بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على الرسول الامين محمد واله المنتجبين القاصي والداني يعرف ان ان مبغض علي منافق وناصبي والان سوالي خفيف جدا للقوم هل معاويه عليه من الله ما يستحق يحب علي خير العمل صلوات الله عليه واله ام لا ارجو الجواب با الدليل والله الموفق اسد بني غالب
التعديل الأخير تم بواسطة ** مسلمة سنية ** ; 23-04-2010 الساعة 05:51 PM.
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
طبعا يحبه ... و تريد الدليل !!! الأدلة أكثر من أن تحصى :
فقد حارب الامام علي عليه السلام و ضيّق عليه و خدع المسلمين بمكر و خبث ابن العاص و غباء الأشعري
ثمّ استمرّ بالتضييق على الإمام ... و إغواء البعض ليكونوا عملاء له
ثمّ استمرّ بالتضييق عليه ... فأخذ يسبّه و يلعنه على المنابر !!!
ثمّ استمرّ بالتضييق عليه فحاول أن يكتب روايات تطعن في الإمام فلم يقدر ... فعمل على اغراء النفوس الضعيفة لكتب الراويات في من عاداه و نسب الفضائل له !!!
ثمّ استمرّ بالتضييق على الإمام ... فكان يضيّق على اتباعه و يحاربهم و يقتلهم كلما تمكّن ... فقد قتلت جيوشه عمار بن ياسر ... ثمّ ها هو يدبّر لقتل الطاهر محمد ابن ابي بكر ( الذي لم أسمع له لقب خال المسلمين !!! ) و إحراقه ... ثمّ ها هو يدبّر لقتل المقرّب الأمين للإمام فيدسّ السمّ للأشتر !!!
و يستمرّ حبه للإمام بعد وفاته ... فيدبّر مقتل ابنه السبط الأكبر الحسن عليه السلام بالسمّ !!!
و لا يكتفي ... فيخون العهود التي وقّعت و يغدر بالسبط الثاني الحسين عليه السلام ...
و تسأل عن حبّ معاوية للإمام !!! سامحك الله ... لكن ما القول فأنتم الروافض لا تقتنعون بأنّ ما جرى ما هي إلا أحلام وردية عاشوها بحبّ و وئام ... و سيغفر الله لهم و يرضى عن الجميع !!!
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
طبعا يحبه ... و تريد الدليل !!! الأدلة أكثر من أن تحصى :
فقد حارب الامام علي عليه السلام و ضيّق عليه و خدع المسلمين بمكر و خبث ابن العاص و غباء الأشعري
ثمّ استمرّ بالتضييق على الإمام ... و إغواء البعض ليكونوا عملاء له
ثمّ استمرّ بالتضييق عليه ... فأخذ يسبّه و يلعنه على المنابر !!!
ثمّ استمرّ بالتضييق عليه فحاول أن يكتب روايات تطعن في الإمام فلم يقدر ... فعمل على اغراء النفوس الضعيفة لكتب الراويات في من عاداه و نسب الفضائل له !!!
ثمّ استمرّ بالتضييق على الإمام ... فكان يضيّق على اتباعه و يحاربهم و يقتلهم كلما تمكّن ... فقد قتلت جيوشه عمار بن ياسر ... ثمّ ها هو يدبّر لقتل الطاهر محمد ابن ابي بكر ( الذي لم أسمع له لقب خال المسلمين !!! ) و إحراقه ... ثمّ ها هو يدبّر لقتل المقرّب الأمين للإمام فيدسّ السمّ للأشتر !!!
و يستمرّ حبه للإمام بعد وفاته ... فيدبّر مقتل ابنه السبط الأكبر الحسن عليه السلام بالسمّ !!!
و لا يكتفي ... فيخون العهود التي وقّعت و يغدر بالسبط الثاني الحسين عليه السلام ...
و تسأل عن حبّ معاوية للإمام !!! سامحك الله ... لكن ما القول فأنتم الروافض لا تقتنعون بأنّ ما جرى ما هي إلا أحلام وردية عاشوها بحبّ و وئام ... و سيغفر الله لهم و يرضى عن الجميع !!!
ننتظر معكم أخي الكريم اجابات القوم
وفقكم الباري
بارك الله فيك اختي العزيزه وانا والله حقيقه لم اعرف كل هذا الحب من راس المنافقين لعنه الله الهم لا ترضى عنه ابدا بارك الله فيك اخي خادم والله الموفق اسد بني غالب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
نعم يا مولانا كان يحبه الى درجه ان كل مولود يسمى علي يقتله هو وزبانية
والسلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
نعم يا مولانا كان يحبه الى درجه ان كل مولود يسمى علي يقتله هو وزبانية
والسلام عليكم
يقول المطرف ابن المغيرة بن شعبة:«دخلت مع أبي على معاوية، فكان أبي يأتيه، يتحدّث معه، ثم ينصرف إليَّ فيذكر معاوية وعقله، ويعجب بما يرى منه إذ جاء ذات ليلة فأمسك عن العشاء، ورأيته مغتمّاً فانتظرته ساعة ظننت أنه لأمر حدث فينا،
فقلت: ما لي أراك مغتمّاً منذ الليلة؟
فقال: يا بنيّ جئت من عند أكفر الناس وأخبثهم.
قلت: وما ذاك؟
قال: قلت له (اي لمعاوية) وقد خلوت به: إنّك قد بلغت سنّاً يا أمير المؤمنين، فلو أظهرت عدلاً، وبسطت خيراً فإنّك قد كبرت، ولو نظرت إلى إخوتك من بني هاشم، فوصلت أرحامهم فوالله ما عندهم اليوم شيء تخافه، وإنّ ذلك مما يبقى لك ذكره وثوابه.
فقال (اي قال معاوية): هيهات هيهات! أيّ ذكر أرجو بقاءه! ملك أخو تيم فعدل وفعل ما فعل، فما عدا أن هلك حتى هلك ذكره، إلاّ أن يقول قائل: أبو بكر، ثم ملك أخو عدي، واجتهد وشمّر عشر سنين، فما عدا أن هلك حتى هلك ذكره، إلاّ أن يقول قائل: عمر.. وإنّ ابن أبي كبشة ليصاح به كلّ يوم خمس مرات: (أشهد أنّ محمداً رسول الله) فأيّ عمل يبقى، وأيّ ذكر يدوم بعد هذا لا أباً لك! لا والله إلاّ دفناً دفناً».
-----------
المسترشد، محمد بن جرير الطبري، ص680.