₪₪ثمرات حضورك مجالس الحسين عليه السلام .. شاركنا معلوماتك ₪₪
بتاريخ : 31-12-2008 الساعة : 04:26 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك اعدائهم اجمعين الى يوم الدين
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عظم الله اجورنا واجوركم
بذكرى استشهاد شهيد كربلاء الامام الحسين بن علي بن أبــــي طالب ,, عليهما السلام
الجميع في هذا الصرح الشيعي بلا شك يحضر مجالس الحسين المباركه أو يسمعها ولو من بيته
نتعلم هناك من مدرسه عاشوراء الكثير من الدروس
أحببنا أن نشاركك معلوماتك والفوائد التي اكتسبتها من هناك
لهذا ,, نفتح هذا الموضوع
لتدون فيه مفكره لأهم الأمور التي ذكرت في المجس الذي حضرته
ولو فائده واحده في سطر واحد لكل يوم ,,, :rolleyes:
واكسب اجر ثواب من تفيده ...
أتمنى من الجميع المشاركه ,,
ليلة أمس ..
الحريه مطلقه لكل شخص لكن بشرطين
1) أن لايتجاوز الثوابت الشرعيه .. (( هي خطوط حمراء لايجوز تجاوزها ))
2) أن لا يتجاوز ثوابت العرف والتقاليد و .. << نسيت الثالثه بس كان المثال عليها اشارات المرور
مثال من حياة النبي ..
سمره بن جندب كان لديه عنق نخله عند بيت جاره وكان يدخل لها بدون استئذان
فعندما شُكي الى الرسول قالها له أن يستأذن فأبى وامره ان يبيعها فأبى
فأمر النبي صلى الله عليه وآله من جاره ان يخلعها ويعطيها اياه وقال له
اغرسها اينما شئت ...
الكلام بالمعنى
أما االسيد منير الخباز لحقت اخر الليل يمكن ثلاث ونص في المعارف على النهايه
كان يتكلم عن العزه والذله
وأن الانسان يجب ان يكون عزيزا ومعتزا بمبادئه ..
خصوصا من يذهب في الغرب ويسايرهم بدلا أن يقوول مبادئي الاسلاميه لاتسمح لي
كــ ( مصافحه الاجنبيه - الجلوس على موائد الخمور )
.:.
الحسين كان عزيزا ولم يذل نفسه بمد يده والبيعه للجائر الظالم شراب الخمور يزيد عليه اللعنه
** هيهات منا الذله **
نهاية,,
شكرا لصاحب فكره هذا الموضوع
الأخ: فلاان
تحياتي لكم ,,
التعديل الأخير تم بواسطة عاشقة أهل البيت ; 31-12-2008 الساعة 04:34 PM.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
عليكم السلام والرحمة والإكرام
^_^.
رحم الله والديج اختي عآشقة .. برب تلفون لول .. بآكـ والله جايني عزم على زيارة ابا عبد الله الحسين والعراق المبارك وقاعد استفسر من صديقي متى بيمشي والمشكلة اختباراتي
دعواتكم
كآن من ضمن الحديث اليوم على حرمة التربة الحسينية ومكانتها العظيمة
القصة مختصرها كالآتي .. وللأسف ما لحقت على بداية القصة والأسماء
بعد سماع فضائل التربة الحسينية طلبها ذلك الرجل ما ان اخذها وضعها في دبره إهانة لها
وما إن وضعها التربة المباركة قام يصرخ النار النار وأخرج مافي جوفة ومازال كذلك حتى انتصف الليل ومآت لا رحمة الله عليه
والأستاذ ملا عارف حفظه الله في موضوعه لهذا اليوم بإتاحة المجال والفرصة للأبناء للمشاركة في رأيهم وحوارهم وكذلك الزوجة فإتاحة الفرصة هي ما تفتح أبواب الإبداع والتفوق للإبن
وأيضاً بعطف وحنان الأهل والأب خصوصا على الإبن وذكر كيفية تقدير واحترام رسول الإنسانية "ص" المولود وملئ الفراغ العاطفي حين يقبل الحسنين عليهم السلام ويحتضنهم .. والأقرع بن حابس لما رأى الموقف يقول عندي 10 ابناء ماقبلت احدهم .. فمد عينيه رسول الله وقآل من لايرحم لا يُرحَم.
