سامحك الله تعالى يا النجف الاشرف لقد قمت بتغيير العنوان الى عنوان ساخر" تخاريف صوفي ههههه" سبحان الله مع أننا اتفقنا أن لا يحذف وأن يحترم قبل نشره..... وليس فيه اي اساءة لأحد بل بكل احترام تكلمت مع أنك كلمتنا باستكبار تام وشتم و الاخ حيدر القرشي رأى ذلك وأنا الى الآن عند سؤالي : إذا أتيتك بالروايات من كتبكم على فضل ابي بكر وعمر هل ستمنع لعنهما وتسكت عنهما؟؟؟؟...... ...ألا تعلم أن كبار المرجعيات منعوا من سبهم ولعنهم ألا تعلم تضعيف العلامة محمد فضل الله اللبناني لروايات ضرب فاطمة (ع) وحرق البيت هل هو مثل حسن العلوي؟؟؟!!! ولعلمي بأنك لن ترد إلا بالاستهزاء واللف والدوران أبقي السؤال بينك وبين الله ومحمد وعلي والمشاهيدن. ولذلك قد تكون هذه آخر مشاركة لي في منتداكم.. لأني رأيت تعصباً كبيراً ولم أكن أعرف أنكم كذلك وهذا التعصب لا يقبله كبار المرجعيات الشيعية والى أي المرجعيات ترجع أنت حتى نعرف كيف نناقشك
وأنت لا تلتزم خط مرجعية معين وهذا مخالف للتعليم الحوزوي ولذلك تكثر غلطاتك
أين هي إجازاتك من المرجعيات!!!!!
وهذه آخر مشاركة إلا إن قبلت بالمناظرةفي موضوع:
ثناء أئمة أل البيت على ابي بكر وعمر من كتب السنة والشيعة"
وهو ما تهرب منه
التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسن الصوفي ; 23-04-2009 الساعة 03:46 PM.
يا زميلي المحترم جئت وادعيت ان الشيعة وفي كتبنا اثار صحيحه تمدح في هولاء المنافقين الثلاث عمر وابو بكر وعثمان
قلنا لك طيب اين المصدر بدئت تلف وتدور والموضوع موجود هنا واسمه تخاريف صوفي واتضح انك تاتي لي من كتب السنه وتريد ان تلزمني وتقولي تراكيب الرواة يا زميلي ومن قال لك ان الشيعة مثلكم سذجه ؟!؟!
وروى الشيخ الجليل الثقة محمّد بن شهرآشوب في كتاب (المثالب): إنّ الصادق (عليه السلام) لمّا سُئل عن أبي بكر وعمر قال: " كانا إمامين قاسطين عادلين، كانا على الحقّ وماتا عليه فرحمة الله عليهما يوم القيامة "!!!
فلَمّا خلى المجلس قال له بعض أصحابه: كيف قلت يا بن رسول الله؟!
فقال: " نعم، أمّا قولي: " كانا إمامين " فهو مأخوذ من قوله تعالى: { وَجَعلْناهُم أَئمَّةً يَدعونَ إلى النّار }(1).
وأمّا قولي: " قاسطين " فهو مأخوذ من قوله تعالى: { وأَمّا القاسِطُونَ فَكَانوا لجَهَنَّم حَطَباً }(2).
وأمّا قولي: " عادِلين " فهو مأخوذ من قوله تعالى: { ثُمَّ الَّذينَ كَفَروا بِرَبِّهم يَعدِلوُنَ }(3).
وأمّا قولي: " كانا على الحقّ " فالحق عليّ (عليه السلام)، وقولي " ماتا عليه " فالمراد به أنّهما لم يتوبا عن تظاهرهما عليه بل ماتا على ظلمهما إيّاه.
وأمّا قولي: " فرحمة الله عليهما يوم القيامة " فالمراد به أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله)ينتصف له منهما آخِذاً من قوله تعالى: { وَما أَرسَلْناكَ إِلاّ رَحْمَةً للِعالَمينَ }(4).