإمامة أقصد الإمامة حسب تعريفكم لمفهوم الإمامة .. هل إبراهيم عليه السلام أصبح إماماً بمفهومكم أو بمفهومنا .. هل أصبح زعيماً عاماً ؟؟
اولا-هناك تعريفان للامامه
كما ورد في كتاب امامه علي لمحمد جواد مغنيه
ص25
الامامه لغه- هي المقتدى كما تقول
والامام اصطلاحا- وهي ماذكر في الرابط
: زعامة و رئاسة إلهية عامة على جميع الناس
فلا يمكن الالزام بالمصطلح اللغوي الا اذاتوفر قرائن له في المورد المستند عليه
فايه الامامه الابراهيميه- يستحيل ان تتكلم عنالقدوه والسبب--هل كان ابراهيم قبل هذه الايه ليس قدوه --مستحيل
ثاينا- هذه الايه تكلمت عن ابراهيم في نهايه حياته فهو كان --نبي-ورسول- وبعدها امام-الا ان تقول ان النبي-يتسافل-ولايتسامى وهذا كفر
ثالثا- ابن تيميه اعترف بمجلم هذه الامور وستنداخل في الوقت المناسب لتصحيح الحوار