|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 5526
|
الإنتساب : Jun 2007
|
المشاركات : 195
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
كفار ومع ذلك ثقات :: عجبي على دين الرافضة لن ينتهي
بتاريخ : 09-07-2007 الساعة : 08:51 PM
من المعلوم ان الشيعة الاثني عشرية يقولون بامامة اثني عشر اماما بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنكر لاحدهم والجاحد لامامة احدهم كافر مخلد في النار
جاء في الكافي للكليني الجزء الاول
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن داود الحمار، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا.
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل، عن منصور بن يونس، عن محمد بن مسلم قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: رجل قال لي: اعرف الآخر من الائمة ولا يضرك أن لا تعرف الاول، قال: فقال: لعن الله هذا، فاني ابغضه ولا أعرفه، وهل عرف الآخر إلا بالاول.
الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن محمد بن جمهور، عن صفوان، عن ابن مسكان قال: سألت الشيخ(1)، عن الائمة عليه السلام قال: من أنكر واحدا من الاحياء فقد أنكر الاموات.
الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن أبي داود المسترق، عن علي ابن ميمون، عن ابن ابي يعفور قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في السلام نصيبا.
وقال الشيخ المفيد في اوائل المقالات
واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار
ومع ذلك نجد انهم يوثقون بعض الواقفة ويروون عنهم ويأخذون عنهم
فمنهم الواقفة ؟
هم الذين وقفوا على موسى بن جعفر فلم يقولوا بإمامة من بعده، ذلك أنهم زعموا أن موسى بن جعفر لم يمت بل هو حي، وينتظرون خروجه كما ينتظر الاثنا عشرية غائبهم المزعوم (المقالات والفرق ص 93 للقمي مسائل الإمامة ص47). انتهى
يقول الحر العاملي
لمستفاد - من تصفح كتب علمائنا ، المؤلفة في السير والجرح والتعديل - أن أصحابنا الإمامية كان اجتنابهم - لمن كان من الشيعة على الحق أولا ، ثم أنكر إمامة بعض الأئمة عليهم السلام - في أقصى المراتب ، بل كانوا يحترزون عن مجالستهم ، والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم . بل كان تظاهرهم بالعداوة لهم أشد من تظاهرهم بها للعامة ، فإنهم كانوا يتاقون العامة ، ويجالسونهم وينقلون عنهم ، ويظهرون لهم أنهم منهم ، خوفا من شوكتهم ، لأن حكام الضلال منهم . وأما هؤلاء المخذولون : فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال ، وخصوصا : الواقفة ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم ، والتباعد عنهم ، حتى أنهم كانوا يسمونهم ( الممطورة ) أي الكلاب التي أصابها المطر . وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم ، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ، ويقولون : إنهم كفار ، مشركون ، زنادقة ، وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم .
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 30
ولن انقل تعليل الحر العاملي الرواية عن الواقفة لاننا لا نريد الضحك الان ::::
أقول
من الواضح ان هؤلاء الواقفة الكفار جحدوا امامة الرضا ومن بعده فعلى ذلك فهم كفار خالدون في النار
المفاجأة يا سادة يا كرام ان هؤلاء الكفار عند الرافضة لا يتورع الرافضة عن اخذ دينهم عنهم فهو دين فاسد نقله كفار
واليكم امثلة لبعض الرواة الواقفة
إسحاق بن حريز
. قال النجاشي : " إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي ، أبو يعقوب ، ثقة . روى عن أبي عبد الله عليه السلام ، ذكر ذلك أبو العباس ، له كتاب ، يرويه عنه جماعة ، أخبرنا محمد بن عثمان ، قال : حدثنا جعفر بن محمد قال حدثنا عبيد الله بن أحمد ، قال : حدثنا محمد بن أبي عمير ، عن إسحاق بن جرير ( حريز ) به " . وقال الشيخ : " إسحاق بن جرير ، له أصل ، أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن محبوب ، عن إسحاق بن جرير ، ورواه حميد بن زياد ، عن أحمد بن ميثم ، عنه " . وعده في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا : " إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي الكوفي " . ومن أصحاب الكاظم عليه السلام قائلا : " إسحاق بن جرير ، واقفي " . وعده البرقي في أصحاب الصادق عليه السلام ، وقال : " عربي كوفي " . وعده الشيخ المفيد - قدس سره - في رسالته العددية من الفقهاء الاعلام ، والرؤساء المأخوذ منهم الحلال والحرام ، والفتيا والاحكام الذين لا يطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم
معجم رجال الحديث الخوئي - ج 3
الله الله يا مفيد باشا تنقل الاجماع على من جحد امامة احد الائمة ثم تفتي بان هذا الواقفي مرجع في الحلال والحرام .........هل بعد هذا يجوز ان يقول الرافضة انهم اتباع اهل البيت
إسماعيل بن أبي السمال
: هو أخو إبراهيم بن أبي بكر بن أبي السمال ، واقفي . قال النجاشي : " إبراهيم بن أبي بكر بن محمد بن الربيع يكنى بأبي بكر محمد ابن أبي السمال سمعان بن هبيرة بن مساحق بن بحير بن عمير بن أسامة بن نصر بن قعين بن الحرث بن ثعلبة بن دودان بن أسد بن خزيمة . ثقة هو وأخوه إسماعيل بن أبي السمال رويا عن أبي الحسن موسى عليه السلام وكانا من الواقفة
معجم رجال الحديث -الخوئي ج4
الحسن بن محمد بن سماعة الكوفي
: واقفي المذهب إلا أنه جيد التصانيف نقي الفقه
معجم رجال الحديث
داود بن الحصين : قال النجاشي : " داود بن حصين الأسدي : مولاهم ، كوفي ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ، وهو زوج خالة علي بن الحسن بن فضال ، كان يصحب أبا العباس البقباق . له كتاب يرويه عنه عدة من أصحابنا أخبرنا علي بن أحمد ، عن محمد بن الحسن ، عن أيوب بن نوح ، عن عباس بن عامر ، عن داود ، به " . وقال الشيخ : " داود بن الحصين له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد عن ابن الوليد ، عن محمد بن الحسن الصفار ، عن أيوب بن نوح ، عن العباس ابن عامر ، عنه ، ورواه حميد بن زياد ، عن القاسم بن إسماعيل القرشي ، عنه " . وعده في رجاله مع توصيفه بالكوفي في أصحاب الصادق عليه السلام وفي أصحاب الكاظم عليه السلام قائلا : واقفي . ونسب العلامة في القسم الثاني من الخلاصة من الباب من فصل الدال : إلى ابن عقدة أيضا القول بوقفه ولأجل ذلك توقف في العمل بروايته . وعن السيد الداماد : أنه قال : ولم يثبت عندي وقفه بل الراجح جلالته عن كل غمز وشائبة . أقول : يكفي في ثبوت وقفه : شهادة الشيخ المؤيدة بما حكاه العلامة عن ابن عقدة ، إلا أنه مع ذلك يعتمد على رواياته لأنه ثقة بشهادة النجاشي
معجم رجال الحديث للخوئي ج8
........................................حذف للاسائة ومخالفة الشروط
عجبي
smilies/00711.gif
|
|
|
|
|