1 :
أبي سعيد الخدري :
مسند أبي يعلى الموصلي 1037: قرأت على الحسين بن يزيد الطحان هذا الحديث فقال : هو ما قرأت على سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد قال : " لما نزلت هذه الآية وآت ذا القربى حقه دعا النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة وأعطاها فدك "
2 :
ابن عباس :
الدر المنثور للسيوطي (4/177) : وأخرج ابن مردويه، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما نزلت {وآت ذي القربى حقه} أقطع رسول الله فاطمة فدكا.
3 :
الامام علي (ع) :
شواهد التنزيل (1/442) : 473 - حدثني أبو الحسن الفارسي قال : ، حدثنا : الحسين بن محمد الماسرجسي قال : ، حدثنا : جعفر بن سهل ببغداد ، قال : ، حدثنا : المنذر بن محمد القابوسي قال : ، حدثنا : أبي قال : ، حدثنا : عمي ، عن أبيه ، عن أبان بن تغلب : ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي قال : لما نزلت : "وآت ذا القربى حقه" ، دعا رسول الله فاطمة (ع) فأعطاها فدكا.
4 :
الامام الحسين (ع) :
شواهد التنزيل (1/442) : 473 - حدثني أبو الحسن الفارسي قال : ، حدثنا : الحسين بن محمد الماسرجسي قال : ، حدثنا : جعفر بن سهل ببغداد ، قال : ، حدثنا : المنذر بن محمد القابوسي قال : ، حدثنا : أبي قال : ، حدثنا : عمي ، عن أبيه ، عن أبان بن تغلب : ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي قال : لما نزلت : "وآت ذا القربى حقه" ، دعا رسول الله فاطمة (ع) فأعطاها فدكا.
5 :
فاطمة الزهراء (ع) :
شواهد التنزيل 1/444 : وروى البلاذري في عنوان : فتح فدك من ( كتاب فتوح البلدان ص 40 ) قال : ، وحدثنا : عبد الله بن ميمون المكتب قال : ، أخبرنا : الفضيل بن عياض ، عن مالك بن جعونة ، عن أبيه قال : قالت فاطمة لأبي بكر : أن رسول الله (ص) جعل فدك فأعطني إياها وشهد لها علي بن أبي طالب فسألها شاهداً آخر فشهدت لها أم أيمن ، فقال : قد علمت يا بنت رسول الله أنه لا تجوز إلاّ شهادة رجلين أو رجل وإمرأتين ! فإنصرفت عنه فاطمة
6 :
عائشة :
صحيح البخاري ح 3730 :
حدثنا : إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : هشام ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة : أن فاطمة (ع) والعباس أتيا أبابكر يلتمسان ميراثهما أرضه من فدك وسهمه من خيبر ، فقال أبوبكر : سمعت النبي (ص) يقول : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد في هذا المال والله لقرابة رسول الله (ص) أحب إلي أن أصل من قرابتي.
وكما في رواية البخاري فشهد العباس على ان الرسول اعطى فاطمة فدك فتصبح 7 من الصحابة
ولقد ذكر التاريخ ان الامام الحسن (ع) و ام كلثوم ورباح مولى النبي شهدوا بذلك ايضاً ان النبي اعطى فاطمة (ع) فدك
وهذا متواتر على مبني هؤلاء :
1 :
قال ابن حزم (المحلى بالآثار - الجزء السابع - ص 489):
فهؤلاء أربعة من الصحابة رضي الله عنهم ، فهو نقل تواتر ، ولا تحل مخالفته
2 :
الطحاوي (شرح معاني الآثار الجزء 1 صفحة 474):
قال: وقد جاءت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم آثار متواترة صحاح فيها أن الفخذ من العورة فمما روى عنه في ذلك ما
ثم نقل الحديث عن 4 او 5 من الصحابة
3 :
الشيخ عبد الرءوف المناوي:
قال محمد بن جعفر الكتاني (في كتابه نظم المتناثر من الحديث المتواتر) بعدما نقل حديث عن 7 من الصحابة: (قلت) نص على تواتره أيضاً الشيخ عبد الرءوف المناوي في التيسير نقلاً عن السيوطي
4 :
ابن تيمية : (مجموع الفتاوى الجزء 22 صفحة 237) : وقد ثبت بالنقل المتواتر واجماع المسلمين ان النبي صلى اللّه عليه وسلم والصحابة كانوا يفتتحون الصلاة بالتكبير
هؤلاء اجزموا على احاديث رويت عن 4-5-6-7 من الصحابة على انها متواترة - فهذا ايضاً متواتر بل إبن تيمية حكى الإجماع!
