سؤا ل الى العضو - معتز ما هي اسباب التحا ق عبد الله ابن عمر بجيش معاوية في صفين ؟؟
بتاريخ : 03-08-2013 الساعة : 11:24 PM
السلام عليكم
من خلال المناقشات معكم خلال المشاركات الماضية قلتم ان الحق كان مع الامام علي في معركة صفين وهذا ما اجمع عليه علماء اهل السنة حسب قولكم
اذن لماذا كان ابن ا الخليقة الثاني مع جيش معاوية لماذا كان مع الباطل
الم يسمع احاديث رسول الله في حق الامام علي ع
الم يكن الامام علي عليه السلام الخليفة الرابع تنزلا منا طبعا في هذه الناحية
الم يسمع احاديث الرسول ص من ابيه في حق الامام عليه السلام
ما هي الاسباب
هل هو كرها للامام يستوجب ان يكون منافق ؟؟
الم يكن يعلم فهذا نقص في خلافة ابيه لم يراعي توجيه اولاده التوجيه الصحيح
ما هي الاسباب
ننتظر الجواب
وشكرا
جهيد وضح جوابك اولا
اعتزل يعني تقصد انه لم يشترك الى جانب الامام ع رغم انكم تقولون ان الحق مع الامام ع
اي انه عرف الحق وتقاعس عنه
جوابك افضح من ان تجيب
يعني عبد الله ابن عمر عرف الحق واعتزل ذلك
شر البلية ما يضحك
عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لم يكن أي من الفريقين .. وعتزل حاله حال أغلب الامة التي لم تشارك مع اي فريق .
والذين اعتزلو الفتنة أما أن الحق لم يتضح لهم .. أو أنهم حتى يكفو أيديهم من أي دم مسلم .
يا أخ معتز ، عبد الله بن عمر ، من خطأ الطباعة ، وقد وقع في مصادركم كثيراً ..، أنه كان مع معاوية ..، وهو خطأ طباعة كما قلنا ..
لكن الذي يقصده الأخ الفاضل راية الكرار هو عبد الله بن عمرو بن العاص ..، وقد ثبت قاطعاً أنه كان في جيش معاوية وأهل الشام قائداً من قياداتهم ، وأما عبد الله بن عمر بن الخطاب فكان رأس الاعتزال مع أبي هريرة وسعد بن أبي وقاص ، وأبي بكرة ، وأسامة ..
يا أخ معتز ، عبد الله بن عمر ، من خطأ الطباعة ، وقد وقع في مصادركم كثيراً ..، أنه كان مع معاوية ..، وهو خطأ طباعة كما قلنا ..
لكن الذي يقصده الأخ الفاضل راية الكرار هو عبد الله بن عمرو بن العاص ..، وقد ثبت قاطعاً أنه كان في جيش معاوية وأهل الشام قائداً من قياداتهم ، وأما عبد الله بن عمر بن الخطاب فكان رأس الاعتزال مع أبي هريرة وسعد بن أبي وقاص ، وأبي بكرة ، وأسامة ..
عبد الله بن عمرو بن العاص وغيره من الصحابة الذين كانو مع معاوية .. أجتهدو في معرفة الحق وأخطأو .. ولكن بعد استشهاد عمار رضي الله عنه كفو القتال .. هل سمعت بمعركة ثانية بعد معركة صفين ؟؟؟!! الجواب لا طبعاً ..
عبد الله بن عمرو بن العاص وغيره من الصحابة الذين كانو مع معاوية .. أجتهدو في معرفة الحق وأخطأو .. ولكن بعد استشهاد عمار رضي الله عنه كفو القتال .. هل سمعت بمعركة ثانية بعد معركة صفين ؟؟؟!! الجواب لا طبعاً ..
أما عبد الله بن عمر بن الخطاب هو قد أعتزل الفتنة.
شلون اجتهدوا ؟
يعني
انطيني الطريقة الي اجتهدوا فيها ..
قولك
ولكن بعد استشهاد عمار رضي الله عنه كفو القتال
أقول
هل كفو القتال بسبب قتل عمار رضوان الله تعالى عليه
أم بسبب حيلة ابن العاص برفع المصاحف على الرؤوس ؟؟؟
عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لم يكن أي من الفريقين .. وعتزل حاله حال أغلب الامة التي لم تشارك مع اي فريق .
والذين اعتزلو الفتنة أما أن الحق لم يتضح لهم .. أو أنهم حتى يكفو أيديهم من أي دم مسلم .
ندم لأنه لم يكون مع الحق منذ البداية و أنه اعتزل الفتنة فلو كان يراها فتنة واجب الاعتزال بها لبقي على رأيه لكنه ندم على تركه القتال مع الحق و من أجل الحق ...
