في الاصل اي علاقة بين رجل و امراة جائز و كدى جميع الامور الجنسية و المعنى الحقيقي للزنا هو المتعة دون تستر من الناس. لانه زواج المتعة لمدة قصيرة بالمفهوم السائد يعتبر زنا وهدا تناقض مع احلية هذا الزواج من جهة اخرى وقع المفسرون في تناقض حيث جوزوا للمؤمن ان ينكح الزانية وبالمقابل حرمت اية الزنا نكاح الزانية على المؤمنين و البتالي فالمفسرون يقصدون يجوز نكاح المراة التي وطات من قبل وبهذا يكون ما قامت به هو امر جائز. و الاحوط في العلاقات الجنسية او زواج المتعة لمدة قصيرة ان يلجا اليها عند الضرورة كعدم الصبر على الشهوة مع عدم القدرة على الزواج او حالة الحروب بدليل الية -فمن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم- فقد ورد معنى المراة المتمتع بها بملك اليمين.
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ....
لا اعرف لماذا دائما تكذب السلفين ويريدون ان يحرفون دين الله صحيح البخاري - الحج - التمتع على عهد رسول الله ( ص ) - رقم الحديث : ( 1469 )
- حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا همام عن قتادة قال حدثني مطرف عن عمران ( ر ) قال : تمتعنا على عهد رسول الله (ص) فنزل القرآن قال رجل برأيه ما شاء .
اذن التحريم جاء بعد رسول الله
نبي المسلمين رسول الله ناخذ سنته لكن انتم من نبيكم ؟؟
المتعة و العلاقة الجنسية بين الرجل و المراة حلال حلال و الحرام فقط هو المتعة بدون تستر من الناس او الاعتداء القصري وهي الزنا المحرمة . وبالتالي كل الامور الجنسية كالافلام و العادة السرية يدخل ضمن الجائز مع شرط الاحتياط و الضرورة. فمن حرم زينة الله التي اخرج للعباد.
المتعة و العلاقة الجنسية بين الرجل و المراة حلال حلال و الحرام فقط هو المتعة بدون تستر من الناس او الاعتداء القصري وهي الزنا المحرمة
لاتخلط ، زواج المتعه شرعي ولايحتاج لتستر من الناس كونه غير منافي للدين والأخلاق، الأعتداء القصري ، أعتداء وكل أعتداء هو حرام
اقتباس :
. وبالتالي كل الامور الجنسية كالافلام و العادة السرية يدخل ضمن الجائز مع شرط الاحتياط و الضرورة. فمن حرم زينة الله التي اخرج للعباد.
يا سلام
الأفلام الجنسيه والعاده السريه جائز !!!
يجوز عندكم ، عندنا غير جائزين البته
الأفلام الجنسيه هي تحث على الزنا والرذيله بتحفيز الأنسان لعمل الفاحشه
والفاحشه حرام عندنا
أما العاده السريه في نكاح اليد وهو غير جائز ( ناكح اليد ملعون)
واليك ماورد عند العامه:
((الاستمناء عادة ذميمة ، حتى إن الإمام الذي انتصر لإباحتها وهو ابن حزم أخبر أنها منافية للمروءة ومكارم الأخلاق ، وهناك حالة يكون فيها الاستمناء حراما إجماعا وذلك إذا كان وسيلة إلى حرام كالنظر إلى صور محرمة ، وفي الاستمناء أضرار نفسية مقطوع بها ، وأضرار طبية يثبتها بعض الأطباء للاستمناء مطلقا ، ويقول آخرون: هذه الأضرار إنما هي للإفراط فيه ويزعمون أنها نفس أضرار الإفراط في الجماع ، على كل حال ، على الرغم من أن الاستمناء عادة بغيضة ، إلا أنه من باب الإنصاف ينبغي أن يعلم أن حكمه مسألة خلافية مشهورة لأن البعض يحكي الإجماع على تحريمه ، أو يغلو فيه حتى يعده من الكبائر ، وربما تهاون في غيبة أو نميمة أو تهاونت في نمص حواجب ونحو ذلك من الكبائر المقطوع بها ما لا يتهاونون في الاستمناء .
أما أقوال الفقهاء في المسألة :
فالجمهور على تحريمه ، ولكن قال بعدم تحريمه ابن عباس وابن عمر - في رواية عنهما - ومجاهد والحسن وعطاء وعمرو بن دينار وأبو الشعثاء وحكوه عن شيوخهم من الصحابة ، وأحمد بن حنبل في رواية وخلق لا يحصون من فقهاء المذاهب الأربعة ، وابن حزم والشوكاني وآخرون ما بين قائل بالإباحة وقائل بالكراهة التنزيهية .
فلذا أستغرب إنكار أخينا (حسام العقيدة) أن يكون الخلاف معتبرا
فما هو المقياس الذي اتبعته أخي حسام في تحديد هل الخلاف معتبر أم لا ؟
أما مسألة وضوح الحق وبلجه فهي مسألة نسبية كما تعلم ، فالذي تراه أنت حقا واضحا ، وتراه دليلا صريحا ، لم يره هؤلاء المذكورون كذلك ، ولا أريد أن أقول إن قول هؤلاء صواب ، ولكن أريد عدم مصادرة القول الآخر في المسألة لمجرد كونه غريبا عليك ، على أن الآية الكريمة (والذين هم لفروجهم حافظون) يفسرها المبيحون للاستمناء بأن المراد حفظها عن نظر ومس غير الزوجة وملك اليمين ، وما دام نظر الإنسان لفرجه ومسه له مباح ، فمعناه أن الإنسان ليس مأمورا أن يحفظه عن نفسه .
