اين انتم يا من تدعون الجهاد ضد الامريكان والصهاينة؟
اين ذهب عبدالعزيز الاعور مفتي السعودية؟
اين ذهب الناصبي ابن جبرين من الغزة؟
اين الاحمق بن لادن اين مساعده الثاني الذي نسيت اسمه؟؟
انتم يا كفرة الفسقة قلتم في حرب حزب الله مع الصهاينة
الحمدلله الذي اشغل الظالمين مع الظالمين
الان هذه اهل غزة كلهم من اهل السنة؟
لماذا لم نسمع منكم شيئا؟
ناهيك عن فتواهم بوجوب
خروج الفلسطينين من ديارهم
واعطائهاهديه لليهود لم يخدم اليهود احد مثلما خدمها ابن باز بهذه الفتوى
هل ضممتم رأسكم تحت لحاف زوجاتكم؟
كتبت هذا الموضوع ليعرف اهل غزة الوهابية على حقيقتهم
أولا: حيدر القرشي عاشت ايدك على الموضوع.
ثانيا: يا عزيزي جهاد الوهابية والقاعدة هو تفجير الأئمة عليهم السلام في العراق.
فعلا, يدعي الوهابيين بأن الشيعة لا يجاهدون وأن هم فقط من يجاهد, الان أين جهاد الوهابيين وبالأخص القاعدة, زعيم القاعدة بن لادون والظواهري شاطرين بس بالظهور على الجزيرة وترديد الشعارات الغبية, نجن سنفجر نحن سنفعل والنتيجة هي لاشيء, يذكرني هذا الشيء بشعارات صدام في معركة أم المهالك.
يفتون بوجوب خروج الفلسطينيين من ديارم, والله هذا خير دليل على خدمة الوهابيين لليهود بفتاواهم التي شوهت صورة الاسلام وأضحكت الغير علينا بسبب هذه الفتاوى المخزية وفي الاخر يقولون نحن مسلمين.
لا حول ولاقوة الا بالله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الحوار الذي أجراه رئيس تحرير جريدة ( المسلمون ) مع سماحته حول الصلح مع اليهود
جواز الهدنة مع الأعداء مطلقة ومؤقتة ، إذا رأى ولي الأمر المصلحة في ذلك
المصدر:
الحوار أجراه الدكتور / عبد الله الرفاعي - رئيس تحرير جريدة ( المسلمون ) - مع سماحته ، ونشر نص الحوار في العدد 516 بتاريخ 21/7/1415هـ ، وفي هذا المجموع ج8 ، ص : 212 .
س1 : سماحة الوالد : المنطقة تعيش اليوم مرحلة السلام واتفاقياته ، الأمر الذي آذى كثيرا من المسلمين ، مما حدا ببعضهم معارضته ، والسعي لمواجهة الحكومات التي تدعمه عن طريق الاغتيالات ، أو ضرب الأهداف المدنية للأعداء ، ومنطقهم يقوم على الآتي :
أ- أن الإسلام يرفض مبدأ المهادنة .
ب-أن الإسلام يدعو لمواجهة العداء ، بغض النظر عن حال الأمة والمسلمين من ضعف أو قوة .
نرجو بيان الحق ، وكيف نتعامل مع هذا الواقع بما يكفل سلامة الدين وأهله ؟ ([1])
ج : تجوز الهدنة مع الأعداء مطلقة ومؤقتة ، إذا رأى ولي الأمر المصلحة في ذلك ؛ لقول الله - سبحانه - : ( وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم ) ([2]) ، ولأن النبي - صلى الله عليه وسلم - فعلهما جميعاً ، كما صالح أهل مكة على ترك الحرب عشر سنين ، يأمن فيها الناس ، ويكف بعضهم عن بعض ، وصالح كثيرا من قبائل العرب صلحاً مطلقاً ، فلما فتح الله عليه مكة ، نبذ إليهم عهودهم ، وأجل من لا عهد له أربعة أشهر ، كما في قوله - سبحانه - : ( براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين . فسيحوا في الأرض أربعة أشهر ) الآية ([3]) .
وبعث - صلى الله عليه وسلم - المنادين بذلك عام تسع من الهجرة بعد الفتح مع الصديق ، لما حج - رضي الله عنه - ولأن الحاجة والمصلحة الإسلامية قد تدعو إلى الهدنة المطلقة ، ثم قطعها عند زوال الحاجة ، كما فعل ذلك النبي - صلى الله عليه وسلم - .
وقد بسط العلامة ابن القيم - رحمه الله - القول في ذلك في كتابه ( أحكام أهل الذمة ) ، واختار ذلك شيخه ، شيخ الإسلام / ابن تيمية ، وجماعة من أهل العلم . والله ولي التوفيق.
