كهنة الديانة السنية يبيحون المسيار وmarriagefriend والترابي يبيح زواج الكافر من مسلمة زواج الصيف
يحرمون المتعة ويستقتلون في ذبح من يقول بحليتها.
يكفرون كل من تساءل عن سر قرار عمر بن الخطاب في تحريم الأمر.
واتجهوا أخيراً إلى رفس عمر في قبره بهذه الفتاوى
ولو كان عمر بن الخطاب حياً لضربهم بدرته ولكسر عظامهم بسوطه على ضربهم سنته.
سأرسل برقية الى عمر بن الخطاب اقول له فيها ان الكهنة ممن يدعون اتباع سنته قد غيروا اسم المتعة إلى "المسيار" وإلى "marriagefreind"
زواج الصيف
كهنة الديانة السنية يبيحون المسيار و marriagefriend بعد أن تحول أتباعهم إلى زناة وبشرف
دبي، الإمارات العربية -- أجاز مجمع الفقه الإسلامي برابطة العالم الإسلامي في دورته الثامنة عشرة، التي اختتمت الثلاثاء، فتاوى مثيرة أهمها إجازة بعض عقود الزواج الحديثة التي أثارت جدلاً في وقت سابق، مثل زواج المسيار و"الفرند"، بما يكرس حالة جديدة من المرونة في التعامل مع القضايا الاجتماعية، ولاسيما العلاقة بين الرجل والمرأة، في ظل الحفاظ على الثوابت الرئيسية في الشريعة.
وجاءت هذه الفتاوى التي تتعامل مع الظواهر الاجتماعية المستحدثة، في ظل أجواء صاخبة أثارتها فتاوى الزعيم الإسلامي السوداني، حسن الترابي، الأحد، والتي شكلت خروجاً على المألوف والسائد في العديد من القضايا الفقهية الرئيسية.
وتطرقت الفتاوى الصارخة التي أثارها الترابي إلى قضايا الحجاب، وإمامة المرأة للرجال في الصلاة، وشهادة المرأة، وزواج المسلمة من غير المسلم، وعودة المسيح، وغيرها من المسائل.
هذا فيما انصبت الفتاوى التي أصدرها مجمع الفقه الإسلامي الثلاثاء، على أنواع من الزيجات هي: زواج المسيار، وزواج "الفرند"، والزواج المؤقت بالإنجاب.
وشدد المجتمعون، 60 عالماً ناقشوا على مدار 7 جلسات 31 ورقة بحث، على ضرورة تناسب أنواع النكاح الحديثة، مع قواعد الشريعة المقررة وضوابطها، من توافر الأركان والشروط وانتفاء الموانع، نقلاً عن الموقع الإلكتروني لصحيفة "الشرق الأوسط".
وأباح المجمع الفقهي الإسلامي، في بيانه الختامي، زواج المسيار، الذي يتلخص في قبول المرأة بالزواج بالتنازل عن حقوقها من سكن ونفقة، وأن تظل في بيت أهلها، وتقابل زوجها متى ما رغبا في ذلك، شريطة أن تتوافر أركان الزواج وشروطه، وأن يخلو من الموانع. ويقترب المسيار في طبيعته إلى ما يسمى زواج "الفرند" الذي كان الشيخ اليمني عبدالمجيد الزنداني قد قال به من قبل.
بينما حرم الفقهاء المشاركون الزواج المؤقت بالإنجاب، وذلك على الرغم من اكتمال أركان النكاح وشروطه الشرعية، باعتبار أن اشتراط الطلاق من الرجل في حالة إنجاب الزوجة، يجعل من الزواج زواج متعة.
ومن جهة أخرى، أجاز المجمع حق المرأة في الخلع، والحصول على الطلاق، وفق ضوابط شرعية محددة، وفقا لصحيفة "الحياة" اللندنية.
وفضل أعضاء مجلس المجمع الفقهي تأجيل البت في قضية اختيار جنس الجنين، حتى الدورة المقبلة، مرجعين الأمر إلى حاجتهم لدراسة الموضوع بشكل أوضح.
