خالد محمد سعيد صبحي ، شاب مصري في الثامنة والعشرين من العمر من أهالي مدينة الإسكندرية ، لم يعلم أن كف المنون ستختطفه بغتة على يد مجموعة من جلاوزة الشرطة المباركية المعروفة بقذارتها عندما عذبوه حتى الموت وأخرجوه من هذه الدنيا بلا ذنب ...
لكن شهادة هذا الشاب المظلوم لم تمر مرور الكرام بل أقامت الدنيا ولم تقعدها وفجرت الاضطرابات والثورات والاحتجاجات المتتالية من قبل الشعب المصري المغلوب على أمره الساخط على الفرعون الذي حكمهم ثلاثين عاما ...
الكلمات التالية في رثائه هي بقلم الكاتبة (داليا الأشقر)
السلام عليكم...
الصورة غير ظاهرة اتمنى اعادت تنزيلها...
رحم الله الشاب المغفور له ان شاء الله..
ولابد ان يكون يوم المظلوم اشد من يوم الظالم..
هكذا وعدنا الله ولن يخلف الله وعده,,
بارك الله فيكم تشرين ربيعية’’