([1] ) حوار أجراه الدكتور / عبد الله الرفاعي - رئيس تحرير جريدة ( المسلمون ) - مع سماحته ، ونشر نص الحوار في العدد 516 بتاريخ 21/7/1415هـ ، وفي هذا المجموع ج8 ، ص : 212 .
س : يختلف الفلسطينيون في مواقفهم من عملية السلام : فحماس تعارض وتدعو إلى المقاومة ، والسلطة الفلسطينية موافقة ، وأغلب الشارع - كما يبدو - مع السلطة ، فمن تلزم الناس طاعته ؟ وما هو موقفنا نحن في الخارج ؟ نرجو بيان الحق ؛ لأن هناك أخطاراً بأن ينشب القتال بين الفلسطينيين أنفسهم ؟
وفي ختام الحديث مع سماحتكم ، وبما جعل الله لكم من محبة وقبول في قلوب الناس ، أرجو أن يوجه سماحتكم كلمة لأبناء هذه الأمة ، يكون فيها ما يكفل سعادتهم في الدنيا والآخرة ، ويكفل رفعة الدين وأهله - وفقنا الله وإياكم لكل خير . آمين - .
ج 2: ننصح الفلسطينيين جميعاً بأن يتفقوا على الصلح ، ويتعاونوا على البر والتقوى ؛ حقناً للدماء ، وجمعاً للكلمة على الحق ، وإرغاماً للأعداء الذين يدعون إلى الفرقة والاختلاف .
وعلى الرئيس وجميع المسئولين أن يحكموا شريعة الله ، وأن يلزموا بها الشعب الفلسطيني ؛ لما في ذلك من السعادة والمصلحة العظيمة للجميع ، ولأن ذلك هو الواجب الذي أوجبه الله على المسلمين عند القدرة ، كما في قوله - سبحانه - في سورة (المائدة) : ( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم ) ([1]) ، إلى أن قال - سبحانه - : ( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون ) ([2]) ، وقال - سبحانه - في سورة (النساء) : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ) ([3]) ، وقال - سبحانه - في سورة (المائدة) : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) ([4]) ، و : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) ([5]) ، و : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) ([6]) .
ومن هذه الآيات وغيرها يُعلم ، أن الواجب على جميع الدول الإسلامية هو تحكيم شرع الله فيما بينهم ، والحذر مما يخالفها ، وفي ذلك سعادتهم ونصرهم ، ونجاتهم في الدنيا والآخرة .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ابن باز و الإستعانة بالقوات الأمريكية:
عام 1990 وحينما طلب منه أمراء آل سعود إصدار فتوى بجواز الإستعانة بالأمريكان, ورغم أنه قبل ذلك في عام 1984 أفتى بتحريم الإستعانة بالشيعة -الروافض- في قتال الإتحاد السفييتي في أفغانستان و لبنان قائلا:"لا أرى التعاون معهم ممكنا، بل يجب على أهل السنة أن يتحدوا وأن يكونوا أمة واحدة وجسدا واحدا", عاد ليفتي بال1990 بجواز الإستعانة بالشيطان الأكبر أمريكا قائلا:"أن الدولة في هذه الحالة قد اضطرت إلى أن تستعين ببعض الدول على هذا الظالم الغاشم، لأن خطره كبير، ولأن له أعوانا آخرين، لو انتصر لظهروا وعظم شرهم، فلهذا رأت الحكومة السعودية وبقية دول الخليج أنه لا بد من دول قوية تقابل هذا العدو... وهيئة كبار العلماء... لما تأملوا هذا ونظروا فيه، وعرفوا الحال بينوا أن هذا أمر سائغ، وأن الواجب استعمال ما يدفع الضرر، ولا يجوز التأخر في ذلك، بل يجب فورا استعمال ما يدفع الضرر... ولو بالاستعانة بطائفة من المشركين فيما يتعلق بصد العدوان وإزالة الظلم، وهم جاءوا لذلك وما جاءوا ليستحلوا البلاد ولا ليأخذوها، بل جاءوا لصد العدوان وإزالة الظلم ثم يرجعون إلى بلادهم... وما يتعمدون قتل الأبرياء، ولا قتل المدنين، وإنما يريدون قتل الظالمين المعتدين وإفساد مخططهم والقضاء على سبل إمدادهم وقوتهم في الحرب".
بل و اتهم كل من يعارض فتواه بالعمالة لحزب صدام:"لكن بعض المرجفين المغرضين يكذب على الناس، ويقول: إنهم حاصروا الحرمين، وأنهم فعلوا، وأنهم تركوا، كل هذا من ترويج الباطل والتشويش على الناس لحقد في قلوب بعض الناس، أو لجهل من بعضهم وعدم بصيرة، أو لأنه مستأجر من حاكم العراق ليشوش على الناس".وقال: "أما ما أشاعته بعض الأقليات الإسلامية التي صدقت أقوال صدام وأكاذيبه، حول تدخل الإمبريالية في شؤون المسلمين ومقدساتهم وغيرها من الإشاعات الباطلة، فإن هذه خطأ كبير، والذي أشاعه هو حزب صدام".
