بسم الله الرحمن الرحيم
من اللحظة الاولى يخيل لي ان الكثير سينتقدون هذا الموضوع
ولكن على كل حال لا بد وان يطرح مثل هكذا موضوع لنقد
الفكر الذي غرد بأفكاره الشباب فترة من الزمن
بل لا تجدهم في فترة من الفترات ان الشباب لا يقرأ
الى لعلي الوردي وصارحة منذ مدة من الزمن كنت اقراء
كتاب علي الوردي مهزية العقل البشري
ووجدت فيه مخازي عقل علي الوردي
فقررت ان احصل على نسخة مصورة للكتاب وبداء بطرح افكار علي الوردي
المهزلة في كتابه
وسنستمر بالكتابة في هذا الموضوع على فترات
حتى ينتقد الكتاب ككل ومن وراءه
المؤلف
نبداء على بركة الله
في كتاب ص 205
يقول وانقل لكم من الوثيقة
فالسؤال هنا للدكتور علي الوردي
(رحمه الله )
يا دكتورنا المبجل عن اي رجال دين تتكلم بالضبط السنة منهم ام الشيعة
فاذا قلت الشيعة فنقول لك لا يوجد رجل دين شيعي لا يدرس النحو بفروعه
واذا قلت سني فنقول
ان السنة ايظا لهم في النحو
امور
فاي عقل هو اكثر من مهزلة العقل الذي يحاول ان
(يمشي)هذه الافلام الهندية على
المطالع المسكين الذي يتطلع الى
عقل انسان
متحضر
؟؟!!!
ثم ننتقل الى ص 52
فنجد دكتورنا المرحوم
يقول
فأقول يا دكتور
هل من الحق ان تبقى الناس تبقى على جهلها
ولا تعرف ان الانسان الفلاني
ظلم من قبل خصومه ام من اجل عين كل عين تفقئ
انه الميزان الاعوج لبعض الناس التي
التي لا تريد ان تكلف نفسها
البحث
عن الحقيقة وتمشي بسياسة
((الجهل نعمة))
والان الى ص206
فيقول الدكتور المبجل
فاقول يا دكتور
وهل من حق الانسان ان يطمح لما هو ليس ملكه ويأخذه بالقوة !!
فهذا الدكتور والباحث الاجتماعي فما بالك بشخص من العامة
ونفس الدكتور يمتعض من سياسة التبرير للمحبوب
في كتابه فأقول ما هذا التناقض يا دكتور تأمر الناس بالبر وتنسى نفسك
انتهى .
عزيزي الكريم الروح الحقيقة تذهب الى ان الدكتور علي الوردي يسطر في كتابه مهزلة العقل البشري فكر انسان بسيط لا انسان اكاديمي وهذا ضاهر بوضوح وانا لم اكتب الموضوع الا بثقة بان الدكتور لا علاقة له بالفكر المنتج لا من بعيد ولا من قريب واذا كنتم ترون في موضوعي استهزاء فلكم الحق في مسحه من المنتديات بارك الله بكم
بدايةً شكرا لك ..
لانعترض على انتقادكم فـ كل انسان له رؤية خاصة من حقه الافصاح عنها كناقد، باحث ، انسان عادي ..
ومما قرأت عن هذا الأنسان وكي نطلع العضو القارىءعنه :
انه كان الوردي متأثرا بمنهج ابن خلدون في علم الاجتماع و تسببت موضوعيته في البحث بمشاكل كبيرة له، لأنه لم يتخذ المنهج الماركسي ولم يتبع الأيدلوجيات (الأفكار) القومية ..
وايضا :
لم يثر كاتب أو مفكر عراقي مثلما اثاره علي الوردي من افكار نقدية جريئة. وكان من البديهي ان يتعرض للنقد والتجريح والهجوم من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار(حيث صدرت حول افكاره خمسة عشرة كتابا ومئات المقالات)،
لكنه كان يعتبر على الوردي رائد علم الاجتماع في العراق وهو من القلائل الذين كتبوا عن هذا المجتمع ونذروا له حياتهم, ولحد الآن لم يخلفه أحد ..وايضا أستاذ ومؤرخ وعرف باعتداله وموضوعيته وهو من رواد العلمانية في العراق ..
بدايةً شكرا لك ..
لانعترض على انتقادكم فـ كل انسان له رؤية خاصة من حقه الافصاح عنها كناقد، باحث ، انسان عادي ..
ومما قرأت عن هذا الأنسان وكي نطلع العضو القارىءعنه :
انه كان الوردي متأثرا بمنهج ابن خلدون في علم الاجتماع و تسببت موضوعيته في البحث بمشاكل كبيرة له، لأنه لم يتخذ المنهج الماركسي ولم يتبع الأيدلوجيات (الأفكار) القومية ..
وايضا :
لم يثر كاتب أو مفكر عراقي مثلما اثاره علي الوردي من افكار نقدية جريئة. وكان من البديهي ان يتعرض للنقد والتجريح والهجوم من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار(حيث صدرت حول افكاره خمسة عشرة كتابا ومئات المقالات)،
لكنه كان يعتبر على الوردي رائد علم الاجتماع في العراق وهو من القلائل الذين كتبوا عن هذا المجتمع ونذروا له حياتهم, ولحد الآن لم يخلفه أحد ..وايضا أستاذ ومؤرخ وعرف باعتداله وموضوعيته وهو من رواد العلمانية في العراق ..
الحديث ها هنا فيما يطرحه الدكتور في كتابه فهو كما ولك كان يقص قصص على القارء له وهذه القصص اقرب الى الخيل من الحقيقة اما عن كونه رائد فلا انكر له ذلك ولكن فكره القائم على مقولة برنارد شو وهي القي في الصنارة الديدان لان السمك يحبه
يجعلنا نفكر في ما قدمه الدكتور على مر حياته شكرا على مروركم الكريم
نكمل مع الدكتور وهذه المرة في ص9
حيث يقول في معرض رده على احد منتقديه لما في قوله في كتاب وعاض السلاطين
انا لم اقل ان الانحراف الجنسي معدوم في البلاد التي لا حجاب فيها وانما قلت بان
نسبته تقل
والان نصدق من بالضبط العقل ام ادعاء الدكتور فهل يا ترى الدكتور كان غافل عن بداية ضهور المثلية في الغرب في ايمه ام الدكتور يتكلم عن بلاد خيالية مرة اخرى ها هنا
فالغرب المعروف بالشبق الجنسي الذي يعتري ابنائه ككل والانحرافت التي لا تعد ولا توصف
يريد ان يجعله الدكتور نسبته قليلة حتى يبرر لنفسه