فالإنسان حتى لو وصل لأكبر العمر يحتاج للتعبير عن الحب ^^
فحين لا يرى الإنسان وبالخصوص المرآهق المحبة من بيته ولا التقدير
يتوجه لأي احد .. لذلك نرآ تعلق الشباب بأصدقائهم والجلسات الخارجية لأنهم فقط حصلوا على التقدري والترحيب منهم .
فمايحتاجه الإنسان هو (تقدير الذات) شكره في البيت على مايقوم به من اعمال وغيره.
ما اكثر الكلآم الموجود ما شاء الله ؛؛ المنبر الحسيني مليء بالفائدة
بإنتظآركمـ يا موالينـ
الله يوفقك في الاختبارات والزياره ان شاء الله :rolleyes:
فكرت انا عارف سنبل تقصد
بس المحاضره غير كان يتكلم عن الخليفه في الارض وأن حلم النبي وشجاعته والائمه ايضا من حلم الله
وبالبدايه كان يتكلم عن أن قارئ القران له ثواب ومتدبره له ثواب اخر وللعامل باحكامه ثواب اخر ايضاً
ماترتبت الافكار من البدايه لاني ماحضرت من البدايه :cool:
ههه .. اي السنة محاضراته عن هالشكل
بس خو بنجيب فوائد مقتطفة مو تلخيص كامل مو له :p
والملا من مجلس لمجلس يختلف موضوعه يعني اذا كان المجلس متفاعل وصابر وفي وقت ما شاء الله
وإلا كان سنة من سنوات محرم كلش ما يمدي الواحد يسترسل بسبب مصادفة وقت الصلاة
بارك الله بكم اختنا الموالية عاشقة ال البيت عليهم السلام
لطرحك المبارك وعظم الله اجركم في مصاب الحسين الشهيد عليه السلام
كيف نحمل اليوم رسالة الحسين (عليه السلام)؟..
يظن البعض أن مسألة النهضة الحسينية واقعة تاريخية ، انتهت بموت العناصر المتواجهة فيها ، وهذا خطأ جسيم .. فكما أن تاريخ المواجهات لم تمت - طوال التاريخ - بين الأنبياء وأعدائهم ، ومن هنا جعله القرآن عبرة لأولي الألباب ، فكذلك قضية الحسين (عليه السلام) خالدة ، لان منهجه ( منهج المواجهة مع الظلم الفكري والعملي ) لا زال حياً ماثلاً للجميع .. فمتى مات الباطل ، لتموت المواجهة معه ؟..
إن الحسين (عليه السلام) في زمان أخيه الحسن (عليه السلام) كان رمزاً لطاعة إمام زمانه ، رغم انه يشترك مع أخيه في وصف السيادة لأهل الجنة ، ولهذا نراه يتعامل مع أخيه الإمام معاملة المأموم .. وهذا درس في زماننا المعاصر ، وهو أن نعيش حالة الطاعة المطلقة لبقية الماضين من سلسلة الائمة الاثني عشر .. وثمرتها في زمان الغيبة ، هو الرجوع إلى المجتهد : الصائن لنفسه ، والمطيع لمولاه ، والمخالف لهواه ، كما ورد في الحديث الشريف.
أن الحسين (عليه السلام) بحركته الخالدة التي تعرض فيها هو وعياله لما قل مثيله في التاريخ - سواء قبل الاستشهاد وحينه وبعده - أراد أن يبـّين للأمة ثمرة الغرس الذي نشأ بعيداً عن : نمير الغدير ، ودوحة المباهلة ، وواحة الثقلين .. ولولا هذه الهزّة العنيفة لضمير الأمة ، لسارت الأمور في مجرى آخر لا يعلم عاقبته إلا الله تعالى .. ومن هنا نعلم معنى قول النبي (صلى الله عليه واله وسلم) : ( .. وأنا من حسين ).