بل و جعل حكم التعاون مع الأمريكي أمرا جائزا مشهور الجواز عند العلماء:"أما ما يتعلق بالاستعانة بغير المسلمين فهذا حكمه معروف عند أهل العلم والأدلة فيه كثيرة، والصواب ما تضمنه قرار هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية؛ أنه يجوز الاستعانة بغير المسلمين للضرورة إذا دعت إلى ذلك لرد العدو الغاشم والقضاء عليه وحماية البلاد من شر، إذا كانت القوة المسلمة لا تكفي لردعه جاز الاستعانة، بمن يظن فيهم أنهم يعينون ويساعدون على كف شره وردع عدوانه، سواء كان المستعان به يهوديا أو نصرانيا أو وثنيا أو غير ذلك، إذا رأت الدولة الإسلامية أن عنده نجدة ومساعدة لصد عدوان العدو المشترك".
2-ابن باز و السلام مع إسرائيل:
يقول ابن باز في فتواه حضا على السلام مع الصهاينة في فلسطين:"ننصح الفلسطينيين جميعا بأن يتفقوا على الصلح، ويتعاونوا على البر والتقوى، حقنا للدماء، وجمعا للكلمة على الحق، وإرغاما للأعداء الذين يدعون إلى الفرقة والاختلاف".
ويقول أيضا:"فهذه أجوبة على أسئلة تتعلق بما أفتينا به من جواز الصلح مع اليهود وغيرهم من الكفرة صلحا مؤقتا أو مطلقا على حسب ما يراه ولي الأمر".
بل و يحض أيضا على التطبيع و فتح السفارات و تبادل المعاهدات الإقتصادية مع العدو الصهيوني حيث سئل: "هل يجوز بناء على الهدنة مع العدو اليهودي تمكينه بما يسمى بمعاهدات التطبيع من الاستفادة من الدول الإسلامية اقتصاديا وغير ذلك من المجالات، بما يعود عليه بالمنافع العظيمة، ويزيد من قوته وتفوقه، وتمكينه في البلاد الإسلامية المغتصبة، وأن على المسلمين أن يفتحوا أسواقهم لبيع بضائعه، وأنه يجب عليهم تأسيس مؤسسات اقتصادية، كالبنوك والشركات يشترك اليهود فيها مع المسلمين، وأنه يجب أن يشتركوا كذلك في مصادر المياه كالنيل والفرات، وإن لم يكن جاريا في أرض فلسطين؟" فاجاب: "لا يلزم من الصلح بين منظمة التحرير الفلسطينية وبين اليهود ما ذكره السائل بالنسبة إلى بقية الدول، بل كل دولة تنظر في مصلحتها، فإذا رأت أن من المصلحة للمسلمين في بلادها الصلح مع اليهود في تبادل السفراء والبيع والشراء، وغير ذلك من المعاملات التي يجيزها شرع الله المطهر، فلا بأس في ذلك".
هؤلاء في زعمكم من الكفار .. ومن أحفاد أبو
بكر ، وعمر ، وخالد ، وأبو عبيدة .. الجبناء !!!
فلماذا تطالبهم بالجهاد والجهاد ليس من صفاتهم ولا من صفات من أتبعوا وهذا حسب زعمكم الكاذب؟
وإن الجهاد من صفات أهل البيت وأنتم تزعمون وفي زعمكم تكذبون .. بأنكم من أتباع أهل البيت ، فاخرجوا أرونا جهادتك .. لإنني لم أسمع ولم أقرأ ولم أرى لكم سوى الخيانات وهدم المنازل والمساجد في العراق وأفغانستان ، ولبنان!!!
ولماذا الدول التي بها هذه الحثالة من الناس هي التي تقع بها الخيانات والحروب دائماَ من أمثال تلك الدول سابقة الذكر.
فلماذا تطالبهم بالجهاد والجهاد ليس من صفاتهم ولا من صفات من أتبعوا وهذا حسب زعمكم الكاذب؟
وإن الجهاد من صفات أهل البيت وأنتم تزعمون وفي زعمكم تكذبون .. بأنكم من أتباع أهل البيت ، فاخرجوا أرونا جهادتك .. لإنني لم أسمع ولم أقرأ ولم أرى لكم سوى الخيانات وهدم المنازل والمساجد في العراق وأفغانستان ، ولبنان!!!
ولماذا الدول التي بها هذه الحثالة من الناس هي التي تقع بها الخيانات والحروب دائماَ من أمثال تلك الدول سابقة الذكر.
مسكين, تحتاج لأن تقرأ الموضوع مرة ثانية لترى الأدلة مرة ثانية والفتاوى المخزية من علمائك.