و هو يعترف أنها كانت الفئة الباغية من اعتدت على أمير المؤمنين علي عليه السلام و هذا النص ثابت عن رسول الله فلا مجال لابن عمر أن يعتزل بعد ورود النص عن رسول الله حول الفئة الباغية لكنه ترك القتال لسبب غير اعتزال الفتنة كما يدعي البعض ..
التعديل الأخير تم بواسطة كربلائية حسينية ; 04-08-2013 الساعة 02:47 AM.
سبب آخر: أخطاء بالطباعة كله من إيـــران .. إيران السبب !ََََ
بسمه تعالى
لم أضع هذا الدليل لكي تقول لي أحسنتِ بل وضعته ليرد ما قلته هذا :
ندم لأنه لم يكون مع الحق منذ البداية و أنه اعتزل الفتنة فلو كان يراها فتنة واجب الاعتزال بها لبقي على رأيه لكنه ندم على تركه القتال مع الحق و من أجل الحق ...
و هو يعترف أنها كانت الفئة الباغية من اعتدت على أمير المؤمنين علي عليه السلام و هذا النص ثابت عن رسول الله فلا مجال لابن عمر أن يعتزل بعد ورود النص عن رسول الله حول الفئة الباغية لكنه ترك القتال لسبب غير اعتزال الفتنة كما يدعي البعض ..
عبيد الله ابن عمر بن الخطاب
----------------------------
1- قاتل
2- صرع عثمان بن عفان حتى قام الناس إليه فحجزوه عنه . راجع الطبقات لابن سعد ج3 صفحة رقم 350
3- حبس في السجن . طبقات ابن سعد ج3 صفحة رقم 357
4- اراد الامام علي عليه السلام قتل عبيد الله بسبب قتله للذميين . طبقات ابن سعد ج5 صفحة رقم 17
وكان هذا السبب الذي جعل عبيد الله بن عمر ان يقف بجانب معاوية لعنه الله في صفين
قصة مقتله
----------
إن معاوية دعا عبيد الله بن عمر فقال إن عليا كما ترى في بكر بن وائل قد حامت عليه فهل لك أن تسير في الشهباء قال نعم فرجع عبيد الله إلى خبائه فلبس سلاحه ثم إنه فكر وخاف أن يقتل مع معاوية على حاله فقال له مولى له فداك أبي إن معاوية إنما يقدمك للموت إن كان لك الظفر فهو يلي وإن قتلت استراح منك ومن ذكرك فأطعني واعتل قال ويحك قد عرفت ما قلت فقالت له امرأته بحرية بنت هانئ ما لي أراك مشمرا قال أمرني أميري أن أسير في الشهباء قالت هو والله مثل التابوت لم يحمله أحد قط إلا قتل أنت تقتل وهو الذي يريد معاوية قال اسكتي والله لأكثرن القتل في قومك اليوم فقالت لا يقتل هذا خدعك معاوية وغرك من نفسك وثقل عليه مكانك قد أبرم هذا الامر هو وعمرو بن العاص قبل اليوم فيك لو كنت مع علي أو جلست في بيتك كان خيرا لك قد فعل ذلك أخوك وهو خير منك قال اسكتي وهو يتبسم ضاحكا لترين الأسارى من قومك حول خبائك هذا قالت والله لكأني راكبة دابتي إلى قومي أطلب جسدك أواريه إنك مخدوع إنما تمارس قوما غلب الرقاب فيهم الحرون ينظرونه نظر القوم إلى الهلاك لو أمرهم بترك الطعام والشراب ما ذاقوه قال أقصري من العذل فليس لك عندنا طاعة فرجع عبيد الله إلى معاوية فضم إليه الشهباء وهم اثنا عشر ألفا وضم إليه ثمانية آلاف من أهل الشام فيهم ذو الكلاع في حمير فقصدوا يؤمون عليا فلما رأتهم ربيعة جثوا على الركب وشرعوا الرماح حتى إذا غشوهم ثاروا إليهم واقتتلوا أشد القتال ليس فيهم إلا الأسل والسيوف وقتل عبيد الله وقتل ذو الكلاع والذي قتل عبيد الله زياد بن خصفة التيمي
ملاحظة : اراد معاوية لعنه الله ان يستغل موت عبيد الله بن عمر
كما استغل قميص عثمان
وقال معاوية لامرأة عبيد الله لو أتيت قومك فكلمتهم في جسد عبيد الله بن عمر فركبت إليهم ومعها من يجيرها فأتتهم فانتسبت فقالوا قد عرفناك مرحبا بك فما حاجتك قالت هذا الجسد الذي قتلتموه فأذنوا لي في حمله فوثب شباب من بكر بن وائل فوضعوه على بغل وشدوه وأقبلت امرأته عسكر معاوية فتلقاها معاوية بسرير فحمله عليه وحفر له وصلى عليه ودفنه ثم جعل يبكي ويقول قتل بن الفاروق في طاعة خليفتكم حيا وميتا فترحموا عليه ...الخ