في مِحرابِ بوحِكَ يَثملُ الحَرف يا أبا يعرُب..؛
فَهل نتركهُ يعربدُ في أروقةِ هذا الطُهر المُنسكِب..!؟
؛
لا وربّي يليقُ بكَ حرفٌ يسوقُ الصحو الى ساحتك
ليقيمَ فيها محفلُ براعةٍ للردّ ..
وأنا لا أملكُ هذا الحرف ..؛
لذلك آليت أن أقف هنا أستظلُ تحت هذه الروعة
لعلها تمطرُ عليّ من جمالها حرفاً يليق.؛
؛
بوركتِ الأيادي الطاهرة
لِهذا العطاء بتلاتُ شكري
ووآبل امتناني مع التقدير
لي عودة مع الروح لتخاطب الروح فارتعد الخطاب واسترجع الجواب ذاكرة الروح ليبوح بما يليق لملهم المشاعر بضلال مروره ناثر الورد على طريق طفل يحبو ليشد من عزمة على ثبات الوقوف بمحراب الأدب
وافر الأحترام