|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 4560
|
الإنتساب : Apr 2007
|
المشاركات : 755
|
بمعدل : 0.12 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
هل صلاتك صحيحة ؟؟
بتاريخ : 01-05-2007 الساعة : 03:37 PM
تعرف على صلاتك ..... إقرأ للأخير غفر الله لك
فقط دقيقة واحدة وانظر هل تصلي مثلها أم....؟؟؟؟؟
ذكرت حديث الشيخ بالمسجد عن المسافة القصيرة بين القدمين
الآن وجدت الرواية هذه و هي
المصدر: أحكام مقدمات الصلاة لآية الله السيد محمد تقي مدرسي
هكذا صلّى الإمام
روى حماد بن عيسى، قال لي أبو عبد الله (الإمام الصادق) عليه السلام يوماً : تحُسن ان تصلي يا حمّاد؟ فقلت: يا سيدي! انا احفظ كتاب حريز في الصلاة. فقال: لا عليك، قم صلِّ.
فقمتُ بين يديه متوجهاً الى القبلة، فاستفتحت الصلاة وركعت وسجدت.
فقال: يا حمّاد لا تحسن ان تصلي، ما أقبح بالرجل ان يأتي عليه ستون سنة او سبعون سنة فما يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة.
يقول حمّاد؛ فأصابني في نفسي الذل، فقلت: جُعِلت فداك فعلّمني الصلاة.
فقام أبو عبد الله عليه السلام، مستقبل القبلة منتصباً، فأرسل يديه جميعاً على فخذيه قد ضم أصابعه، وقرّب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاثة أصابع مفرّجات، واستقبل باصابع رجليه جميعاً لم يحرفهما عن القبلة بخشوع واستكانة، وقال: "الله اكبر" ثم قرا الحمد بترتيل، وقل هو الله احد، ثم صبر هنيئة بقدر ما يتنفس وهو قائم، ثم قال: "الله اكبر" وهو قائم.
ثم ركع وملأ كفّيه من ركبتيه منفرجات، وردّ ركبتيه الى خلف حتى استوى ظهره؛ حتى لو صُبَّ عليه قطرة من ماء او دهن لم تزل، لاستواء ظهره، ومدّ عنقه وغمَّض عينيه، ثم سبّح ثلاثاً بترتيل فقال: "سبحان ربي العظيم وبحمده."
ثم استوى قائماً، فلما استمكن من القيام، قال: "سمع الله لمن حمده" ثم كبَّر وهو قائم، ورفع يديه حيال وجهه.
ثم سجد، ووضع كفيه مضمومة الاصابع بين ركبتيه حيال وجهه، فقال: "سبحان ربي الأعلى وبحمده" ثلاث مرات، ولم يضع شيئاً من بدنه على شيء، وسجد على ثمانية أعظم: الجبهة والكفين وعيني الركبتين وأنامل إبهامي الرجلين، فهذه السبعة فرض، ووضع الأنف على الأرض سُنّة وهو الإرغام.
ثم رفع رأسه من السجود، فلما استوى جالساً، قال: "الله اكبر" ثم قعد على جانبه الأيسر، قد وضع ظاهر قدمه اليمنى على باطن قدمه اليسرى، وقال: "استغفر الله وأتوب اليه" ثم كبر وهو جالس، وسجد السجدة الثانية وقال كما قال في الأولى، ولم يستعن بشيء من جسده على شيء في ركوع ولا سجود، كان مجنّحاً ولم يضع ذراعيه على الأرض.
فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الاصابع وهو جالس في التشهد، فلما فرغ من التشهد سلّم. فقال: يا حمّاد! هكذا صلِّ ولا تلتفت ولا تعبث بيديك وأصابعك، ولا تبزق عن يمينك ولا عن يسارك ولا بين يديك.
يضاف لذلك القنوت حيث تكون الراحتانمقابلالسماء وموازية للوجه
للأمانه هذي رساله وصلتني على الإيميل
|
|
|
|
|