وتستمر الحملة الطائفية على أتباع أهل البيت عليهم السلام ولكن هذه المرة من معهد الإدارة بالرياض
أصدر معهد الاداره بالرياض قرارا بمنع المسلمين الشيعة من أداء الصلاةعلى المناديل والتربة الحسينية
حسب مبناهم الفقهي
والذي يخالف المبنى الفقهي للمذهب الرسمي للدولة وتاتي هذه الخطوه من أجل المضايقه على الشيعه ومنعهم من اداء صلاتهم وقد حصلت شبكه صوت الشيعه على نسخه من القرار الذي تم توزيعه بالمعهد ..
كما قامت السلطات السعودية في وقت سابق بأغلاق ثلاثة مساجد شيعية في محافظة الخبر بعد احتجاز عدد من الشخصيات الشيعية القائمة على تلك المساجد.
وهددت السلطات باعتقال المواطنين الشيعة الذيت تثبت عليهم "تهمة" اقامة صلاة الجماعة في منازلهم بمدينة الخبر.
يذكر بأن السلطات تحجم باستمرار عن اعطاء رخص رسمية لاقامة المساجد الشيعية في المحافظات السعودية عدى المحافظتين ذات الغالبية الشيعية الأحساء والقطيف.
التعديل الأخير تم بواسطة نسايم ; 19-03-2010 الساعة 02:39 AM.
لا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم
الله يكون بعونكم يا موالين
والله هنا ونحن في بلاد من يسمونهم هؤلاء ببلاد الكفر
أفضل منهم .. ربما منعوا المآذن بالوقت الحالي ولكنهم لم يمنعوا
أحدا من أداء شعائره أيا كان معتقده
عجـــــــــــــبي أيهم الكافر؟؟!!!
مشكورة أختي نسايم
ها هو صحابي يأخذ قبضة من الحصى ليبردها و يسجد عليها
النسائي
- التطبيق - تبريد الحصى للسجود عليه - رقم الحديث : ( 1071 )
- أخبرنا : قتيبة قال : ، حدثنا : عباد ، عن محمد بن عمرو ، عن سعيد بن الحارث ، عن جابر بن عبد الله قال : كنا نصلي مع رسول الله (ص) الظهر فآخذ قبضة من حصى في كفي أبرده ثم أحوله في كفي الآخر فإذا سجدت وضعته لجبهتي.
شرح وتوضيح
: شرح سنن النسائي للسندي
أحوله
: من التحويل لجبهتي أي لأضع عليها الجبهة وذلك لشدة الحر وعلم من هذا جواز الفعل القليل.
مستدرك الحاكم - كتاب الصلاة - في مواقيت الصلاة - رقم الحديث : ( 701 )
660 - وحدثنا : أبو بكر بن إسحاق ، ثنا : أبو المثنى ، ثنا : مسدد ، وأخبرنا : أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني أبي قالا : ، ثنا : عباد بن عباد ، ثنا : محمد بن عمرو ، عن سعيد بن الحارث الأنصاري ، عن جابر بن عبد : كنت أصلي الظهر مع رسول الله (ص) فآخذ قبضة من الحصى ليبرد في كفي أضعها لجبهتي أسجد عليها لشدة الحر ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم.
و ها هو ابن تيمية يقول بأنّ السجّاد في المساجد بدعة !!!
إبن تيمية - مجموع الفتاوي - الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 163 / 164 )
- وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا ، فأجاب : الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.
- وقد روى : أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة ، وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبي (ص) قال : إعتكفنا مع رسول الله (ص) فذكر الحديث وفيه قال : من إعتكف فليرجع إلى معتكفه فإني رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ، وفى آخره ، فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ، فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال : سألت إبن عمر (ر)عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال : مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل : ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال : ما أحسن هذا.