كلاب النار*الوهابيه*يقولون(النبي رمة في قبره وعصا احدنا انفع له منه)وثيقه-كارثه
بتاريخ : 01-12-2013 الساعة : 05:27 PM
الهدية السنيه
والتحفة الوهابية النجدية
تاليف
سليمان بن سحمان النجدي
طبعت بامر جلاله السلطان عبد العزيز ال سعود
ص46
ينقل المفتريات كما يقول على الوهابيه فيقول واتمنى ان تقراو الكلام جيدا بتمعن
وأما مايكذب علينا ستر للحق وتلبيسا على الخلق بأنا نفسر القران برأينا وناخذ من الحديث ما وافق افهامنا من دون مراجعه شرح ولامعول على شيخ
** وانا نضع من رتبة نبينا محمد **
بقولنـــــــــــــــــــــــــــا
النبي رمة في قبره وعصا احدنا انفع له منه
والوثيقه
اقول انا الطالب313 هو لم ينكر القول هذاوهو يقول ***** بقولنا *****
فلم ينكر هذا القول بل ينكر انهم لايضعون من رتبه النبي-ص- عندما يقولون بهذا والامر واضح
ولذالك في ص47 قال التالي
والذي نعتقده ان رتبه نبينا-ص- اعلى مراتب المخلوقين عل الاطلاق وانه حي في قبره حياه برزخيه ابلغ منحياه الشهداء
والوثيقه
وضح الامر اكثر فالحياه البرزخيه لاتستلزم ان جسد النبي-ص- باقي في قبره
الدرر السنية
في الرد على الوهابيه
جمعيه شيخ الاسلام ومرجع الخاص والعام سيدنا ومولانا السيد احمد زيني دحلان
توفى سنه1304هجري
ينقل في هذا الكتاب كيف ان محمد بن عبد الوهاب
عارضه اخوه وخاف منه على نفسه
وغيرها
وينقل ايضا كيف ردوا عليه العلماء وبعض الناس المتنفذين لانهم كانوا ليسوا من الضعفاء فردوا عليه لانهم لايخافونه
امامحل الشاهد من هذا الكتاب هو في صفحه44
حيث يقول(وكان ينهى عن الصلاه على النبي(ص)ويتاذى من سماعها وينهى عن الاتيان بها ليله الجمعه وعن الجهر بها على المنابر ويؤذي من يفعل ذلك ويعاقبه اشد العقاب حتى انه قتل رجلا اعمى كان مؤذنا صالحاذاصوت حسن نهاه عن الصلاه على النبي (ص)في المناره بعد الاذان فلم ينته واتى بالصلاه على النبي فامر بقتله فقتل ثم قال
ان الربابه في بيت الخاطئه يعني الزانيه
اقل اثما ممن ينادي بالصلاه على النبي في المنابر ويلبس على اصحابه بان ذلك كله محافظه على التوحيد
وينقل في صفحه45
من تجرئه على النبي(ص)انه
كان يقول انه(طارش)
ووهو في اللغه الشخص المرسل من قوم الى اخرين فمراده انه حامل كتب اي غايه امره كالطارش الذي يرسله الامير اوغيره في امر الناس ليبلغهم ثم ينصرف ومنها
انه كان يقول نظرت في قصه الحديبيه فوجدت بها كذا كذبه
حتى اتباعه كانوايقولون مثل قوله بل اقبح مما يقول ويخبرونه بذلك
فيظهر الرضا وربما انهم قالوا ذلك بحضرته فيرضى به حتى ان بعض اتباعه كان يقول
عصاي هذه خير من محمد لانها ينتفع بها في قتل الحيه ونحوها ومحمد قد مات ولم يبقى فيه نفع اصلا وانما هو طارش وقد مضى
والوثائق
الفجر الصادق
في الرد على منكري التوسل
ثاليف علامه العراق ونابغته بالاجماع والاتفاق
جميل صدقي الزهاوي
ص14
ينقل نشاه الوهابيه
الى ان يقول في ص15