نعم للمحرمين أدلة قوية وأجوبة على اعتراضات خصومهم ، ولكن تظل المسألة مسألة اجتهادية ويظل الخلاف معتبرا .
واستمع إلى الإمام ابن حزم ينقل أقوال المبيحين فيقول :
وإباحة قوم - كما روينا بالسند المذكور إلى عبد الرزاق نا ابن جريج أخبرني إبراهيم بن أبي بكر عن رجل عن ابن عباس أنه قال : وما هو إلا أن يعرك أحدكم زبه حتى ينزل الماء .
حدثنا محمد بن سعيد بن نبات نا أحمد بن عون الله نا قاسم بن أصبغ نا محمد بن عبد السلام الخشني نا محمد بن بشار - بندار - أنا محمد بن جعفر - غندر - نا شعبة عن قتادة عن رجل عن ابن عمر أنه قال : إنما هو عصب تدلكه .
وبه - إلى قتادة عن العلاء بن زياد عن أبيه أنهم كانوا يفعلونه في المغازي " يعني الاستمناء " يعبث الرجل بذكره يدلكه حتى ينزل -
قال قتادة : وقال الحسن في الرجل يستمني يعبث بذكره حتى ينزل ، قال : كانوا يفعلون في المغازي .
وعن جابر بن زيد أبي الشعثاء قال : هو ماؤك فأهرقه " يعني الاستمناء " .
وعن مجاهد قال : كان من مضى يأمرون شبابهم بالاستمناء يستعفون بذلك -
قال عبد الرزاق : وذكره معمر عن أيوب السختياني ، أو غيره عن مجاهد عن الحسن : أنه كان لا يرى بأسا بالاستمناء .
وعن عمرو بن دينار : ما أرى بالاستمناء بأسا
قال أبو محمد رحمه الله : الأسانيد عن ابن عباس ، وابن عمر في كلا القولين - مغموزة . لكن الكراهة صحيحة عن عطاء . والإباحة المطلقة صحيحة عن الحسن . وعن عمرو بن دينار ، وعن زياد أبي العلاء ، وعن مجاهد . ورواه من رواه من هؤلاء عمن أدركوا - وهؤلاء - كبار التابعين الذين لا يكادون يروون إلا عن الصحابة رضي الله عنهم ؟ انتهى
وأرجع وأقول إن الاستمناء عادة ذميمة منافية لمكارم الأخلاق ولها أضرار ، وينبغي على المسلم اجتنابها والاستغناء عنها بالزواج وبالصيام ، ولكن القطع بتحريمها مطلقا ، فضلا عن حكاية الإجماع عليه فيه نظر ، والله تعالى أعلم))
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ....
اقتباس :
المتعة و العلاقة الجنسية بين الرجل و المراة حلال حلال و الحرام فقط هو المتعة بدون تستر من الناس او الاعتداء القصري وهي الزنا المحرمة . وبالتالي كل الامور الجنسية كالافلام و العادة السرية يدخل ضمن الجائز مع شرط الاحتياط و الضرورة. فمن حرم زينة الله التي اخرج للعباد.
المتعة هي العلاقة الجنسية ببساطة ولم اقل بتحريمها بل العكس و اقصد بالتستر اي عند الجماع الجنسي. اما في ما يخص الاستمناء فاليكم الاحاديث-في الكافي عن... عن ابي عبد الله قال-سالته عن الدلك قال- ناكح نفسه لاشيء عليه- وفي حديث اخر اذكر معناه فقط حيث سئل احد الائمة عنها فقال لا باس بها. مع انه هناك احاديث اخرى تحرم الاستمناء لا ادري مدى صحتها فربما ذكرها اهل البيت تقية. اما الاضرار من الاستمناء فتحدث عند المبالغة. اما معنى اية حفظ الفروج فيقصد بها حفظ الفروج من الزنا حسب رايي.و الله اعلم.
قال تعالى-ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا لهم عذاب اليم في الدنيا والاخرة و الله يعلم وانتم لا تعلمون-النور19.ان تفسير معنى الزنا وهو الجماع دون تستر قد يكون هو المقصود بشيوع الفاحشة لذلك لم تذكر الاية الفاحشة لوحدها بل قرنتها بالشيوع اي المجاهرة بها. من جهة اخرى فيه نهي عن اتخاذ الخليلات في قوله تعالى-محصنات غير مسافحات و لا متخذي اخذان-و اتخاذ الخليلات دون قصد المتعة من صفات المخنثين. كما انه هناك مشكلة مايسمى بابناء الزنا حيث يرفضهم المجتمع وهي عادة سيئة لان الله كرم كل بني ادم ففي العالم الغربي الكثير من الازواج غير مقترنين بعقد شرعي رغم ذلك ابناءهم لديهم جميع الحقوق و مسجلون في الدفاتر نسبة الى الوالدين ولا توجد مشكلة لديهم في هذا الامر.