في الرواية عن أبي جعفر [عليه السلام] قال: تسنيم أشرف شراب أهل الجنة يشربه محمد وآل محمد صرفًا، ويُمزج لأصحاب اليمين ولسائر أهل الجنة، أي أنَّ محمدًا وآل محمد [صلوات الله عليهم] يشربون من عين تسنيم دون أن يُمزج شرابها بشرابٍ آخر ويشرب، وأما أصحاب اليمين وسائر أهل الجنة فيشربون من تسنيم ممزوجًا بشرابٍ آخر فلا يكون صرفًا.