السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
يسعدني بل ويشرفتي اختي العزيزه ان اكون انا اول من صب عليه اختيارك لانال شرف زيارة صفحتك المباركه باذن الله...
قصتي ستكون محزنه نوعا ما..لأنني سأتكلم عن وفاة والدي رحمه الله وكيف توفي واثر هذه الصدمه في حياتي الى الان....
ساصيغها باسلوب سلس جدااا(عاد لا تتصيدين علي الاخطاء اللغويه نسومه هههههه)
نبدأباسم الله...(في يوم من الايام وعندما كان عمري اثناعشر سنه وقبيل صلاة الفجر بقليل...كنت نائمه ولا اعلم ماذا سيخبىء لي القدر في هذه اللحظه..تنبه سمعي على اصوات غريبه ومزعجه بنفس الوقت..تنبهت و زوجة اخي تهزني بقوه وانا مابين المستيقظه والنائمه وهي تصرخ وتنادي اجلسي...
لم اعي في بداية الامر ماذا حصل ؟؟
لكن وبصرخاتها القويه جلست وانا اشاهد رجالا يدخلون المنزل وياخذون والدي وامي تصرخ وبشده وهو مغمى عليه..بالاحرى متوفي ...جلسنا ننتظر في تلك الليلة الرهيبه خبر عن والدي وماذا جرى عليه...
كنت في قمة التعاسه والحزن والصدمه من المنظر الرهيب الذي رأيته والى الان وانا اره...
لكن في الصباح وبعد ان استغرقت في غفوه صغيره رجع ذلك الصوت..الصراخ والعويل والبكاء الشديد..استيقضت وانا ابكي بشده ...لانني علمت بوفاة والدي رحمه الله...
والى الان وأنا اعاني من هذه الصدمه...صدمه جعلتني افقد احساسي بالالم من شدة الالم...افقد جوارحي واذهب الى عالم اخر لااشعر فيه الا بالطمأنينه عندما اتذكر فيه والدي ومافعله لنا في حياتنا...
كان نعم الاب ونعم الحنان اذي صبه علينا في فترته القصيره معنا...
ادام الله لكم ابائكم في كل خير....
هذه هي قصتي الحزينه بكل اختصار شديد...
اختي نسايم جعلتيني اخرج ولو جزء بسيط عما يختلج في داخلي
لك كل الشكر وتقبلي تحياتي.... بنت الغريب
التعديل الأخير تم بواسطة نسايم ; 28-01-2009 الساعة 11:57 PM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
يسعدني بل ويشرفتي اختي العزيزه ان اكون انا اول من صب عليه اختيارك لانال شرف زيارة صفحتك المباركه باذن الله...
قصتي ستكون محزنه نوعا ما..لأنني سأتكلم عن وفاة والدي رحمه الله وكيف توفي واثر هذه الصدمه في حياتي الى الان....
ساصيغها باسلوب سلس جدااا(عاد لا تتصيدين علي الاخطاء اللغويه نسومه هههههه)
نبدأباسم الله...(في يوم من الايام وعندما كان عمري اثناعشر سنه وقبيل صلاة الفجر بقليل...كنت نائمه ولا اعلم ماذا سيخبىء لي القدر في هذه اللحظه..تنبه سمعي على اصوات غريبه ومزعجه بنفس الوقت..تنبهت و زوجة اخي تهزني بقوه وانا مابين المستيقظه والنائمه وهي تصرخ وتنادي اجلسي...
لم اعي في بداية الامر ماذا حصل ؟؟
لكن وبصرخاتها القويه جلست وانا اشاهد رجالا يدخلون المنزل وياخذون والدي وامي تصرخ وبشده وهو مغمى عليه..بالاحرى متوفي ...جلسنا ننتظر في تلك الليلة الرهيبه خبر عن والدي وماذا جرى عليه...
كنت في قمة التعاسه والحزن والصدمه من المنظر الرهيب الذي رأيته والى الان وانا اره...
لكن في الصباح وبعد ان استغرقت في غفوه صغيره رجع ذلك الصوت..الصراخ والعويل والبكاء الشديد..استيقضت وانا ابكي بشده ...لانني علمت بوفاة والدي رحمه الله...
والى الان وأنا اعاني من هذه الصدمه...صدمه جعلتني افقد احساسي بالالم من شدة الالم...افقد جوارحي واذهب الى عالم اخر لااشعر فيه الا بالطمأنينه عندما اتذكر فيه والدي ومافعله لنا في حياتنا...
كان نعم الاب ونعم الحنان اذي صبه علينا في فترته القصيره معنا...
ادام الله لكم ابائكم في كل خير....
هذه هي قصتي الحزينه بكل اختصار شديد...