ولم يشر المجمع، من قريب ولا بعيد، إلى الفتاوى المثيرة التي أعلنها الترابي الأحد في الخرطوم.
وتأكيداً لمواصلة فتاواه المثيرة للجدل، قال الترابي إنه يجوز للمسلمة الزواج من المسيحي أو اليهودي، وأن شهادتها تعادل شهادة الرجل تماماً. وذكر الترابي أن الحجاب لتغطية الصدر، وأن المرأة يمكنها إمامة الرجال.
وأكد الترابي أن القول بحرمة زواج المسلمة من مسيحي أو يهودي مجرد "أقاويل وتخرصات وأوهام وتضليل" الهدف منها جر المرأة إلى الوراء.
واعتبر الترابي أن الحجاب للنساء، يعني الستار وهو الخمار لتغطية الصدر وجزء من محاسن المرأة، "ولا يعني تكميم النساء" بناء على الفهم الخاطئ لمقاصد الدين.
وجدد الترابي، الذي كان يتحدث في ندوة بدار حزب الأمة المعارض، أقواله السابقة التي أجازت إمامة المرأة للرجل في الصلاة، وقال إن من حق المرأة المسلمة، أن تؤم الرجال وتتقدم الصفوف للصلاة، إذا كانت أكثر علماً وفقهاً في الدين من الرجال.
وشدد الترابي، في الندوة التي عقدت بالخرطوم بعنوان "دور المرأة في تأسيس الحكم الراشد"، على أن قوامة الرجال على النساء، لا تعني أنهم أفضل من النساء، ونبه إلى أن القوامة ليست في كل الأمور، بل تتعلق بالأمور الخاصة التي ليست من اختصاص المرأة، وهي من اختصاص الرجال مثل التجارة."
وأخيراً اعتبر الترابي أن القول بظهور المسيح من جديد غير صحيح، وأفتى أن حد شرب الخملا لا يكون قانوناً إلا إذا تحول إلى عدوان.
وأثار الترابي الساحة الدينية قبل أشهر بفتواه حول إجازة إمامة المرأة للرجل، وقوله إن "الحور العين" في الجنة هن النساء الصالحات في الدنيا، اللاتي يدخلن الجنة.
وفي أوج صراعه مع الرئيس عمر البشير، شكك الترابي في إطلاق صفة الشهيد على من قتلوا في الحرب في جنوب السودان.
بقي تذكير القراء أن مبتكر و فيلسوف الMARRIAGE FRIEND أو زواج فرند هو الكاهن اليمني "المتوهب" زنداني ..
الفتوى من وجهة نظر الزنداني:
أما الشيخ الزنداني فقد ذكر بعض المبررات لفتواه، منها: أنه قصد بها المجتمعات المسلمة في البلدان غير الإسلامية -كبلاد الغرب-، وكذلك انتشار ظاهرة العنوسة والبطالة، وجعل هذه الفتوى بديلاً لما يسمى بـ (جيرل فرند) أي: الصديقة أو الصديق، حيث ذكر أنه من الصعب على الأسر المسلمة في بلاد الكفر أن تحول دون انتشار الفاحشة بين أبنائها جراء الضغط الاجتماعي هناك،
وبدلاً من أن يأتي الشاب بشابة من الشارع ويمارسا الفاحشة يتم بينهما عقد زواج صحيح شرعاً مستوفٍ كامل الشروط والضوابط والأركان ويبقى كل منهما في بيت أهله إذا لم يتمكنا من توفير سكن لهما، ويكون اللقاء بينهما في أوقات وأماكن محددة.
واستند الشيخ عبد المجيد الزنداني إلى القاعدة الفقهية التي تؤكد أنه أينما كانت المصلحة فثم شرع الله، ولأن الإسلام يدعو إلى الاجتهاد وإعمال العقل، كذلك بالنظر إلى القاعدة الفقهية الشهيرة بأن الضرورات تبيح المحظورات (ولا ندري كيف يكون الزواج صحيحاً شرعياً ثم في نفس الوقت يكون محظوراً حتى يحتاج للضرورة!!!)، كذلك استند لقوله _تعالى_: "فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه".
