الناصبي ابن تيميه ينبز الزهراء-ع-والعثيمين يدعوا الله يعفوا عنها-لانهاستدخل النار
بتاريخ : 29-08-2015 الساعة : 02:06 AM
التعليق على صحيح مسلم-للعثيمين-المجلد التاسع-كتاب الجهاد والسير-ص78
عندما يتكلم عن قضيه وجد السيده الطاهره-ع- على ابي قحافه يقول التالي ويكفر بقوله
يعقب على هذه الجزئيه _وعاشت بعد رسول الله-ص- سته اشهر-1- http://im74.gulfup.com/1rN30W.png
ويعقب الكافر ويقول
(1)اللهم اعفــــــــــ عنها !!!!! والا فان ابابكر ماستند الى رأ] وانما استند الى النص وكان عليها ان تقبل قول النبي-ص--لانورث ماتركنا صدقه-ولكن عند المخاصمه لايبقى للانسان عــــــقل يدرك به مايقول او ما يفعل او مايتصرف فيه فنسال الله ان يعفـــــــــــــــوا عنها هجرتها خليفه رسول الله -ص-
فاذا قال قائل مالجمع بين فعل فاطمه-رض- وقول النبي-ص--لايحل لمسلم ان يهجر اخاه فوق ثلاث--
فالجواب لعلها ترى -رض- ان الهجر لسبب -ولوطال- لاباس به
اقول اصل الحديث عندهم مسلم هو هذا
ومسلم (2560) عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثِ لَيَالٍ، يَلْتَقِيَانِ فَيُعْرِضُ هَذَا وَيُعْرِضُ هَذَا ، وَخَيْرُهُمَا الَّذِي يَبْدَأُ بِالسَّلامِ ) .
والمصيبه النتيجه بعد الهجر ثلاث والاصرار على هذا
وروى أبو داود (4914) ، وأحمد (9092) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثٍ ، فَمَنْ هَجَرَ فَوْقَ ثَلَاثٍ فَمَاتَ دَخَلَ النَّارَ ) .
قال ابن علان شارح رياض الصالحين للنووي في كتابه دليل الفالحين-ج8-ص435 :
" (فمن هجر فوق ثلاث فمات) مصراً على الهجر والقطيعة (دخل النار) إن شاء الله تعذيبه مع عصاة الموحدين ، أو دخل النار خالداً مؤبداً ، إن استحل ذلك ، مع علمه بحرمته والإِجماع عليها
وقال القاري :
" ( فَمَاتَ) أَيْ : عَلَى تِلْكَ الْحَالَةِ مِنْ غَيْرِ تَوْبَةٍ ( دَخَلَ النَّارَ) : قَالَ التُّورِبِشْتِيُّ : أَيِ اسْتَوْجَبَ دُخُولَ النَّارِ، فَالْوَاقِعُ فِي الْإِثْمِ ، كَالْوَاقِعِ فِي الْعُقُوبَةِ : إِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ " انتهى
فبتالي على ضوء كلامكم انتم بين امرين
الامر الاول-انتم تسقيط ابي بكر وتاكيدكم انه على خطأ وامتناع بضعه النبي-ص- عنه دليل على دخوله النار
الامر الثاني-انكم تطعنون في البضعه المطفويه فاطمه الزهراء الزكيه-ع- كما في نتيجه ما وضعنا .والسلام
وهنا ايضا كلام ابن تيميه على الزهراء-ع- وانه فيها قوادح
منهاج السن الجزء الرابع 243-246 يقول المجرم الناصبي :
ونحن نعلم ان مايحكى عن فاطمة وغيرها من الصحابة من القوادح كثير !!!!؟؟؟
منها كذب (طبعا يريد ابن تيمة يثبت الباقي ) وبعضها كانوا فيه متاولين (اي فعلواالقوادح بتاويل )
واذا كان بعضها ذنبا فليس القوم معصومين وقال : ثم من المعلوم لكل عاقل ان المراة (وهي فاطمة ) اذا طلبت مالا من ولي الامر (وهو ابو بكر )
فلم يعطها لكونها لاتستحقه !!!عنده وهو لم ياخذه ولم يعطه لاحد من اهله ولا لاصدقائه بل اعطاه لجميع المسلمين .
وقيل ان الطالب (وهي فاطمة ) غضب على الحاكم كان غاية ذلك انه غضب لكونه لم يعطه مالا (انظر خبث هذا الناصبي يقول ان غضب فاطمة لاجل المال التي لاتستحقه ) وقال الحاكم (ابو بكر ) انه لغيرك لا لك فاي مدح للطالب (فاطمة )في هذا الغضب ( اي عندما قال النبي انه يغضب لغضب فاطمة فليس مدح
لان غضبها للمال المسروق ) لو كان مظلوما محضا لم يكن الا للدنيا (اي فاطمة حتى لو كانت مظلومة فغضبها للدنيا !!) انظر ماسيقول ايضا :وكيف والتهمة عن الحاكم (ابو بكر ) الذي لاياخذ لنفسه ابعد من التهمة عن الطالب (فاطمة) الذياخذ المل لنفسه فكيف تحال التهمة على من لايطلب لنفسه مالا ولاتحال على من يطلب لنفسه المال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وذلك الحاكم يقول :انما امنع لله لاني لايحل لي ان آخذ المال من مستحقه فادفعه الى غير مستحقه والطالب يقول :انما اغضب لحظي القليل من المال اليس من يذكر هذا ن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا ؟؟؟