(وكان ينهى عن الصلاه على النبي(ص)ويتاذى من سماعها وينهى عن الاتيان بها ليله الجمعه وعن الجهر بها على المنابر ويؤذي من يفعل ذلك ويعاقبه اشد العقاب حتى انه قتل رجلا اعمى كان مؤذنا صالحاذاصوت حسن نهاه عن الصلاه على النبي (ص)في المناره بعد الاذان فلم ينته واتى بالصلاه على النبي فامر بقتله فقتل ثم قال
ان الربابه في بيت الخاطئه يعني الزانيه
اقل اثما ممن ينادي بالصلاه على النبي
وينقل ايضا
من تجرئه على النبي(ص)انه
كان يقول انه(طارش)
ووهو في اللغه الشخص المرسل من قوم الى اخرين فمراده انه حامل كتب اي غايه امره كالطارش الذي يرسله الامير اوغيره في امر الناس ليبلغهم ثم ينصرف ومنها
انه كان يقول نظرت في قصه الحديبيه فوجدت بها كذا كذبه
حتى اتباعه كانوايقولون مثل قوله بل اقبح مما يقول ويخبرونه بذلك
فيظهر الرضا وربما انهم قالوا ذلك بحضرته فيرضى به حتى ان بعض اتباعه كان يقول
عصاي هذه خير من محمد لانها ينتفع بها في قتل الحيه ونحوها ومحمد قد مات ولم يبقى فيه نفع اصلا وانما هو طارش وقد مضى
والوثائق
ولد في مكة المكرمة سنة 1231 هـ الموافق 1816م، ونشأ وتربى فيها، وبيت الدحلان بمكة المكرمة عرف عنه بأنه بيت علم ودين ومعرفة، وعُرِف أهله بأخلاقهم الفاضلة من تواضعٍ ورأفة، ورحمة، وجهاد، وكفاح، ووفاء، وسماحة في المعاملة، وحمل للمودّة والسّمعة الطَّيِّبة، تحدَّث عنهم كثيرٌ من العلماء والمؤرّخين، وبيّنوا فضلهم وجودهم في خدمة الدين والعلم وأهله.
نسبه: هو السيد أحمد بن زيني بن أحمد بن عثمان بن نعمة الله بن عبد الرَّحمن بن محمّد بن عبد الله بن عثمان بن عطايا بن فارس بن مصطفى بن محمّد بن أحمد بن زيني بن قادر بن عبد الوهّاب بن محمّد بن عبد الرّزاق بن أحمد بن أحمد بن محمّد بن زكريّا بن يحيى بن محمّد بن عبد القادر الجيلاني بن موسى بن عبد الله بن يحيى الزاهد بن محمّد بن داود بن موسى بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن السّبط بن سيّدنا الإمام علي بن أبي طالب، ، وفاطمة الزهراء بنت محمد، صلى الله عليه وآله وسلم[
جميل صدقي الزهاوي من عائلة الزهاوي الموافق 18 حزيران عام 1863م، وبها نشأ ودرس على أبيه وعلى علماء عصره، وعين مدرسا في مدرسة السليمانية ببغداد عام 1885م، وهو شاب ثم عين عضوا في مجلس المعارف عام 1887م، ثم مديرا لمطبعة الولاية ومحررا لجريدة الزوراء عام 1890م، وبعدها عين عضوا في محكمة استئناف بغداد عام 1892م، وسافر إلى إستانبول عام 1896م، فأعجب برجالها ومفكريها وتأثر بالأفكار الغربية، وبعد الدستور عام 1908م، عين استاذا للفلسفةالإسلامية في دار الفنون بإستانبول ثم عاد لبغداد، وعين استاذا في مدرسة الحقوق، وانضم إلى حزب الأتحاديين، وأنتخب عضوا في (مجلس المبعوثان) مرتين، وعند تأسيس الحكومة العراقية عين عضوا في مجلس الأعيان. ونظم الشعر بالعربيةوالفارسية منذ نعومة أضفاره فأجاد واشتهر به.