ومع هذا طلب الزنداني من المجلس الأوربي للإفتاء البت في هذا الموضوع كون هذا المجلس أعلم وأدرى بالمصلحة!!!
((تفعيلة اكثم مشتقه من الزواج الصيفي ))
ربما تجدون العنوان غريبا لكن تعالوا معي لقراءه هذا التقرير
ليس غريبا ان تكثر الموضات والصرعات في هذا العصر الذي نعيشه، لكن الغريب حقا ان يصبح الزواج، الذي كان لوقت طويل اكمال نصف الدين، احدى هذه الموضات أو تلك الصرعات.
وبعد زواج المسيار والـ «ويك اند» والـ «تيك اواي» جاءت آخر الموضات والصرعات التي يطلق عليها «زواج الصيف» أو «زواج المصياف»، ولاقى رواجا كبيرا في المجتمع الكويتي، خصوصا في أوساط الشباب. وعلى الرغم من ان ما بين 70 إلى 80% من «زيجات الصيف» علنية، فإن أطرافها يفضلون ابقاءها سرية والتكتم عليها الى أبعد الحدود في محاولة للمحافظة على استمرار قدرتهم على الزواج وتكراره لمرات.
والأسئلة التي تحيط بـهذه الصرعة كثيرة: فما «زواج الصيف»؟ وكيف يحصل ومتى؟ وهل هو جائز شرعا وقانونا؟ وما الظروف التي تقود اليه؟ ولماذا تظهر موضته هذه الأيام؟ ولماذا يروج في أوساط الشباب خصوصا شباب الجامعة؟ ما شروطه وما محاذيره؟ وما رأي المقدمين عليه فيه؟
يؤكد أبوجراح، وهو أحد المداومين على هذا النوع من الزواج ان «زواج الصيف» صحيح 100%، فيه خطبة ومهر ويوثق في المحاكم، ويعقد في وضح النهار من دون أي خوف. لكنه يستدرك بقوله:
ـ هذا الزواج يعقد لفترة الصيف فقط، أي انه يعقد للسفر والترحال، حيث يتفق الرجل والمرأة، مبدئيا، على الزواج المؤقت من أجل السفر. وحين يجد الرجل موافقة من المرأة يذهب الى أهلها ليخطبها منهم خطبة رسمية، وهو «يبيّت» النية ويضمرها انه سيطلقها بعد انتهاء الفترة.
> وهل تحدد الفترة في العقد؟ يجيب أبوجراح:
ـ لا طبعا، لأنها لو حددت في العقد تصبح «زواج الصيغة أو المتعة» وهو محل خلاف بين السنة والشيعة، اما هذا النوع فيختلف تماما عن زواج المتعة، لأن فيه كل شروط الزواج الصحيح، ولكنه في النهاية لا يستمر.
> وهل يعلم الأهل بنية الزوج في الطلاق وعدم استمرار الزواج؟
ـ في الغالب لا يعلم الأهل بنية الزوج، ويجري الاتفاق بين الزوج والزوجة، قبل العقد، على كل شيء، وما موافقة الأهل الا لإضفاء الرسمية والشرعية على العقد فقط، وأحيانا يعلم الأهل.. ويتركون الخيار للمرأة لتقرر ما تريد.
مربح ومريح
> وما نوعية الرجال والنساء الذين يقدمون على هذا النوع من الزواج؟
تجيب عن السؤال مناير، وهي احدى الخاطبات الضالعات في مجال «زواج الصيف» بقولها:
ـ الموضوع في غاية السرية، ولكن ما دام التحقيق من غير صور فلا بأس ان أقول لك انه في الفترة الماضية (قبل سنة تقريبا) كان 50% من المقبلين على هذا الزواج من زبائني من المتزوجين الذين مضت على زواجهم فترة طويلة، و50% من المطلقين. اما الآن فأصبحت النسبة 50% من الكبار، متزوجين أو مطلقين و50% من طلبة الجامعة.
