:cool:
أولا أنا شاهدت هذا الموضوع في الاخبار وقد أصابني بالصدمة هل معقول ما جاء فيه من تكذيب لقصة وصول الانسان إلى القمر؟أم أنه مجرد فقاعة من الفاقاعات التي يحب البعض تفجيرها؟؟؟!أنا أقف هنا على الحياد وأريد رأيكم بعد التمعن في الموضوع!وهناك الكثير من الصور التي اردت اضافتها ولكن قانون المنتدى يمنع وضع ما يعتبره عدد كبير من الصور!فكيف سنشارك؟!
الآن تكشفت الحقائق وانكشف الغطاء فما 11 سبتمبر و المشي على سطح القمر إلا كذبة أمريكية ونحن أول من صدقها ودافع عنها.
العلم الأمريكي يرفرف بينما لا يوجد على سطح القمر ريح أو جو . كما أن غرس سارية العلم في التربة عمل صعب وشاق .
انظر إلى اختلاف اتجاه الظل!
الخديعة الكبرى ؟
بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945 م ؛ بدأت حرب أخرى تسمى الحرب الباردة . كان الإتحاد السوفيتي وأمريكا في سباق محموم على الاستكشافات العلمية والحربية . في 12 أبريل عام 1961 دار يوري جاجارين وهو طيار سوفيتي في القوات الجوية السوفيتية حول الأرض بسفينته الفضائية فوستوك 1 بسرعة تتجاوز 27400 كم/ ساعة . استمرت رحلته من لحظة الإطلاق إلى لحظة الهبوط ساعة وثمان وأربعين دقيقة ، وفي أعلى نقطة ، كان جاجارين على ارتفاع 327 كم عن الأرض .
بعد هذا الإنجاز السوفيتي الغير مسبوق ؛ كان لزاماً على أمريكا أن تحقق إنجازاً يفوق الإنجاز السوفيتي . فكانت فكرة إنزال مركبة فضائية على سطح القمر هي المنقذ الوحيد والرد الوحيد على الإنجاز السوفيتي ، حدث هذا على حد زعمها في 20 يوليو 1969 حينما حط آرمسترونج وإدوين إي أولدن بالمركبة الفضائية أبوللو على سطح القمر وخرجا من المركبة واستكشفا سطح القمر وكان آرمسترونج أول إنسان يضع قدمه على سطح القمر .
لا زال الكثير من العلماء وخاصة العلماء الأمريكان يثيرون الشكوك في مصداقية النزول على سطح القمر أو حتى إمكانية مركبة فضائية في ذلك الوقت من أن تتجاوز غلاف الكرة الأرضية لكن الحديث عن هذه الرحلة من المحرمات الأمريكية التي لا يجوز لأحد الحديث عنها . ومما شكك العلماء فيه هي صور رائدا الفضاء وهما يسيران على سطح القمر وخلفهما العلم الأمريكي يرفرف حيث ظهرعدم وجود تناسق في ظل رائدي الفضاء وظل العلم الأمريكي مما يثبت أن وكالة ناسا الفضائية قد ركبت الصور عن طريق القص واللزق ؛ كما أن العلم أثبت أن سطح القمر معتم لا يوجد ضوء يمكن أن يحدث هذا الظل . بالإضافة إلى أن القمر ليس له غلاف جوي فهو عديم الرياح بينما ظهر العلم الأمريكي وكأنه يرفرف . زد على ذلك أن العلم بعد الحرب العالمية الثانية آخذ في التطور بمعنى أن لو أمريكا فعلاً وصلت إلى سطح القمر عام 1969 م لأمكن لها أن تستعمر القمر وتنشأ به محطات أو مراكز فضائية بعد ذلك التاريخ ؛ فما بالها اليوم تعلن أنه في عام 2015 سترسل مركبة فضائية مأهولة إلى القمر ، أي بعد 11 سنة نظراً للكلفة المالية الباهظة للرحلة الفضائية وحاجتها لدراسة الكيفية والآلية التي تتم بها الرحلة . وهذا أمر غريب إذا أن أمريكا لها سابق خبرة منذ 35 سنة وكلفة الرحلة لا يمكن أن تتجاوز كلفتها في ذلك الوقت إنه أمر محير يدعو للتساؤل هل فعلاً رحلة أبولو حطت على سطح القمر أم هي لم تتجاوز صحراء ديراب ؟!