السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا اخي يا محمد كم انت معاند , يارجل قلنا بان شجاعه عمر او انه لعمر موقف في احدى ملاحم المسلمين الاوائل هذا ضرب من الخيال وسذاجه ما بعدها سذاجه .....
وانت يا اخي العزيز دائما ما تستخدم أسلوب انا استقبحه لك وهو انك تاخذ روايه ضعيفه واحده تضعفها ثم تبني بنيانك عليها
تقول بان سبب الضعف هو (الرواية فيها ابو هشام ين يزيد )
جيدا لنكشف تدليسك بجلب التضعيفات فقط دون من صححه
حَدَّثَ عَنْهُ: مُسْلِمٌ، وَالتِّرْمِذِيُّ، وَابْنُ مَاجَهْ، وَأَحْمَدُ بنُ زُهَيْرٍ، وَابْنُ خُزَيْمَةَ، وَابْنُ صَاعِدٍ، وَمُحَمَّدُ بنُ هَارُوْنَ الحَضْرَمِيُّ، وَعُمَرُ بنُ بُجَيْرٍ، وَجَعْفَرُ بنُ مُحَمَّدٍ الجَرَوِيُّ، وَالحُسَيْنُ المَحَامِلِيُّ، وَآخَرُوْنَ.
قَالَ أَحْمَدُ العِجْلِيُّ
: لاَ بَأْسَ بِهِ، صَاحِبُ قُرْآنٍ، قَرَأَ عَلَى سُلَيْمٍ، وَوَلِيَ قَضَاءَ المَدَائِنِ.
وَقَالَ البُخَارِيُّ: رَأَيتُهُم مُجْمِعِيْنَ عَلَى ضَعْفِهِ.
وَقَالَ ابْنُ عُقْدَةَ: حَدَّثَنَا مُطَيَّنٌ، عَنْ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ نُمَيْرٍ:
أَنَّ أَبَا هِشَامٍ كَانَ يَسْرِقُ الحَدِيْثَ
وَرَوَى: أَبُو حَاتِمٍ، عَنِ ابْنِ نُمَيْرٍ، قَالَ: كَانَ أَضْعَفَنَا طَلَباً، وَأَكْثَرَنَا غَرَائِبَ .
وَقَالَ طَلْحَةُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرٍ: اسْتُقْضِيَ أَبُو هِشَامٍ -يَعْنِي: بِبَغْدَادَ- فِي سَنَةِ 242، وَهُوَ مِنْ أَهْلِ القُرْآنِ، وَالعِلْمِ، وَالفِقْهِ، وَالحَدِيْثِ، لَهُ كِتَابٌ فِي القِرَاءاتِ، قَرَأَ عَلَيْنَا ابْنُ صَاعِدٍ أَكْثَرَهُ.
وَقَالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مُحْرِزٍ: سَأَلْتُ يَحْيَى بنَ مَعِيْنٍ عَنْ أَبِي هِشَامٍ،
فَقَالَ: مَا أَرَى بِهِ بَأْساً
وَقَالَ البَرْقَانِيُّ:
هُوَ ثِقَةٌ، أَمَرَنِي الدَّارَقُطْنِيُّ أَنْ أُخَرِّجَ حَدِيْثَهُ فِي الصَّحِيْحِ
وهذه الترجمه أعلاه من الذهبي والذهبي كذلك يميل الى توثيقه لانه اخرجه في كتابه ذكر أسماء من تكلم فيه وهو موثق ناهيك عن ان الدارقطني يذهب الى وثاقه هو وأحمد والبخاري سكت عنه وكذلك ابو عبد الله النيسابوري
فهل رايت يا صديقي بانكم تنكرون ثقاتكم وتخالفون المباني العلمية من أجل عمر ؟! سحقا سحقا أهذا هو دينك ودين عمر يا رجل ؟
اقتباس :
|
. وقال ابن إسحاق : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اللهم إنه لا ينبغي لهم أن يعلونا, فقاتل عمر بن الخطاب ورهطٌ معه من المهاجرين حتى أهبطوهم من الجبل .. السيرة لأبن هشام (( 3 / 41 )) وابن كثير في البداية والنهاية والطبري في تفسيره لآية (( فأثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم )) .
2. وكان أول من عرف رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الهزيمة وقول الناس قُتل رسول الله صلى الله عليه وسلم كما ذكر ابن شهاب الزهري كعب بن مالك, قال عرفت عينيه الشريفتين تزهران , أي تُضيئان , من تحت المغفر فناديت بأعلى صوتي : يا معشر المسلمين أبشروا هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشار إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أنصت, فلما عرف المسلمون رسول الله صلى الله عليه وسلم نهضوا به ونهض معهم نحو الشعب, ومعه أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام رضوان الله تعالى عليهم جميعاً والحرث بن الصمت ورهطٌ من المسلمين .. سيرة ابن هشام (( 3 / 38 )) .