> هل النسبة عالية الى هذا الحد بين شباب الجامعة؟
ـ نعم فقد بدأ ينتشر اليوم بين طلبة الجامعة، وعدد لا بأس به منهمم بدأ يتجه الى هذا الزواج.
> وهل يتزوجون من طالبات الجامعة؟
ـ يتزوجون من طالبات وغير طالبات، من الجامعة ومن غيرها، اي ان هذا الزواج بدأ ينتشر الآن في الجامعة بصورة بدأت تهدد الاستقرار العاطفي الذي ألفناه في هذا الجيل.
> ولكن ما دمت متضايقة من الوضع، لماذا تعملين في هذا المجال؟
ـ لست متضايقة كثيرا، لأنني أقابل أحيانا أشخاصا أشعر أنهم بالفعل في حاجة إلى زواج جديد وتغيير مؤقت في حياتهم، بالإضافة الى أنه مكسب مالي جيد بالنسبة إلي، وهذا ما يصبرني على العمل فيه، ولكنني أشعر في الغالب بأن الشباب والبنات «يلعبون» ويلهون ولكن بطريقة رسمية.
المهر 500 دينار
ويحدد أبوسليمان (32 سنة)، الذي تزوج زواج الصيف ثلاث مرات ومستمر فيه، المهر الذي يدفعه في هذا الزواج بقوله:
ـ في الغالب أدفع للمرأة 500 دينار وتكون بقية المصروفات بالطبع على حسابي، كالسفر والهدايا، وأحيانا اتفق معها على دفع أقساط سيارتها طوال فترة بقائها معي.
> ولماذا لا تستقر وتتزوج زواجا دائما؟ أو بمعنى آخر ما الذي تجده في هذا الزواج؟
ـ انا متزوج ومستقر أسريا، ولكنني مع زوجتي الجديدة (المؤقتة) أفعل ما لا استطيع فعله مع (أم عيالي) كالذهاب الى البحر وارتداء المايوه والدخول الى صالات الديسكو والرقص وغير ذلك.
وناسة
وتوافقه الرأي زوجته المؤقتة (حنان) وهي مطلقة سابقا ولديها ولد واحد، اذ تقول:
ـ نعم.. ما يقوله صحيح، شخصيا ارتحت من الغيرة الشديدة التي كانت سببا رئيسيا في طلاقي من والد ابني، انا الآن اذهب مع زوجي (المؤقت) الى كل مكان واستمتع بكل أنواع الحياة.
> ولكن المرأة عندما تتزوج تنشد الاستقرار دائما؟
ـ هذه هي المشكلة، ولا يوجد شيء كامل، هذا النوع من الزواج يحقق للمرأة متعة مؤقتة، ولكن اذا انتهى الزواج تعيش المرأة فــي قلق، واضطراب أي انه «وناسة» ولكن مــن دون راحة نفسية.
الأغبياء كثيرون
وتعترف أم علي (21 سنة) وهي طالبة جامعية مطلقة بلجوئها الى «زواج الصيف» قائلة:
ـ تزوجت مرتين بعد طلاقي الأول خلال سنة، والدي متوفى ولدي القدرة على اقناع والدتي بما أقوم به، أنا لا ارتكب خطأ ولا أقترف حراما، انه زواج صحيح، وما دفعني اليه عقدتي من طليقي وسوء معاملته لي، فقررت ألا أستقر وألا أبقى عند رجل واحد أبدا.
> ألا تحبين الاستقرار والأولاد؟
ـ بالطبع، ولكن هناك فسحة من العمر، ما دمت جميلة وصغيرة، فمن المؤكد انني سأقابل رجلا سيوافق على الزواج بي زواجا دائما.