ارث ام لا المهم انها كانت لفاطمة وابو بكر الحرامي سرقها
لماذا النبي لم يسترجع داره كما في البخاري رقم 4032 ؟
جوابك هو جوابي
يعلم الله وتا الله ووالله إنها إن كانت حمية الجاهلية الأولى فإننا أبناء الجزيزة العربية أشد منك حمية . وإن تكن الآخرى، فمحبت آل البيت للمسلمين عامة ليسوا لأحد دون الآخر.
جميع يعلم سواء الشيعة والسنة هذه فدك الحق الزهراء فاطمة(ع) ذلك بشهود امام علي وعباس الحسن والحسين وأم المؤنين ام سلمة ولكن الصحابة خشية من ضياع الكرسي الخلافة منع اعطاء فدك فاطمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا ...
فاما امر فدك فهو مشهور عند كل المسلمين بانها نحلة رسول الله الى الزهراء صلوات الله عليهما ...
واما الشرذمه الوهابيه فهولاء لا يعب بكلامهم لجهلهم وتمسكهم بقواعد النواصب ومثالهم زميلنا المنضبط الذي هرب في النقاش كيف ان ابو بكر يقول الانبياء لا يورثون ثم ترث عائشه بيت رسول الله ....
وخير دليل على صحة قولنا ان عمر بن عبد العزيز قد ارجع فدك الى ذرية الحسنين فاذا لم يسرقها ابو بكر ولم تكن لها كيف فعل خامس الخلفاء الراشدين عندهم ذلك ؟؟؟!!!!!! طبعا سؤال يحتاج الى عاقل ليفكر فيه
واما حجتهم لماذا لم يرجعها الامام علي عليه السلام لنسمع ماذا قال الامام علي عليه السلام
كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام و أنتم أحقّ به ؟ فقال :يَا أَخَا ؟ بَنِي أَسَدٍ ؟ إِنَّكَ لَقَلِقُ اَلْوَضِينِ تُرْسِلُ فِي غَيْرِ سَدَدٍ وَ لَكَ بَعْدُ ذِمَامَةُ اَلصِّهْرِ وَ حَقُّ اَلْمَسْأَلَةِ وَ قَدِ اِسْتَعْلَمْتَ فَاعْلَمْ أَمَّا اَلاِسْتِبْدَادُ عَلَيْنَا بِهَذَا اَلْمَقَامِ وَ نَحْنُ اَلْأَعْلَوْنَ نَسَباً وَ اَلْأَشَدُّونَ ؟ بِالرَّسُولِ ص ؟نَوْطاً فَإِنَّهَا كَانَتْ أَثَرَةً شَحَّتْ عَلَيْهَا نُفُوسُ قَوْمٍ وَ سَخَتْ عَنْهَا نُفُوسُ آخَرِينَ وَ اَلْحَكَمُ اَللَّهُ وَ اَلْمَعْوَدُ إِلَيْهِ يَوْمُ اَلْقِيَامَةِوَ دَعْ عَنْكَ نَهْباً صِيحَ فِي حَجَرَاتِهِ وَ هَلُمَّ اَلْخَطْبَ فِي ؟ اِبْنِ أَبِي سُفْيَانَ ؟ فَلَقَدْ أَضْحَكَنِي اَلدَّهْرُ بَعْدَ إِبْكَائِهِ وَ لاَ غَرْوَ فَيَا لَهُ خَطْباً يَسْتَفْرِغُ اَلْعَجَبَ وَ يُكْثِرُ اَلْأَوَدَ حَاوَلَ اَلْقَوْمُ إِطْفَاءَ نُورِ اَللَّهِ مِنْ مِصْبَاحِهِ وَ سَدَّ فَوَّارِهِ مِنْ يَنْبُوعِهِ وَ جَدَحُوا بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ شِرْباً وَبِيئاً فَإِنْ تَرْتَفِعْ عَنَّا وَ عَنْهُمْ مِحَنُ اَلْبَلْوَى أَحْمِلْهُمْ مِنَ اَلْحَقِّ عَلَى مَحْضِهِ وَ إِنْ تَكُنِ اَلْأُخْرَى فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ إِنَّ اَللَّهَ عَلِيمٌ بِما يَصْنَعُونَ