3. إن أبا سفيان بن حرب حين أراد الانصراف أشرف على الجبل ثم صرخ بأعلى صوته فقال أنعمت فعال, إن الحرب سِجال, يومٌ بيوم بدر, أعل هُبل, أي : أظهر دينك, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قم يا عمر فأجبه (اذن اين كان عمر ؟فار ام مع رسول الله؟ ) فقال : الله أعلى وأجل, لا سواءٌ, قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار, فلما أجاب عمر أبا سفيان قال له أبا سفيان : هلم إلي يا عمر, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمر : ائته فانظر ما شأنه, فجاءه فقال له أبو سفيان أنشدك الله يا عمر أقتلنا محمداً ؟! فقال عمر : اللهم لا وإنه ليسمع كلامك الآن, فقال أبو سفيان : أنت أصدق عندي من ابن قمئة وأبر, لقول ابن قئمة لهم : إني قد قتلتُ محمداً .. أخرجه البخاري في صحيحه (( 6 / 271 – 272 )) كتاب الجهاد والسير (( 56 )) باب (( 161 )) حديث رقم (( 3034 )) ورقم (( 3986 )) كتاب المغازي باب غزوة أحد (( 4043 )) وكتاب التفسير باب ّ والرسول يدعوكم في أخركم ّ رقم (( 4561)) مختصراً, وأبو داود (( 3 / 51 , 52 )) كتاب الجهاد باب في الكمناء (( 2662 )) مختصراً, والإمام أحمد (( 4 / 293 )) والنسائي في الكبرى (( 6 / 315 316 )) كتاب التفسير باب قوله تعالى (( وَالرَسُولُ يَدعُوكُم فِي أُخرَاكمُ )) (( 11079 )) والطبري في تاريخه (( 2 / 507, 508, 526, 527 )) وفي تفسيره (( 4 / 82 )) وابن سعد في الطبقـات (( 2 / 36 , 37 )) والطيالسي (( 725 )) وأبو نعيم في الحلية (( 1 / 38, 39 )) والبيهقي في الدلائل (( 3 / 267, 278 )) والبغوي في شرح السنة (( 5 / 583, 584 )) (( 2699 )) وسعيد بن منصور في سننه (( 2853 )) ووو ..
|
والغريب هنا بانك لم تضع ولا سند في هذه المروايات لانك تعلم بانها روايات ضعيفه كذلك , ولكن ماهذا الود والحب مابين عمر وابا سفيان ابا سفيان الكافر يصدق عمر ولا يصدق كافرا مثله وعمر خصمه في المعركة !!!!!!!!!!!!!!!
العقل العقل يا رجل , ومن ثم هذه الروايه لا تتكلم عن المعركه بل ما بعد المعركه فلا تنفع ان تكون دليلا ولا شاهدا اصلا ...
اقتباس :
|
حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن يونس عن ابن شهاب وقال ثعلبة بن أبي مالك إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قسم مروطا بين نساء من نساء أهل المدينة فبقي منها مرط جيد فقال له بعض من عنده يا أمير المؤمنين أعط هذا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم التي عندك يريدون أم كلثوم بنت علي فقال عمر أم سليط أحق به وأم سليط من نساء الأنصار ممن بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عمر فإنها كانت تزفر لنا القرب يوم أحد (صحيح البخاري باب ذكر ام سليط الحديث رقم 3843, الاستيعاب لابن عبد البر, حلية الاولياء)
|
ناهيك عن فساد سندها من غلاه وتابعين لعمر مجروحين فيه , فمعركة أحد تلك المعركة العظيمه التي انهزم فيها المسلمين وعمر بن الخطاب يتزوج ؟!!!! وابو سفيان يساله والمفروض انها معركه والقران يصورها على انها معركة مهوله ؟!!!!
والله هذين الدليلين يردون ما تدعي انت .... ولكن ماذا نفعل اذ مازلت تعتقد بان عمر شجاع ونحن اثبتنا لك مرارا وتكرارا جبنه وهروبه في وقائع المسلمين
اقتباس :
|
. اخرج الطبراني عن ابن عمر ان عمر- رضي الله عنهما- قال يوم احد لاخيه: خذ درعي يا اخي ! قال اريد من الشهادة مثل الذي تريد , فتركاها جميعا. قال الهيثمي (5/298) : رجاله رجال الصحيح- انتهى. و اخرجه ابن سعد (3/275), و ابو نعيم في الحلية (1/367) نحوه. و ذكره يوسف الكاندهلوي في كتابه حياة الصحابة (الباب السادس, ص 791).
|
ومن هذا أخاه يا عزيزي !!! ومن ثم هذا الشاهد يقول قبل المعركه فهل فعلها عمر ؟ ام جبن وتخاذل
فالحديث لا يقبل عن مرتبة الحسن لان الراوي مختلف فيه , وأجماع المفسرين على نقل الحادثه تدل على قبولهم أياه ويكفينا مؤنه ما اقره ابن ابي الحديد (إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 278 )
وثبت في المواقف التى طاشت فيها الالباب ، وبلغت القلوب الحناجر ، فمنها يوم احد ، ووقوفه بعد أن فر المسلمون باجمعهم ، ولم يبق معه الا اربعة علي والزبير ، وطلحة ، وابو دجانة .) وهذا ثابت بان الباقين يوم أحد هو أمير المؤمنين الفاروق علي وطلحه وابو دجانه والزبير معهم ,,
ونترك الحكم للمسلمين كيف ان ضروب الخيال والاوهام من تجعل اخواننا اهل سنة الجماعه يعتقدون بشجاعه عمير ؟!!!!!
والسلام عليكم