وعن جبير بن نفير: أن نفراً قالوا لعمر بن الخطاب: ما رأينا رجلاً أقضى بالقسط، ولا أقول للحق ولا أشدَّ على المنافقين منك يا أمير المؤمنين، فأنت خير الناس بعد رسول الله، فقال عوف بن مالك(608) : كذبتم - والله - لقد رأينا بعد رسول الله ?، فقال: من هو؟ فقال: أبو بكر فقال عمر: صدق عوف، وكذبتم، والله لقد كان أبو بكر أطيب من ريح المسك، وأنا أضل من بعير أهلي
وعن جبير بن نفير: أن نفراً قالوا لعمر بن الخطاب: ما رأينا رجلاً أقضى بالقسط، ولا أقول للحق ولا أشدَّ على المنافقين منك يا أمير المؤمنين، فأنت خير الناس بعد رسول الله، فقال عوف بن مالك(608) : كذبتم - والله - لقد رأينا بعد رسول الله ?، فقال: من هو؟ فقال: أبو بكر فقال عمر: صدق عوف، وكذبتم، والله لقد كان أبو بكر أطيب من ريح المسك، وأنا أضل من بعير أهلي
هذا من فقه عمممممر
ههههههههههههههههههه
شرح صحيح البخاري للقسطلاني 8 ص 57 : قام عمر خطيبا فقال: أيها الناس لا تغالوا بصداق النساء فلو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى عند الله لكان أولاكم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما أصدق امرأة من نسائه أكثر من اثني عشر أوقية، فقامت إليه امرأة فقالت له: يا أمير المؤمنين! لم تمنعنا حقا جعله الله لنا؟ والله يقول: وآتيتم إحداهن قنطارا. فقال عمر كل أحد أعلم من عمر، ثم قال لأصحابه: تسمعونني أقول مثل القول فلا تنكرونه علي حتى ترد علي امرأة لبست من أعلم النساء
المجموع شرح المهذب 16/ 327: أن عمر بن الخطاب منع المغالاة في مهور النساء، وقال: من غالى في مهر ابنته اجعلهفي بيت مال المسلمين. فقامت امرأة في آخر المسجد وقالت له: أمّا تقرأ قوله تعالى : (( وَآتَيتم إحدَاهنَّ قنطَاراً فلا تَأخذوا منه شَيئاً )) (النساء: 20)، فقال: كل الناس أفقه من عمر، حتى المخدّرات في البيوت
كشف الخفاء للعجلوني 2/ 116 بطرق متعددة: أن عمر بن الخطاب منع المغالاة في مهور النساء، وقال: من غالى في مهر ابنته اجعلهفي بيت مال المسلمين. فقامت امرأة في آخر المسجد وقالت له: أمّا تقرأ قوله تعالى
: (( وَآتَيتم إحدَاهنَّ قنطَاراً فلا تَأخذوا منه شَيئاً )) (النساء: 20)، فقال: كل الناس أفقه من عمر، حتى المخدّرات في البيوت
الدر المنثور 2/ 133 يخرجه عن سعيد بن منصور: أن عمر بن الخطاب منع المغالاة في مهور النساء، وقال: من غالى في مهر ابنته اجعلهفي بيت مال المسلمين. فقامت امرأة في آخر المسجد وقالت له: أمّا تقرأ قوله تعالى ((وَآتَيتم إحدَاهنَّ قنطَاراً فلا تَأخذوا منه شَيئاً )) (النساء: 20)، فقال: كل الناس أفقه من عمر، حتى المخدّرات في البيوت
اللهم العن الكفر والفسوق والعصيان
صدق عوف، وكذبتم، والله لقد كان أبو بكر أطيب من ريح المسك، وأنا أضل من بعير أهلي
يمكن هذا دليل التواضع ماله
الآن يجوا يقولوا هذه فضائل وتواضع الخليفة المنحرف ابن الخطاب
مرة تبنة مرة عذرة والآن أضل من بعير أهله ما أجمل الأوصاف التي توصف نفسكَ بها ياعُمر
كيف أيها الوهابية تتبعون وتأخذون دينكم من شخص أضل من بعير أهله
قول عمر هذا (وأنا أضل من بعير أهلي)
هو مساوي لقوله تعالى(إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً )
الحمدلله انه اعترف انه اضل سبيلا من الانعام
فبخ بخ لكم يا اهل السنة على هذا الخليفة
وعن جبير بن نفير: أن نفراً قالوا لعمر بن الخطاب: ما رأينا رجلاً أقضى بالقسط، ولا أقول للحق ولا أشدَّ على المنافقين منك يا أمير المؤمنين، فأنت خير الناس بعد رسول الله، فقال عوف بن مالك(608) : كذبتم - والله - لقد رأينا بعد رسول الله ?، فقال: من هو؟ فقال: أبو بكر فقال عمر: صدق عوف، وكذبتم، والله لقد كان أبو بكر أطيب من ريح المسك، وأنا أضل من بعير أهلي
ودون ان تشعرون تذكرون فضائل الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ..والله انها لفضيله وهذه الروايه تدل على تواضعه
التواضع من مكارم الأخلاق التي اتصف بها الفاروق رضي الله عنه وأورثته محبة الآخرين.