نهج البلاغه .... فرجع وانظر مامعنى شحت وسخت ناهيكم عن الخطبة الشقشقية
واما موقف الزهراء حينما طالبت باها بانها الارث لان الحرامي قد نكر ان الرسول قد اعطاها لها فبهذا وحسب روايه البخاري فان عائش كاذبه ؟!! وليس هذا فقط بل ان ام ايمن شهد لها الرسول بالجنه رفض شهادتها الحرامي
اقتباس :
فإننا أبناء الجزيزة العربية أشد منك حمية
فعلا فعلا فعلا ولنضع دليلا على حميتكم
مسند أحمد - باقي مسند.. - باقي المسند.. - رقم الحديث : ( 25125 )
- حدثنا يعقوب قال حدثنا إبن أخي إبن شهاب عن عمه قال أخبرني عروة بن الزبير عن عائشة قالت أتت سهلة بنت سهيل بن عمرو وكانت تحت أبي حذيفة بن عتبة رسول الله (ص) فقالت إن سالما مولى أبي حذيفة يدخل علينا وإنا فضل وإنا كنا نراه ولدا وكان أبو حذيفة تبناه كما تبنى رسول الله (ص) زيدا فأنزل الله ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله فأمرها رسول الله (ص) عند ذلك أن ترضع سالما فأرضعته خمس رضعات وكان بمنزلة ولدها من الرضاعة فبذلك كانت عائشة تأمر أخواتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيرا خمس رضعات ثم يدخل عليها وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي (ص) أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد وقلن لعائشة والله ما ندري لعلها كانت رخصة من رسول الله (ص) لسالم من دون الناس .
تفسير اللباب لابن عادل (15/193) :
الأول : أن هذه الآية ما نزلت في قرى بني النضير؛ لأنهم أوجفوا عليه بالخيل والركاب ، وحاصرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون ، بل هي فيء « فدك »؛ لأن أهله انجلوا عنه ، فصارت تلك القرى والأموال التي في يد رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير حرب ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ من غلة « فدك » نفقته ونفقة من يعوله ، ويجعل الباقي للسلاح والكراع ، فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم ادعت فاطمة - رضي الله عنها - أنه كان نحلها « فدكا » ، فقال أبو بكر رضي الله عنه : أنت أعز الناس علي فقرا ، وأحبهم إلي غنى ، لكني لا أعرف صحة قولك ، ولا يجوز لي أن أحكم بذلك ، فشهدت لها أم أيمن ومولى للرسول صلى الله عليه وسلم فطلب منها أبو بكر الشاهد الذي يجوز شهادته في الشرع
المواقف للإيجي (3/608) :
فلعل المراد بها كبضعة مني فيما يرجع إلى الخير والشفقة فإن قيل ادعت فاطمة أنه أي أعطاها فدكا نحلة وعطية وشهد عليه علي والحسن والحسين وأم كلثوم
كل شيء مدروس من بداية السقيفة الى اعتداء بيت الزهراء بضرب وعدم مبايعة ابي بكر
بعد ذلك وصل الأمر حادثة فدك.. كل هذه المؤامرة استهدفت اهل البيت سبب لأنهم رفضوا مبايعة ابي بكر
وهكذا حاول صحابة عدم اعطاء فدك فاطمة (ع)