اختي نسايم جعلتيني اخرج ولو جزء بسيط عما يختلج في داخلي
لك كل الشكر وتقبلي تحياتي.... بنت الغريب
اختي نسايم حدث غلط في كلمه بقصتي
بدل امرأة زوجي اقصد امراة اخي
فارجو التصحيح
عمري اثنا عشر ومتزوجه هههههههههههههه
لا وعندي مرت رجل بعد هههههههههههههههه
ممكن تصححينها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية أود أن أقدم شكري للأخت نسايم على الدعوة
أود أن أطرح قصة قصيرة وعندما أنتهي سأذكر ماهي العبرة من هذه القصة:
قبل 7 سنوات تم قبولي في جامعة دمشق_ كلية الحقوق, على الرغم اني لم أكن مقتنعا بذلك ولكني بدأت الدراسة ونجحت بتفوق في السنة الأولى, في السنة الثانية بدأ مستواي الدراسي بالتراجع تنيجة لسفري المتكرر للعراق وهذا ماحدث أيضا في السنة الثالثة, أثناء دراستي للسنة الثالثة تم منح الفيزا الاسترالية لوالدي وهنا كان علي أن اختار أحد خيارين: تكملة الدراسة في الجامعة والبقاء لوحدي أو السفر وترك الدراسة, نصحني أصدقائي بالبقاء وتكملة الدراسة ولكن من شدة خوفي بأن لاتمنح الفيزا لي ثانية لأن عمري أكثر من 18 عاما أضطررت لترك الدراسة والسفر وعندنا وصلت لمدينة سدني لم أستطع اثبات أني قد درست في كلية الحقوق لأني لم أنهي دراستي ولم أحصل على الشهادة الجامعية ونتيجة لحاجتي لدراسة اللغة الانكليزية للالتحاق بالجامعة هنا كان يجب علي دخول معهد خاص لتعليم اللغة الانكليزية لليذين يودون الالتحاق بالجامعة ولك يكن أمامي خيار اخر لذلك بدأت الدراسة بالمعهد لمدة سنة كاملة ومن ثم درست السادس علمي في معهد أيضا لا لأني أحتاج شهادة السادس علمي مرة ثانية ولكن لأني أحتاج اللغة الانكليزية التي تؤهلني لدخول الجامعة, النتيجة لكل ذلك بأني لم أنهي دراستي في الجامعة هناك:
خسرت 4 سنين من عمري, لو أنهيت دراستي هنا لكنت الان أدرس دراسات عليا- حقوق.
لم ولا أستطيع الحصول على عمل لعدم اتمام دراستي الجامعي .
لذلك كل مرة أفكر فيما كتبت ينتابني شعور بالحزن القاتل الذي يذكرني بضياع أربع سنوات دراسة.
أخيرا وليس اخرا: أود أن أشكر مشرفة القسم للمرة الثانية على اختياري.
أود في الأخير أن أذكر العبرة من هذه القصة: وهي لاتترك الدراسة أبدا وان كانت هناك ظروف قاهرة, كان من نتيجة تركي للدراسة والسفر أنني خسرت 4 سنوات دراسة ولكن كان تركي للدراسة شبه اجباري وليس اختياري.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية أود أن أقدم شكري للأخت نسايم على الدعوة
أود أن أطرح قصة قصيرة وعندما أنتهي سأذكر ماهي العبرة من هذه القصة:
قبل 7 سنوات تم قبولي في جامعة دمشق_ كلية الحقوق, على الرغم اني لم أكن مقتنعا بذلك ولكني بدأت الدراسة ونجحت بتفوق في السنة الأولى, في السنة الثانية بدأ مستواي الدراسي بالتراجع تنيجة لسفري المتكرر للعراق وهذا ماحدث أيضا في السنة الثالثة, أثناء دراستي للسنة الثالثة تم منح الفيزا الاسترالية لوالدي وهنا كان علي أن اختار أحد خيارين: تكملة الدراسة في الجامعة والبقاء لوحدي أو السفر وترك الدراسة, نصحني أصدقائي بالبقاء وتكملة الدراسة ولكن من شدة خوفي بأن لاتمنح الفيزا لي ثانية لأن عمري أكثر من 18 عاما أضطررت لترك الدراسة والسفر وعندنا وصلت لمدينة سدني لم أستطع اثبات أني قد درست في كلية الحقوق لأني لم أنهي دراستي ولم أحصل على الشهادة الجامعية ونتيجة لحاجتي لدراسة اللغة الانكليزية للالتحاق بالجامعة هنا كان يجب علي دخول معهد خاص لتعليم اللغة الانكليزية لليذين يودون الالتحاق بالجامعة ولك يكن أمامي خيار اخر لذلك بدأت الدراسة بالمعهد لمدة سنة كاملة ومن ثم درست السادس علمي في معهد أيضا لا لأني أحتاج شهادة السادس علمي مرة ثانية ولكن لأني أحتاج اللغة الانكليزية التي تؤهلني لدخول الجامعة, النتيجة لكل ذلك بأني لم أنهي دراستي في الجامعة هناك:
خسرت 4 سنين من عمري, لو أنهيت دراستي هنا لكنت الان أدرس دراسات عليا- حقوق.
لم ولا أستطيع الحصول على عمل لعدم اتمام دراستي الجامعي .
لذلك كل مرة أفكر فيما كتبت ينتابني شعور بالحزن القاتل الذي يذكرني بضياع أربع سنوات دراسة.
أخيرا وليس اخرا: أود أن أشكر مشرفة القسم للمرة الثانية على اختياري.
أود في الأخير أن أذكر العبرة من هذه القصة: وهي لاتترك الدراسة أبدا وان كانت هناك ظروف قاهرة, كان من نتيجة تركي للدراسة والسفر أنني خسرت 4 سنوات دراسة ولكن كان تركي للدراسة شبه اجباري وليس اختياري.
اذا الانسان مجبر ع الشيء
يقدر
بس اذا له رغبة بيكمل