وتضيف (وهي تضحك):الرجال الأغبياء في الدنيا كثيرون.
فيه حرية
ويبدو ان العوامل النفسية من أبرز أسباب الإقدام على زواج الصيف، وتقول نورة (30 سنة) وهي موظفة لجأت الى هذا النوع من الزواج:
ـ في البداية لا أنصح أي فتاة بالاقدام على «زواج الصيف»، بل أنصحها بالمحافظة على نفسها حتى تلتقي بالرجل المناسب الذي تجد معه الاستقرار، وشخصيا «خربت» بيتي بيدي، وعندما وجدت نفسي وحيدة بلا زوج ولا أبناء، اتجهت الى الزواج المؤقت بعد ان فقدت الأمل في الزواج من جديد.
> ولماذا اتجهت اليه؟
ـ لأن الزواج المؤقت يتيح لي السفر الحر مع زوجي، وبحرية تامة أمارس حياتي هناك، ويحقق لي رغباتي كامرأة تحتاج الى رجل معها.
اغراءات كثيرة
لكن كيف يبرر طلبة الجامعة اقدامهم على خوض تجربة «زواج الصيف». يقول أبوجاسم (23 سنة) وهو طالب جامعي لم ينه دراسته بعد:
ـ الزواج الدائم لم يحن وقته بعد، فاكمال الدراسة وبناء المستقبل أولا ثم تأتي الأسرة بعد ذلك.
ويتساءل أبوجاسم:
ـ حتى ذلك الوقت لماذا أقع في الحرام ما دام الحلال أمامي؟ الزنا أمر سيئ وخطأ اجتماعي كبير، والرجل لا يستغني عن المرأة، كما ان السفر مع الشباب أصبح موضة قديمة.
> وكيف تقنع الفتاة بالزواج المؤقت؟
ـ أولا بالفلوس.. وطبعا بعضهن وليس كلهن، بل ان عدد من يوافقن على هذا الزواج قليل جدا، ثم باغراء السفر.. وغالبا، من يبحثن عن هذا الزواج يكن ممن يعشقن السفر وممارسة حياتهن بحرية.
> وهل ترضى هذا النوع من الزواج لأهلك؟ وماذا تفعل اذا خدعك من يطلب يد أختك وتزوجها زواجا مؤقتا؟
ينتفض أبوجاسم قائلا:
ـ لن أرحمه أبدا، ولن أغفر له، وسيكون لي معه تصرف آخر، فلن أسمح لأحد ان يستغل أهلي كبضاعة.
> أليس في ما تقوله تناقض غريب؟
ـ ليس تناقضا، قلت لك الفتيات اللواتي يرضين ويمارسن هذا النوع من الزواج محدودات جدا، ولكنهن موجودات في الواقع.
أخدع أهلي
وتعلق أم راكان وهي طالبة جامعية على رأي بوجاسم بقولها:
ـ هذه مشكلة شبابنا لا يتحملون المسؤولية أبدا، أنا لست ضد الزواج المؤقت، ولكن على الرجل أن يكون لديه مبدأ في حياته.
> أنت الآن متزوجة.. وجرى الاتفاق مسبقا على الطلاق كيف تثقين في وعده؟
ـ ليس هناك أي شيء يضمن لي ان يطلقني، ممكن جدا ان يعاند ولا يطلق ولا يوجد قانون يفرض عليه الطلاق، هذا هو الفارق بين هذا الزواج الذي يسمى «بنية الطلاق» وزواج المتعة.
> ألا تعلم احدى صديقاتك بهذا الزواج؟
ـ لا طبعا.. زواجي هذا سري للغاية، ومحصور في حدود ضيقة جدا في دائرة أهلي فقط، وأهله بالطبع لا يعلمون شيئا عن زواجه.
