عندما يعجب شخصا بفتاة ويرغب ان يرتبط بها بالرباط الشرعي كل ما عليه هو ان يتقدم لخطبتها رسميا . ولكن ماذا لو حدث العكس واعجبت فتاة بشاب ماذا تفعل ؟؟؟؟ اذا كانت لديها الرغبة في الزواج منه ؟؟ ماذا تعمل لتوصل رغبتها لذاك الشاب وهل في الأمر عيب ؟؟؟ قد يكون الأعجاب منها فقط والشخص الأخر غير مبال وهنا المشكله ولكن لو كان احساسها بإمكانية التوافق والزواج ماذا تعمل ساااااااااااااااااااااااااااعدوها ؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين
أعتقد أن هذه الحالة أصبحت مألوفه في مجتمعاتنا في الوقت الحالي
وليس عيباً أن تعجب الفتاة بشاب رأته أهلاً للعجاب بعيداً عن الشكليات
التي تهتم بها أغلب فتيات هذا الجيل الزاحف !
طبعاً وبما أن يسمى مجتمعنا محافظاً - له الأخ العزيز عاشق موضوع في بهذا الخصوص -
لا يصرح لها أن تبادره بما تكنه له مباشرةً ,, لكن يمكن أن لها أن تصل لمبتغاها
بإجاد واسطة بينها وبين الشاب المقصود
كأخيها أو خالها أو عمها أو حتى أبيها وهو بدوره سيتصرف بما يليق
وبما حث عليه الدين الحنيف وهنالك روايات وأحاديث عن افضلية التزويج ومن يساعد في أمره .
وجميعنا نعلم قصة الإمرأة التي أتت لنبي (ص) طالبة لزواج
وبعد مانطول عليكم أخي الكريم سعودي شرقاوي
اذا اظهرت اعجابها بطريقه محترمه مافي مشكل اما بميوعه وبذائه وتغزل ومادري شنوا هذا مرفوض
اما نصيحتي للمعجبات اليأسات اقول البحر مليان سمج تابعي حياتج ولا تقهري روحج على شخص فاني مثلج ترا اليوم فيها وبكره مو فيها
مأجورين اخوي