.
فوقَ سطوري أعلو كطيراً أُفردُ بأسمكَ
كطيراً
وأرمي بأسمكَ وأنثرُ ورداً وقلوباً
قلوباً تعتصرُ كبحرٍ من كثرِ المياهِ أفرغَ بالبلادِ فيضان.
وبينَ سطوري
.
فوقَ سطوري أعلو كطيراً أُفردُ بأسمكَ
كطيراً
وأرمي بأسمكَ وأنثرُ ورداً وقلوباً
قلوباً تعتصرُ كبحرٍ من كثرِ المياهِ أفرغَ بالبلادِ فيضان.
وبينَ سطوري
وأرى نفسي كأنني ... أسيرُ في دنيا ... لا أجدها سوى فيكَ ...
أسيرُ ... ولا أقصد أي بابٍ وعنوانٍ ... فجميع طريق تكتملُ في عنوانكَ ...
وأسيرُ ... وأفتقدُ
الظلِ وهذهِ عظلتي ... من أغلفتها بسحركَ ... وشغلتها بمرِّ تصرفاتكَ ...
وأسيرُ ... كحائرةً ... أجد في الناس عيناً كعينكَ ...
ولا أجد في أحدٍ ما أجده فيكَ ... أجدُ فيكَ الدنيا في ضحكتها ... وأجدُ فيكَ
الشمسِ في حياتي عند إشراقتها ... اجدُ بني الروحِ
لأن أطيرُ وأحلقُ ... وإحساسٍ يملكني الدنيا ... يجعلني أكون سيدةِ العاشقينَ
وأميرة المحبينَ .... يجعلني ... أحتاجك وأحتاجكَ ... وأهتفُ دوماً
أعلنُ في كل ثانيةٍ أشتاق ... وأعلنُ أنه فيكَ حياتي ...
وبداخلكَ تتحرك ذاتي ... وبداخل ممالكَ أعيش وأسري بكل راحةٍ ونزاهةِ ...
وكأنني أحلقُ ... في أماكنُ أجتمعت إياكَ بجسدكَ ...
وحضنتُ ذراعيكَ بقلبي ... وأخذتُ كنفسٍ ... ردت اليها الروحِ ... وترقص
فرحاً ... رغم شدة مأساتها ... فتنظر فيكَ
وكأن الدنيا ... لا فيها الحسن ... إلا بأن الحسن فيها أجمعه يشتمل فيكَ ...
وأجدُ نفسي دوماً أشتاق ...
أشتاقُ دوماً ... وفي أي مكانٍ أناديكَ ... أناديكَ لتنظارني بعين قلبكَ ...
ولتراني بعين قلبكَ وترسمني كقمركَ ... ان تمد لي يدكَ ...
وأشتاقُ دوماً ... وأقولُ لنفسي كقولي الذي أريد قوله لكَ ... وأشتاقُ ... وأشتاق
احبك جدا
واعرف اني تورطت جدا
واعرف اني ساهزم جدا
احبك جدا
واعرف اني بغابات عينيك وحدي احارب
واني ككل المجانين حاولت صيد الكواكب
وابقا احبك رغم اقتناعي بان بقائي
الى الان حيا اقاوم كل الضروف
احبك جدا
واعرف ان هواك انتحاري
احبك جدا
واعرف اني منذ البدايه سافشل
واني خلال فصول الروايه ساقتل
واني سابقى ثلاثين يوما
مسجي كلطفل على ركبتيه
وافرح جدا بروعه تلك النهايه
احبك جدا
واعرف اني تورطت جدا
واعرف اني ساهزم جدا
احبك جدا
واعرف اني بغابات عينيك وحدي احارب
واني ككل المجانين حاولت صيد الكواكب
وابقا احبك رغم اقتناعي بان بقائي
الى الان حيا اقاوم كل الضروف
احبك جدا
واعرف ان هواك انتحاري
احبك جدا
واعرف اني منذ البدايه سافشل
واني خلال فصول الروايه ساقتل
واني سابقى ثلاثين يوما
مسجي كلطفل على ركبتيه
وافرح جدا بروعه تلك النهايه
أحببتك ملء قلبي
وأحببتك بملء مافي عيني من نور
أفرش لك الأرض ورودا وزهورا
وأنشر لك سماء تفوح عطرا
فأليك يامن أحببتأوصل كلماتي
وأتحسس عبراتي
فأنت الحب
وكل الحب
معاني جاشت في صدري
وتخالج تفكيري وعقلي
لاأستطيع التعبير
بل وحتى وضع الفكره فقط في معنى هذا الحب الصامت
والناطق في آن واحد
أحبك فقط هكذا
دون أن تقيدني الكلمات تجاه حبك
ودون أن يطلقني التفكير في وصف حبك
فأنت من أعطيته زمام قلبي
دموع ذرفت لأجلك
وأهداب غرقت فيك
وعيون شكت منك
وقلب اطمئن أليك
ونفس أشتاقت لرؤياك
[/color][/size][/font]
أحببتك ملء قلبي
وأحببتك بملء مافي عيني من نور
أفرش لك الأرض ورودا وزهورا
وأنشر لك سماء تفوح عطرا
فأليك يامن أحببتأوصل كلماتي
وأتحسس عبراتي
فأنت الحب
وكل الحب
معاني جاشت في صدري
وتخالج تفكيري وعقلي
لاأستطيع التعبير
بل وحتى وضع الفكره فقط في معنى هذا الحب الصامت
والناطق في آن واحد
أحبك فقط هكذا
دون أن تقيدني الكلمات تجاه حبك
ودون أن يطلقني التفكير في وصف حبك
فأنت من أعطيته زمام قلبي
دموع ذرفت لأجلك
وأهداب غرقت فيك
وعيون شكت منك
وقلب اطمئن أليك
ونفس أشتاقت لرؤياك
فتحية أهديها لك
وفرحة أنتظرها بقدومك
حبيبتــــــي
أيتها القريبةالبعيدة
أشتاق من عينيك
نظرة سعيدة
وأحارب بشوقي لك جحودالثواني
وأعانق من أجلك طريق السفر
فما ملّ قلبي طول السهر
أشتاق منشفتيك
ألحان قصيدة دعيها تمطر عليَ اليوم
دعيها تمطر كالغيوم
لهباً .. يقتلني !!
وماءً .. يغرقني !!
فقد رمتني عيناك بسهام الغرام
وحرقتني بنار البعد فكيف أنام ؟
وتعودين لتسألين ؟
تحبني على مدى السنين ؟
ولن تنساني بعد حين !؟
فيأتي مني الجواب
وأنا إليك أشكو العتاب
كيف هكذا تسألين ؟
فأنت قلبي !
ولك مُـلىء بالحنين
فكيف لمفتون هذه العيون ؟
ولعاشقك المجنون ؟
هكذا .. تسألين ؟
لا .. حبيبتي فأنت ستبقين حاكمة قلبي العنيدة
لأن قلبي لن يحب مرتين
وأنت فيه وحيدة