> وكيف وافق أهلك على الزواج؟ أين أهله؟
ـ عادة ما يأتي الشباب في هذا الزواج بأصدقائهم على انهم أهله، وتنطلي الفكرة عادة على الأهل الذين لا يتعبون أنفسهم بالسؤال عن أهل الزوج، ويكتفون برأي البنت كنوع من اعطاء الثقة والحرية لها.. وهذه طامة كبرى، ولن أجعل ابنتي في المستقبل تخدعني كما اخدع أهلي الآن!
> انتم متناقضون تماما.. بين ما تفعلونه وما تؤمنون به؟
ـ هذا صحيح، شخصيا أؤمن بأن هذا الزواج تلاعب وفوضى ولا يحقق الاستقرار، والخاسر في النهاية فيه هو الفتاة، ولكنني على رغم ذلك أمارسه لأتجنب الوقوع في الخطيئة والحرام.
أتزوج كل صيف
ويبدو ان غياب الرقابة الشرعية في المجتمع يساعد على انتشار موضة «زواج الصيف»، اذ كيف يقنع الشاب المأذون الشرعي بهذا الزواج من دون احضار أهله.
يقول الجارح (26 سنة) وهو طالب جامعي:
ـ بعض المأذونين الشرعيين لا يدققون في الأوراق لا سيما بالنسبة الى الرجل، ولا يهتمون اذا كان أهلي معي أم لا.. المهم كمال أهليتي للزواج ووجود الشهود وأهل الزوجة، وهذه بسيطة جدا، فالشباب يساعدون بعضهم دائما في مثل هذه الأمور.
واذا كانت الحجج التي يسوقها شباب الجامعة لتبرير خوضهم تجربة «زواج الصيف» تعد مقبولة لدى البعض، فان الحجج التي يسوقها الكبار خصوصا من المتزوجين الذين ينعمون بالذرية تحتاج وقفة.
يقول أبوالوليد (38 سنة):
ـ أنا متزوج ولدي أربعة أولاد، وضعي الأسري مرتاح والحمد لله، ولكنني أتزوج سرا كل صيف لأسافر مع الزوجة الجديدة بعد ان أسافر مع زوجتي وأولادي أولا، والحمد لله لدي خاطبة (جزاها الله ألف خير) تساعدني دائما في هذا الموضوع.
الموضات والصرعات باتت كثيرة جدا، ولكن يبدو ان ما يتعلق منها بالزواج يتزايد ويتجدد عاما بعد عام.
< أبوجراح: صحيح 100% فيه خطبة ومهر
ويوثق في المحاكم
< الخاطبة مناير: 50% من زبائني متزوجون
و50% طلبة جامعيون
< أبوسليمان: ادفع 500 دينار مهرا إضافة الى مصاريف السفر
< أم علي: لماذا أستقر وأبقى عند رجل واحد الى الأبد؟
< نورة: لجأت إليه من الوحدة.. ولا أنصح الفتيات بالإقدام عليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم ......
لكن الوهابيه ليسوا من السنه لهذا سوف يغير عنوان الموضوع
والسلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بك اخينا فهد البدري على مواضيعك المميزة
ولفتة رائعة من الأخ النجف الأشرف على توجيه العنوان إلى مساره الصحيح فأهل السنة براء مما يفعله الوهابية.
اولا زواج المسلم من الكتابيات حلال اما زواج الكتابى من مسلمة حرااااااااااام
اما عن زواج المسيار اقولك واسالك
ايهما افضل زواج المتعة او زواج المسيار؟؟؟؟؟؟؟؟
زواج المتعة ممكن يكون ساعة او يوم او اسبوع وبتوصل لشهر احيانا وهذا حرمة الله لانه بحكم الزنا
اما زواج المسيار هو ان يتزوج الرجل من امراة زواج حلال وعادى ومباح ولكنها تتنازل عن بعض حقوقها الزوجية
مثلا ان يزورها زوجها كل اسبوع مرة او كل شهر او كل ستة اشهر اولا ليحصن نفسه من الفتنة عن السفر وثانيا ليجد من يقوم باحتياجاته عندما يسافر الى زوجته من صنع الطعام وغسل الملابس وغيرها