فالعبد المتواضع يجعل الناس يحبون معاملته، ويودون مجالسته، ويتمنون لقاءه، ويستأنسون بكلامه، ويتفانون في خدمته.
فالتواضع يعني قبول الحق ممن كان، وخفض الجناح ولين الجانب، وعدم شعور النفس بأن لها فضلًا على الآخرين.
رحمك الله يالفاروق وارضاك
ودون ان تشعرون تذكرون فضائل الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ..والله انها لفضيله وهذه الروايه تدل على تواضعه
التواضع من مكارم الأخلاق التي اتصف بها الفاروق رضي الله عنه وأورثته محبة الآخرين.
فالعبد المتواضع يجعل الناس يحبون معاملته، ويودون مجالسته، ويتمنون لقاءه، ويستأنسون بكلامه، ويتفانون في خدمته.
فالتواضع يعني قبول الحق ممن كان، وخفض الجناح ولين الجانب، وعدم شعور النفس بأن لها فضلًا على الآخرين.
رحمك الله يالفاروق وارضاك
هل من الأخلاق والتواضع أن يكون غليظ القلب فظ لا يحترم احدا حتى أمه واهل بيته؟
فتح الباري، شرح صحيح البخاري، الإصدار 2.05 - للإمام ابن حجر العسقلاني
المجلد الخامس >> كتاب الخصومات >> باب إِخْرَاجِ أَهْلِ الْمَعَاصِي وَالْخُصُومِ مِنْ الْبُيُوتِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ
الشرح: قوله: (باب إخراج أهل المعاصي والخصوم من البيوت بعد المعرفة) أي بأحوالهم، أو بعد معرفتهم بالحكم ويكون ذلك على سبيل التأديب لهم.
قوله: (وقد أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت) وصله ابن سعد في " الطبقات " بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال: " لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح، فبلغ عمر فنهاهن فأبين، فقال لهشام بن الوليد: اخرج إلى بيت أبي قحافة - يعني أم فروة - فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك " ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه " فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة
وهل معارضته شرع الله واعتراضه على رسوله ص من التواضع أم من الأنفة والكبرياء؟
إعتراض عمر على رسول الله
مسند أحمد بن حنبل - مسند المكثرين - مسند أبي هريرة - رقم الحديث : ( 7366 )
- حدثنا عبد الرزاق أخبرنا ابن جريج أخبرني هشام بن عروة عن وهب بن كيسان عن محمد بن عمرو أنه أخبره أن سلمة بن الأزرق كان جالسا مع عبد الله بن عمر بالسوق فمر بجنازة يبكى عليها فعاب ذلك عبد الله بن عمر فانتهرهن فقال له سلمة بن الأزرق لا تقل ذلك فأشهد على أبي هريرة لسمعته يقول وتوفيت امرأة من كنائن مروان وشهدها وأمر مروان بالنساء اللاتي يبكين يطردن فقال أبو هريرة دعهن يا أبا عبد الملك فإنه مر على النبي (ص) بجنازة يبكى عليها وأنا معه ومعه عمر بن الخطاب فانتهر عمر اللاتي يبكين مع الجنازة فقال رسول الله (ص) دعهن يا ابن الخطاب فإن النفس مصابة وإن العين دامعة وإن العهد حديث قال أنت سمعته قال نعم قال فالله ورسوله أعلم.