أن مأساة الحسين (عليه السلام) بدءً من خروجه من المدينة ، الى عودة سباياه الى المدينة مرة اخرى ، وما بينهما من الاحداث الجسام ، رغم تعدد الوانها المأساوية ، إلا أنها مصطبغة بلون واحد ، وهو العنصر المميز لكل حركته ، الا وهي العبودية المطلقة لله رب العالمين ، وهي تتجلى تارة : في مناجاته مع رب العالمين في مقتله .. وتارة في صلاة اخته زينب (عليها السلام) في جوف ليلة الحادي عشر من محرم .. وتارة في مناجاة السجاد (عليه السلام) مع ربه والاغلال الجامعة في عنقه الشريف!
من معالم الثورة الحسينية ، حرص سبايا الحسين (عليه السلام) تبليغ رسالته في شتى الظروف القاسية ، وذلك بمنطق المنتصر ، وان كان مغلوباً ظاهرا.. فهذه زينب (عليها السلام) يصفها الراوي : ما رأيت خفرة ( أي شديدة الحياء ) بأنطق منها.. فإنها جمعت بين : كمال الالتزام بما تمليه الشريعة على الانثى عند حديثها مع الرجال ، وبين بيان المنهج الفكري الذي ينبغي أن ترجع اليه الامة ، والتي من اجلها ضحى اخوها الحسين (عليه السلام) بنفسه.
أن الطبع البشري يميل الى تخليد الذكر ، وبقاء الاثر بعد الرحيل من هذه الدنيا الفانية.. ولا سبيل الى ذلك ، إلا بالارتباط بمبدأ الخلود ، فهو الذي لو بارك في عمل أو وجود ربطه بأسباب الدوام والخلود ، كما ورد فيما اوحاه الله تعالى الى نبي من انبيائه : ( اذا اطعت رضيت ، واذا رضيت باركت ، وليس لبركتي نهاية ) وهو ما نراه متجليا في نهضة الحسين (عليه السلام).. ففي كل سنة تمر علينا ذكراه ، وكأنها ذكرى جديدة ، وسيبقى الامر كذلك ، الى ظهور الدولة الكريمة لولده المهدي (عجل الله فرجة الشريف) الذي يثأر لخط الظلم الذي بدأ بقتل هابيل ، واستمر طوال التاريخ مرورا بكربلا ، الى اليوم الاخير لما قبل الظهور.
قال الامام زين العابدين عليه السلام لابنه الباقر عليه السلام
" يا بني خمسة لا ترافقهم ولا تحادثهم
الكذاب فإنه كالسراب يقرب لك البعيد ويبعد عنك القريب
والفاسق فإنه بائعك بأكله أو بأقل منها
و الأحمق فإنه يريد ان ينفعك فيضرك
والبخيل فإنه يمنعك احوج ماتكون اليه
وقاطع الرحم فإني وجدته ملعونا في كتاب الله))
شكرا خيتو عشوقه & فلان على الموضوع والفكرة الرائعة وان شاء الله نشارك يوميا بما نستطيع
لكن الدموع توجد منها نوعان والمقصود بها هنا هي الدموع الراقيــــه
كالبكاء على الحسين
البكاء على المهدي وطول مده غيبته
البكاء على مصير النفس .....الخ
أما غيرها فهي ضعف كالبكاء على اي سوء تفاهم
صفات الانسان الراضي بالغيبه ..
1) عدم الدعاء بدعاء الفرج
2) عدم الاستعداد لظهوره
وعمل الاعمال التي تؤجل في ظهور الامام المهدي عجل الله فرجه بترك واجب او تأخيره
كما روى شاب انه كان مداوما على دعاء الفرج
وفي يوم فاتته صلاة الصبح وصلاها قضاء فحلم بالامام المهدي بن الحسن يقول له ( أنت أخرت في ظهوري )
فكل شخص بيده تعجيل الفرج بأي عمل يعمله
وذكرت لنا قصة السيد حيدر... << نسيت العائله
عندما كان يقول شعرا عن الامام الحسين وهو ماشيا وكان معه انسان نوري يمشي معه ويبكي على ابياته
وعندما وصل الى ( أبا الحسن الى متى أنت غائب )
قال له ^^ بالمعنى
بيدكم أنتم تعجيل ظهوري وليس بيدي
اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن (صلواتك عليه وعلى آبائه)في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافضاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى تسكنه أرضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً وهب لنا رأفته ورحمته ودعائه وخير برحمتك يا أرحم الراحمين