تاريخ دمشق:
2139 ربيعة بن أمية بن خلف بن وهب بن حذافة ابن جمح الجمحي القرشي أدرك النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وأسلم ثم شرب الخمر في خلافة عمر فهرب خوفا من إقامة الحد إلى الشام ثم لحق بالروم فتنصر http://www.islamww.com/booksww/book_...d=1900&id=7911
" ... أسلم يوم الفتح وكان شهد حجة الوداع وجاء عنه فيها حديث مسند فذكره لأجله في الصحابة من لم يمعن النظر في أمره منهم البغوي وأصحابه بن شاهين وابن السكن والباوردي والطبراني وتبعهم بن منده وأبو نعيم".
ابن حجر العسقلاني، الإصابة في تمييز الصحابة، ج 2 / ص 432 ترجمة ربيعة بن أمية تحت رقم 2759
عبد الرزاق:
قال أبو حاتم : يكتب حديثه و يحتج به
ذكره ابن حبان فى " الثقات " ، و قال : كان ممن يخطىء إذا حدث من حفظه على
تشيع فيه ، و كان ممن جمع و صنف و حفظ و ذاكر
قال الآجرى ، عن أبى داود : الفريابى أحب إلينا منه ، و عبد الرزاق ثقة
و قال العجلى : ثقة يتشيع
و كذا قال البزار
قال الذهلى : كان عبد الرزاق أيقظهم فى الحديث ، و كان يحفظ
عند ابن حجر :
ثقة حافظ مصنف شهير عمى فى آخر عمره فتغير ، و كان يتشيع
الذهبي : أحد الأعلام ، صنف التصانيف
رواه البخارى ، و مسلم ، و أبو داود ، و الترمذى من حديث عبد الرزاق ، فوقع لنا بدلا عاليا بدرجتين
معمر بن راشد الأزدي:
قال عثمان بن سعيد الدارمى : سألت يحيى بن معين قلت : ابن عيينة أحب إليك فى الزهرى أو معمر ؟ قال : معمر
قال معاوية بن صالح ، عن يحيى بن معين : ثقة
قال العجلى : معمر بن راشد بصرى سكن اليمن ، ثقة ، رجل صالح
قال يعقوب بن شيبة : و معمر ثقة ، و صالح التثبت عن الزهرى
قال أبو حاتم : ما حدث معمر بالبصرة فيه أغاليط ، و هو صالح الحديث
قال النسائى : معمر بن راشد الثقة المأمون
ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " ، و قال : كان فقيها متقنا حافظا ورعا
رتبته عند ابن حجر :
ثقة ثبت فاضل إلا أن فى روايته عن ثابت و الأعمش و هشام بن عروة شيئا و كذا فيما حدث به بالبصرة
رتبته عند الذهبي :
عالم اليمن ، قال أحمد : لا تضم معمرا إلى أحد إلا وجدته يتقدمه . كان من أطلب أهل زمانه للعلم
روى له الجماعة . اهـ .
محمد بن مسلم بن عبيد:
رتبته عند ابن حجر :
الفقيه الحافظ متفق على جلالته و إتقانه
رتبته عند الذهبي :
أحد الأعلام
سعيد بن المسيب:
رتبته عند ابن حجر :
أحد العلماء الأثبات الفقهاء الكبار اتفقوا على أن مرسلاته أصح المراسيل وقال ابن المدينى لا أعلم فى التابعين أوسع علما منه
رتبته عند الذهبي :
الإمام ، أحد الأعلام ، و سيد التابعين ، ثقة حجة فقيه ، رفيع الذكر ، رأس فى العلم و العمل